طالب رئيس مجلس بلدي العاصمة مجيد ميلاد وزارة شئون البلديات والزراعة بإدراج 31 منزلاً ضمن مشروع بناء ألف وحدة سكنية ضمن مشروع البيوت الآيلة للسقوط، مشيراً إلى أن المجلس البلدي سبق أن رفع موضوع هذه المنازل إلى الوزارة لاستيفائها الشروط، معتبراً أن الوزارة تتجاهل موضوع إدراج هذه البيوت ضمن خطة التنفيذ.
وصرح رئيس المجلس البلدي بأن توحيد معايير «الآيلة» بين المجالس البلدية كان بمثابة انفراج لأصحاب البيوت الآيلة للسقوط، وتم إدراج مشروع الـ1000 بيت من ضمن البيوت التي يجب العمل عليها في أسرع وقت ممكن، موضحاً أن المعايير جاءت بعد دراسة شملت البيوت والحالات المختلفة وكانت النتيجة الإجماع من قبل المجالس البلدية الخمسة على توحيد هذه المعاير ومنها أن البيوت يجب أن تكون مهدومة وأصحابها يتسلمون بدل إيجار ويسكنون خارج هذا البيت، أو أن يكون الطلب قد تم تقديمه عندما كان المشروع لدى وزارة الإسكان، وعليه يتم العمل على إدخال المنزل ضمن مشروع الـ1000 بيت. وتابع ميلاد أن مجلس بلدي العاصمة قد حظي على (202) بيت من ضمن البيوت التي تم رفع طلبات أصحابها إلى مكتب وكيل وزارة البلديات، وبعد التدقيق والمراجعة اتضح للمجلس وجود حالات تنطبق عليها المعايير المتفق عليها ولكنها لم تدرج ضمن مشروع الـ1000 بيت، وقد قام رئيس المجلس بمخاطبة وكيل الوزارة عدة مرات في الموضوع وكذلك الوزير إلا أن المجلس لم يحصل على توضيح أو تبرير لعدم إدراج باقي الحالات المنطبق عليها المعايير لهذه اللحظة. ونوه إلى أن مجلس العاصمة مازال متقيداً بطلبات أصحاب هذه البيوت، لأنها ضمن البيوت التي يجب العمل عليها ويصل عددها إلى 31 بيتاً، وأفاد أن المجلس البلدي العاصمة سوف يقوم بإحالة هذه الطلبات إلى مكتب وكيل الوزارة، لأن أصحاب المنازل في حرج شديد من تأخر الردود على طلباتهم أصحاب هذه البيوت.
العدد 3029 - الثلثاء 21 ديسمبر 2010م الموافق 15 محرم 1432هـ
الدفعة الثانية (الى متى متى متى ؟؟؟؟؟
احنا من الدفعة الثانية ولا حياة لمن تنادي هدم البيت من سنتين تقريبا وخريطة غير مرتبة ولا حس ولا خبر متى يبدأون ما ندري سمعنا في ديسمبر العام الماضي وجاء ديسمبر هذا العام والله اعلم الى متى متى متى ؟؟؟
الدفعة الثالثه
واحنا بيتنا من ضمن الدفعة الثالثة وصار لينا سنتين ونص خارج البيت وتعرض البيت بعدها الى حريق وبعدنا ننتظر الهدم.... وراجعنا استاد مجيد ميلاد اكثر من 100 مرة ولا حس ولا خبر والادهي من هذا كله ان مسجل في السستم ان البيت مهدم من سنة ونص وان يبدأ المقاول فيه شهر 7 يعني قبل جم شهر وكل هذا كلام في كلام وغير حقيقي نهائيا وما زلنا ننتظر الفرج وننتظر متى يهدمون البيت قبل ما يصير مسكن خاص الى السكارى والحشاشه
بيوت الاسكان
و بيوت السكان وين للعاصمة ما ادري على ويش منتخبينك طول هالسنين
زائر 4 أنت تخيل
قل لي .. لو أنت بمحل الإداريين ما عساك صانع بمن يقدم طلب لإعادة بناء بيته الآيل للسقوط؟ ماذا ستعمل مع العوائل؟
وثانيا: على حد علمي أن الأسر هي من تختار مكان الإقامة الجديد ، و الوزارة توفر بدل الإيجار
أليس كذلك؟
تخيلوا
نحن من المستفيدين وللاسف من هذه المشروع.
نعم وللاسف تعلمون لماذا؟؟
شتتنا في شقق ايجار مدة 6 سنوات ونحن نتظر اعادة بناء منزلنا.وياليتنا شتتنا فقط بل ان الشقة لا تتحمل كل الاسرة فمنا من ينام حتى بالمطبخ ومنا من استأجر على حسابه الخاص وخرج..
ايعقل هذا؟؟
والله لو كنا نعلم ماكان سيحدث لنا لما وافقنا اساسا
زائر 2
عفواً و لكن يجب أن يتغير مفهومكم حول العضو البلدي
فهو ليس (صاحب العصاة السحرية) و يجب أن نفهم أن يد واحدة لا تصفق يجب أن يكون هناك تكاتف و تعاون بناء وفاعل بين أهالي الدائرة وممثلها
هل اشتكى احد من انقطاع الكهرباء و لم يعينوه؟ هل تقدم أحد للمكتب و لم يجد تعاون؟
و أ. مجيد من أكفئ البلديين ، فكفاءته اثبتتها التجربة ، و تقيمك مستند على أي المعايير؟ وهناك اقتراحات قدمها لم يسبقه إليها أحد !
محترم... ومتدين, ولكن ضعيف في الطرح والاصرار على المطالب في المشاريع، ولذا دائماً عندك مشاكل وعدم متابعة مشاكل اهل دائرتك. والدليل على ذلك مشكلة انقطاع الكهرباء عن عدد من البيوت في تاريخ 16 ديسمبر 2010 لمد 11 ساعة ،وينك عن مشاكل الناس .
الدفعة الرابعة
نحن اصحاب الدفعة الرابعة للبيوت الايلة للسقوط الظاهر ان تفكك الاسري اقرب من الانتظار الى الدفعة الثانية بالمنامة لم تبداء .