وصل الرئيس الأميركي، باراك أوباما إلى أفغانستان أمس (الجمعة) في زيارة مفاجئة تفقد خلالها الجنود الأميركيين وأجرى محادثات مع نظيره الأفغاني، حامد قرضاي، بحسب ما ذكرت وسائل الإعلام الأميركية ومصور «فرانس برس».
واستمرت الزيارة ثلاث ساعات، وهي الثانية التي يقوم بها منذ توليه الرئاسة، و جرى التكتم عليها لأسباب أمنية.
وأبلغ أوباما القوات الأميركية في قاعدة باغرام أنها تحقق «تقدماً مهماً» ضد المتشددين في أفغانستان بعدما عزز مستويات القوات لتوسيع الحملة العسكرية هناك.
وقال أوباما في كلمة أمام نحو أربعة آلاف جندي «يمكننا اليوم أن نفخر بأنه توجد مناطق أقل تحت سيطرة طالبان».
وأضاف للجنود الأميركيين أن أمامهم «أياماً صعبة» في التصدي لمتمردي «طالبان»، مؤكداً «ستنجحون في مهمتكم».
العدد 3011 - الجمعة 03 ديسمبر 2010م الموافق 27 ذي الحجة 1431هـ
كل من يصدقك حمار
تحالفات الافغان فيما بينهم خير دليل ان شعب الافغان ليس كشعب العراق مع احترامي للعرب .فالقوةالاسلامية في بلاد الافغان هي عزتنا وما سواها غثاء وبارك الله في الثغور الاخرى
ابوعمرالبلوشي رافع يدك على خيبتك !
وين استراتيجيتك ؟ مهزوم مهزوم والله مهزوم روح طلع عضلاتك على عبيدك .فأمة الاسلام لن تضع السلاح حتى ترجع القدس وتفتح رومية بمشيئة الله تعالى فالنصر لنا وعدا من ربنا