دعا رجل الأعمال خالد محمد كانو إلى عقد الاجتماع التأسيسي الأول لجمعية الشركات العائلية الذي يعقد اليوم (الأربعاء)30 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري لمناقشة مشروع مسودة النظام الأساسي للجمعية الذي يعتبر أول جمعية للشركات العائلية في المنطقة تعنى بخدمة هذه الشركات ورعاية مصالحها وتقوية قدراتها التنافسية وتعزيز قدراتها التنافسية وتعزيز أوضاعها أمام المستجدات والتطورات المحلية والإقليمية والعالمية.

- من مواليد البحرين العام .1941

- متزوج ولديه ثلاثة أبناء.

- درس في مدارس البحرين وحصل على درجة البكالوريوس في التجارة واجتاز البرنامج الإداري العالي (AMP) من الولايات المتحدة الأميركية.

- بعد إنهاء دراسته الجامعية في سنة 1969 بدأ العمل في الشركة العائلية بمجموعة شركات يوسف أحمد كانو، وتدرج وظيفياً من مساعد لمدير فرع المجموعة في أبوظبي، حتى تمت ترقيته في العام 1970 إلى منصب مدير فروع المجموعة في كل من الإمارات العربية المتحدة وسلطنة عمان ثم انتقل في العام 1983 إلى مدينة جدة وبعدها إلى مدينة الدمام كعضو منتدب للمجموعة في المملكة العربية السعودية وفي العام 1995 تمت ترقيته حتى تاريخه إلى منصب العضو المنتدب لمجموعة شركات يوسف أحمد كانو.

- بجانب كونه شريكاً وعضواً في مجلس إدارة مجموعة شركات يوسف أحمد كانو، فهو كذلك رئيس مجلس إدارة شركات بحرينية أخرى، وعضو مجلس إدارة لشركات سعودية وإماراتية والكثير من المؤسسات الحكومية والأهلية.

- تولى عدداً من المناصب في الشركات والمؤسسات المحلية والدولية من بينها:

- رئيس غرفة تجارة وصناعة البحرين للدورة (25) .

- شريك وعضو في مجلس إدارة يوسف أحمد كانو (القابضة).

- عضو مجلس إدارة مجلس التنمية الاقتصادية.

- عضو مجلس إدارة مؤسسة نقـد البحرين.

- رئيس مجلس إدارة مركز الخليج التخصصي للسكر.

- عضو مجلس الأمناء لجائزة يوسف أحمد كانو للإبداع.

- مؤسس «منظمة الرؤساء والشباب» فرع السعودية.

- مؤسس جمعية الشركات العائلية البحرينية (تحت التأسيس) .

- اهتماماته الأدبية والعلمية:

ألف كتابين الأول «بيت كانو... قرن من الأعمال التجارية لشركة عائلية عربية» والكتاب الثاني «غرفة تجارة وصناعة البحرين والتحديات المستقبلية لغرف دول مجلس التعاون الخليجي». ولديه اهتمام كبير في تطوير الشركات العائلية الخليجية، وقد كتب الكثير من المقالات المختلفة عن الشركات العائلية وكذلك ألقى محاضرات ورتب عدة مؤتمرات وندوات في هذا الموضوع في دول عدة من داخل المنطقة وخارجها.