بدأ أكثر من 8 آلاف بحريني يعودون إلى البحرين، بعد أن قضوا إجازة عيد الفطر المبارك في مكة المكرمة والمدينة المنورة، والتي امتدت لخمسة أيام لموظفي القطاع العام و4 للقطاع الخاص.
ووصل عدد من المسافرين إلى المدينة المنورة يوم الثلثاء الماضي، بينما بدأت أعداد أخرى العودة خلال اليومين الماضيين، في حين يعود عدد من البحرينيين اليوم (الجمعة)، وغداً (السبت).
وعبّر عدد من أصحاب الحملات والمعتمرين والزوار، عن ارتياحهم للإجراءات التي اتخذها قسم شئون الحج والعمرة، معتبرين أنها ناجحة. وأكدوا أن إنهاء الإجراءات قبل موعد السفر وإعطاء الأولوية للحملات المرخصة، أسهم بشكل كبير في تسهيل عبور الحافلات، وقد ثبت ذلك في إجازة عيد العمال الماضية.
الوسط – علي الموسوي
بدأ أكثر من 8 آلاف بحريني يعودون إلى البحرين، بعد أن قضوا إجازة عيد الفطر المبارك في مكة المكرمة والمدينة المنورة، والتي امتدت لخمسة أيام لموظفي القطاع العام و4 للقطاع الخاص.
وعاد عدد من المسافرين إلى المدينة المنورة يوم الثلثاء الماضي، بينما بدأت أعداد أخرى العودة خلال اليومين الماضيين، في حين يعود جزء من البحرينيين اليوم (الجمعة)، وغداً (السبت).
ولم يسجل قسم شئون الحج والعمرة أية حالات وفاة أو مشكلات وقعت للمعتمرين البحرينيين أو زوار المدينة المنورة، في الوقت الذي أكد فيه القسم انسيابية حركة المعتمرين على جسر الملك فهد، في المغادرة والعودة.
وغادرت أكثر من 150 حافلة ركاب جسر الملك فهد، على مدى الأيام الأربعة لإجازة عيد الفطر، وبدأت الحافلات بالانطلاق من يوم الأربعاء الماضي، وطوال الأيام الثلاثة التالية، وتسع الحافلة الواحدة قرابة 50 شخصاً.
وطبق قسم شئون الحج والعمرة الخطة التي اتخذها في إجازة عيد العمال الماضية، وأعطى الأولوية في العبور للحملات المرخصة التي أنهت إجراءاتها مسبقاً، ووضع ملصق على كل حافلة يثبت إنهاء الإجراءات، إلى جانب تحديد نقطة تجمع للحافلات في الساحة الخالية قبل نقطة تأمين المركبات، ووجود موظفين من قسم شئون الحج والعمرة في الجسر، لضمان سير العمل، وعدم تأخير خروج المعتمرين من على جسر الملك فهد.
وعبّر عدد من أصحاب الحملات والمعتمرين والزوار، عن ارتياحهم للإجراءات التي اتخذها قسم شئون الحج والعمرة، معتبرين أنها ناجحة. وأكدوا أن إنهاء الإجراءات قبل موعد السفر وإعطاء الأولوية للحملات المرخصة، ساهم بشكل كبير في تسهيل عبور الحافلات، وقد ثبت ذلك في إجازة عيد العمال الماضية.
وكان مدير إدارة الشئون الدينية بوزارة العدل والشئون الإسلامية قد أفاد في وقت سابق لـ «الوسط»، بأن أعداد المسجلين رسمياً للذهاب إلى مكة والمدينة المنورة، أقل من المسجلين في الأعوام الماضية، باستثناء العام الماضي، الذي انحسر فيه عدد المعتمرين وزوار المدينة المنورة، بسبب انتشار فيروس انفلونزا الخنازير.
وأكد حينها ضرورة أن تلتزم كل الحملات التي تذهب إلى العمرة والمدينة المنورة بالإجراءات والتعليمات التي تؤمن لهم تخليص إجراءاتهم على جسر الملك فهد بسرعة، بما في ذلك عدم السماح بنزول المعتمرين في الجسر، إذ إن أكثر من يؤخر إنهاء الإجراءات هو نزول المعتمرين». مشيراً إلى أن «من الضروري أن تتوافر في الحافلات الشروط والمستلزمات المتعلقة بسلامة المعتمرين، وخصوصاً توفير سائقين لكل حافلة، وطفاية حريق، وحقيبة إسعافات أولية».
واعتبر أن «المعتمر شريك أساسي معنا في عملية مراقبة مدى توفير أصحاب الحافلات والحملات اشتراطات السلامة».
العدد 2933 - الخميس 16 سبتمبر 2010م الموافق 07 شوال 1431هـ
محبة الوسط
تقبل الله طاعتكم
الله يتقبل
الله يزيدهم انشااااه و نسال الله القبول
نسال الله القبول
لازم يكون المرشد ورع ويخاف الله فى بنات الناس لان من واجب المرشد ان يعطى الاحكام مو من حقه ان يطلع فى فلانه ويعرف اسم فلانه ويعرف هى متزوجة لو مطلقة لو عانس الصراحة الواحد يخاف على بناته وزوجته وخواته حتى فى هذه الاماكن بسبب الرجال الذين مايخافون الله والسبب صاحب الحملة ما يوعظ المرشدين بعدم السوالف مع النساء والاتصال بهم تلفونيا يسالهم هل عرفتون الاحكام او عندكم سوال او يعطيهم تلفونه واى امراة ماتعرف شى تتصل فيه هنا يدخل الشيطان مابينهم وتبطل العمرة
كلمة حق
كلمة حق يجب ان تقال الا وهي ان الشكر موصول الى الجهات المعنية التي تيسر سهولة عبور المعتمرين والزوار دون اي تعقيد سواء من الجانب البحريني او الجانب السعودي ومن لايشكر المخلوق لايشكر الخالق وهذا مالاحظناه في السنوات الماضية ايضا ومتمنين الاستمرار على هذا المنوال وعساكم على القوة
درب الزلق
عليهم بالعافية وتقبل الله منهم
الدرازية
الحمدلله على السلامة
تقبل الله طاعتكم