العدد 1121 - الجمعة 30 سبتمبر 2005م الموافق 26 شعبان 1426هـ

أوليفيه بوافر دارفور

نظم مركز الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة للثقافة والبحوث بالتعاون مع السفارة الفرنسية حديثا محاضرة باللغة الانجليزية بعنوان: "دبلوماسية تنصت إلى التنوع الثقافي" قدمها المحاضر الفرنسي مدير المؤسسة الفرنسية للفعاليات الفنية أوليفيه بوافر دارفور. - حاصل على شهادة دبلوم ما قبل الدكتوراه في الفلسفة "جامعة السوربون 1986". - حاصل على دبلوم التمثيل / الإبداع "ميثود آلين داب، باريس 1984". - يعد الآن رسالة الدكتوراه وعنوانها "مبدعين أو رسل؟ قرنين من الدبلوماسية الثقافية". - يجيد الانجليزية والألمانية. الخبرة المهنية - مستشار أدبي "إصدارات دار البين ميشيل، 1980 - ،1982 إصدارات دار بالاند 1982 - 1984". - صحافي غير متفرغ في مجلة "لا كروكس"، ثم مؤسس مشارك ورئيس تحرير مجلة "تيل" "أضواء على الصحافة الأجنبية، 1984 - 1985". - حصل على منحة من مؤسسة فيلا ميديسيس هورز لي موريس "الولايات المتحدة 1987". - مدير المركز الثقافي بالاسكندرية، ملحق ثقافي "1988 - 1990". - مدير المعهد الفرنسي في براغ، ملحق ثقافي "1990 - 1994". - مستشار ثقافي في السفارة الفرنسية بالمملكة المتحدة "1995 - 1998"، مدير الفرنسي المعهد في لندن "1994 - 1998". - مدير الجمعية الفرنسية للفعاليات الفنية، ءءئء "منذ العام 1999". المقالات - تبرير الزواج "،1980 طاولة مستديرة". - السهام، سرد "،1981 طاولة مستديرة". - آلهة اليوم "،1988 دار دينويل". الروايات - الانكسار "،1983 دار بالاند". - الرواية الفرجينية "،1984 دار بالاند"، حصلت على جائزة كتاب يربتون. - طرف المشهد "،1986 دار بالاند". - فيكتور أو أميركا "،1990 دار لانو". - نادي المومياءات "،1996 دار جراسيت". - نهاية العالم "،1998 دار البين ميشيل". نشاطات أخرى - مع باتريك بوافر دارفور، البريد الليلي "،2002 مينيس"، بريد البحر "،2003 دار مينيس". - عدد كبير من المقالات والمساهمات في أعمال مشتركة مثل "اسكندرية مصر"، "كافكا من براغ" و"لندن على نهر السنين"... الخ. - ترجمة وإخراج الكثير من العروض: كالدرون من باريا، كوكتو، مارفوكس، جانيت

العدد 1121 - الجمعة 30 سبتمبر 2005م الموافق 26 شعبان 1426هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان

اقرأ ايضاً