قال وزير الخارجية الألماني فرانك فالتر شتاينماير في مؤتمر صحافي ان الرهينة الالمانية سوزان أوستوف التي خطفت في العراق قبل 3 أسابيع أطلق سراحها.

- عرفت الالمانية البالغة من العمر (43 عاماً) العراق أول مرة حينما التحقت بموقع للتنقيب عن الآثار في العام .1984

- قبل العام 1984 عاشت اوستوف فترات متباينة في التنقيب على الآثار في مختلف الدول العربية، ومنها اليمن التي عاشت فيها عدة سنوات.

قضت ما يزيد على 10 سنوات تعمل في التنقيب عن الآثار بالعراق.

- بعد ان تركت العمل في تنقيب الآثار تحولت الالمانية سوزان أوستوف لعاملة مساعدات مخاطر الحياة بالعراق.

- واعتنقت الإسلام قبل ان تتزوج من عراقي ذكر أنه ينتمي إلى قبيلة شمر البدوية الذي طلقها بعد ان أنجبا لهما ابنة عمرها (12 عاماً) وتعيش في ألمانيا.

- سبق أن صرحت أوستوف قبل خطفها وسائقها الذي أطلق سراحه أيضاً في وقت سابق أمس بأنها تلقت تهديدات خلال الصيف الماضي من تابعين للأردني المتشدد أبومصعب الزرقاوي.

- بعد احتلال العراق عملت اوستوف كناشطة في مدينة الموصل بشمال العراق قبل أن تنقلها القوات الأميركية إلى المنطقة الخضراء ببغداد لحمايتها.

- كانت تهدف الى إنشاء مركز ثقافي ألماني بمدينة أربيل بشمال العراق، كما كانت على اتصال مع السفارة الالمانية والحكومة الإقليمية الكردية.

- حاولت مساعدة العراقيين من خلال المشاركة في توزيع أدوية ومساعدات أخرى على العراقيين.