أول سيدة بحرينية تدخل عالم تنسيق وبيع الورد.

- في مايو ،1970 افتتحت مع أختها المرحومة أمينة البستكي أول محل للزهور في البحرين وهو محل "سيدتي الجميلة" في فندق الخليج.

- ظل المحل يعمل حتى العام ،2003 إذ توقف عن العمل، ولكن من المؤمل أن يعاد فتحه في أم الحصم خلال العام .2006

- تنحدر من عائلة عريقة اهتم أفرادها وخصوصا والدها بالزراعة والبيئة وجمال الطبيعة.

- درست في بريطانيا مجموعة من المقررات عن تنسيق الزهور، وبعدها ظهر الاهتمام لديها بافتتاح محل للورد.

- عضوة قديمة في نادي البحرين للحدائق، وحصلت على جائزة أجمل عرض في المعرض الأول للنادي في العام .1970

- منذ البداية كانت تستورد الزهور من هولندا ولبنان، وبعد الحرب الأهلية في العام 1975 تركز المصدر لديها من هولندا التي لا يوجد في العالم مثل زهورها كما تقول.

- في بداية عملها كان الإقبال محدودا من قبل المواطنين على شراء الزهور، إذ كان الطلب عليه يقتصر على الديوان الأميري "ذلك الوقت" وديوان رئيس الوزراء ومناسبات بعض سيدات الأسرة الحاكمة وبعض الأفراد.

- قامت بتنسيق باقات الورد التي قدمت للملكة اليزابيث أثناء زيارتها للبحرين العام 1978 وحصلت على شكر وتقدير منها على ذلك ولكونها امرأة بحرينية تعمل في هذا المجال.

- كذلك قامت بتنسيق باقات الورد التي وضعت في مقر إقامة الليدي ديانا - زوجة الأمير تشارلز ولي عهد بريطانيا - أثناء زيارتهما للبحرين وحصلت على تقدير وشكر منها على جمال التنسيق.

- حضرت معرض تشيلسي للزهور في العام 1970 "من أكبر المعارض العالمية في مجال الورد" وهي واثقة أن البحرين يمكن أن يكون لها موقع قدم ثابت في هذا المجال من خلال إعادة إحياء المعارض الزراعية .

- يمثل معرض البحرين للحدائق بالنسبة إليها الامتداد المناسب لتحفيز الناس على الاهتمام بالزراعة وتوعيتهم بأهمية البيئة والزهور في الحياة.

- تؤمن بأن قوة الأزهار وجمالها يبعثان الفرح والسكون عند من يراها أو يشمها أو يرسلها أو يلمسها... كما أن الأزهار تخفف التوتر والغضب وتهدئ الإنسان