أعلن «تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين» الخميس ان عبدالله محمد راشد الرشود، احد ابرز المطلوبين في السعودية، قتل بفعل غارات جوية أميركية اثناء مشاركته في القتال في مدينة القائم القريبة من الحدود السورية.

وقال البيان الذي نسب إلى الزرقاوي على الإنترنت إنه «يهنئ الأمة الإسلامية باستشهاد» الرشود.

- من مواليد العام .

- خريج جامعة الامام محمد بن سعود الإسلامية.

- عمل مدرسا في المعهد العلمي بمحافظة النماص.

- انتقل إلى معهد القويعية بالقرب من الرياض.

- انتقل للعيش في الرياض التي سجن فيها مدة شهرين بعد استقالته من الوظيفة الحكومية.

- قاد عملية تجمهر أمام منزل مفتي السعودية الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ. وفي ذلك التجمهر طالب بعدة مطالب من بينها إلغاء نظام التأمينات الاجتماعية وخروج السعودية من منظمة الأمم المتحدة «الكافرة».

- ورد اسمه في الاعترافات التي أدلى بها أعضاء التنظيم باعتباره مؤثرا في إقناع الأحداث بشرعية التنظيم ومهماته «الجهادية».

- يحتل المركز الـ على قائمة المطلوبين الـ المتهمين بتنفيذ سلسلة من الهجمات في السعودية.

- سبق أن رجحت مصادر مطلعة في السعودية مصرعه على يدي رفاقه وخصوصاً زعيم القاعدة في السعودية عبدالعزيز المقرن الا انه ظهر بعد هذه الأنباء.

- أثار غيابه تساؤلات عدة إذ انه لم يظهر منذ تنفيذ عملية الملز التي قتل فيها المقرن ومساعده فيصل الدخيل على يدي قوات الأمن السعودية في يونيو/ حزيران ولم يكن له أي ظهور في الساحة منذ ذلك التاريخ.

- يلقب بـ «الشيخ» بين أتباع القاعدة في السعودية.

- أبدى تحفظات على أسلوب العمليات وتحديدا تشكيكه في مدى شرعية بعض العمليات الأخيرة، بعد ما بدأت ضربات القاعدة تتركز على أهداف سعودية.

- اتهم بإصابته بالمس ما يستدعي معالجته ورقيته بالقرآن بعد أن طالب باسترداد أموال دفعها للقاعدة.

- خرج به المقرن والدخيل بسيارتهما بحجة معالجته، ثم ذهبا به إلى مكان مجهول ليعودا بعد ساعات مبشرين رفاقهم أن الرشود قد حفظ في مكان آمن. ومن حينها انقطعت أي مؤشرات على وجوده.

- آخر ظهور إعلامي له كان من خلال تسجيل فيديو على الانترنت ظهر وخلفه خريطة الجزيرة العربية وأمامه قاذف آر بي جي وأسلحة رشاشة، وكان يحرض على استهداف الأجانب في السعودية وقوات الأمن