العدد 3029 - الثلثاء 21 ديسمبر 2010م الموافق 15 محرم 1432هـ

كشكول رسائل ومشاركات القراء

إخوة نتائج تحاليلهم للزراعة سلبية ينشدون مساعدة أخيهم المريض بفشل كلوي قبل فوات الأوان

 

لا يسعني عبر هذه السطور إلا أن أسجل بين ثنايا صفحة المجتمع دوي صرخة استغاثة عاجلة موجهة الى ذوي الخير والاحسان وأصحاب الأيادي البيضاء وكذلك إلى المعنيين في الدولة بالخصوص كبارها المسئولين وصناع القرار وكذلك المسئولين في وزارة الصحة... أطلق دوي الصرخة مستنجدة رحتكمم الخيرة وعطفكم البار كي تجودوا علينا بما أنعم الله عليكم من خير وإحسان وأن تتكفلوا برعاية وتوفير قيمة علاج أخي المريض بفشل كلوي، شاء القدر أن يصاب بهذا المرض (الفشل) قبيل 3 سنوات؛ الأمر الذي دعاه إلى أن يلتزم بجرعات ومواعيد جلسات الغسيل الكلوي التي تجرى له بشكل 3 أيام في الأسبوع سابقاً، فيما حالياً يتناول جرعات الغسيل بشكل يومي، وكان انعكاس الغسيل والفشل معاً قد ترتب عليه إنهاك وضعف في قواه الجسدية الى حد بلغ فيه عجزه عن التبول وأحياناً عن التغوط عوضاً عن الآلام الفظيعة التي يشعر بها في أعقاب الغسيل من غثيان ودوخة تنتابه من وراء كل فترة وجلسة غسيل والأدهى من كل ذلك أننا نحن إخوته التسعة (8 بنات وأخ واحد بالاضافة الى المريض) تملكتنا الرغبة في العمل بما هو موكل إلينا وتقديم يد العون والمساعدة اليه من باب ما تتحتم علينا مسئوليتنا وواجبنا الشرعي تجاه أخينا وما تربطه معنا صلة الدم والأخوّة وإجراء التحاليل الطبية الخاصة بزراعة كلية والتبرع في مجمع السلمانية الطبي ولكن للأسف الشديد باءت تلك المحاولات بالفشل تحت دواعي وأعذار صحية بحتة ألا وهي أن الأخت الكبرى لا تصلح لمسألة التبرع بالكلية بحكم أنها مريضة بالضيقة والربو المزمن، وكذلك الأخت التي تصغرها مصابة بروماتيزم في القلب ولا يصلح إدراجها ضمن الفئة المتبرعة بالكلية لأخي المريض، وفوق هذا كذلك زوجته العاطلة عن العمل سعت إلى إدراج نفسها ضمن قائمة المتبرعين ولكن تبيّن خلال الفحوصات أن إحدى كليتيها تعاني من غدة وبالتالي قد حذف اسمها من القائمة والأخ الذكر قد أجرى تحاليل التبرع ولكن أظهرت الفحوصات عدم تطابقها مع نتائح فحوصات أخي المريض وبالتالي باتت كل الطرق بالفشل ولم يبقَ لنا بصيص أمل سوى الاتكال على رحمة الله والدعاء الدائم اليه والتضرع إليه بأن يمنّ علينا بالشخص الذي يكفل ويساعد أخي من أهل الخير عبر سلك طريق الحاجة والمساعدة التي نبث زفرة دويها الى ذوي الاختصاص في التكفل وتحمل مصاريف علاج أخي التي تقدر قيمة جراحة زراعة الكلية نحو 30 ألف دينار بحريني، ناهيك عن أن أخي أدرج اسمه ضمن قائمة الانتظار للتبرع الذين في عداد المنتظرين في خانة المتبرعين، إذ في العادة يتم تزويدهم بالكلية عن طريق كلى المتوفين دماغياً، هذا المبلغ الـ 30 ألفاً ليس بحوزتنا حالياً كما لا نملك الطاقة على ادخاره وتوفيره، لأننا في أبسط الأحوال من الفئة الفقيرة المدقعة وذوات العوز والحاجة ناهيك عن أن أخي المريض نفسه من الفئة التي تقطن في بيت آيل للسقوط كائن في منطقة باربار ولقد أدرج منزله ضمن البيوت الآيلة للسقوط وعلى قائمة الانتظار، ودشنت إحدى الباحثات الاجتماعيات بجولة في أنحاء وأركان المنزل لتؤكد كذلك على انعدام وانتفاء توافر البيئة الصحية اللازمة داخل المنزل، كما أنه في حال تقرر إخضاع المريض الى جراحة الزراعة من الألزم والأنسب توفير بيئة صحية مناسبة تساهم على أقل تقدير في تماثله الى الشفاء التام بسرعة قصوى ولكن مع انعدام المادة والبيئة معاً تصبح حياة أخي على المحك وخاصة أنه يكفل تحت رعايته وتحت مسئوليته 5 أولاد ذكور أكبرهم فتى يبلغ من العمر 13 عاماً من مواليد العام 1997 وأصغرهم فتى آخر من مواليد 2001 .

وأزيدكم من الشعر بيتاً؛ بأنني أنا أخته الصغرى التي تبنّت قضيته والتكفل بتوفير مبالغ العلاج له أقدمت كذلك على انتهاج خطوة التبرع وإجراء تحاليل زراعة الكلية على رغم المعارضة الشديدة التي أبداها زوجي ولكن ذلك لم يُثنني عن عزيمتي ويعدلني عن موقفي في التبرع ولكن باءت تلك الأمور والفحوص بالفشل والخيبة... وها نحن نعيد طرح المشكلة ذاتها كي نكسب من ورائها عطف ورحمة الجهات المعنية في الدولة، حالياً المبلغ الذي بحوزتنا وتمكنا من جمعه وتراكمه بفعل تبرعات من هنا وهناك من الناس وأهل الخير لا يتجاوز 3 آلاف دينار فيما قيمة الجراحة من الأساس تقدر بنحو 30 ألف دينار وبون شاسع ما بين المبلغ الذي استحصلنا عليه وبين قيمة الجراحة الفعلية، لذلك مازال الأمل يحدونا بأننا سنرقى في القريب العاجل بإذن الله الى المبلغ المطلوب الذي يؤمّن لأخي حياة صحية أخرى تفتح معه صفحة أمل جديدة مليئة بالحب والخير وخاصة أنه تقع تحت كاهله رعاية أطفال صغار ولقد بلغ الى وضع صحي سيئ هو حالياً بأمسّ الحاجة الفعلية الى إجراء زراعة كلية له مهما بلغ الثمن، ونأمل تجاوباً سريعاً ومثمراً من أهل الخير والمسئولين في الدولة.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


يتيمة تنشد مساعدة «المؤسسة الخيرية» لتتكفل بسداد رسوم جامعتها الخاصة

 

فحوى هذه الاسطر تعبر عن معاناة خارجة من رحم ابنة يتيمة، دعتها الحاجة بعد مراجعة طويلة مع نفسها الى ان تطرق باب المساعدة عن طريق الصحافة لعل وعسى أن تجدي هذه الاسطر نفعا وأحصل من وراءها على عطف ورحمة الجهات المعنية في مشكلتي الواقعة فيها حاليا، خاصة أني أعيش وضعاً اجتماعياً مزرياً من الفاقة نتيجة عجز وقعت فيه امي غير القادرة على تلبية متطلبات وسداد رسوم جامعتي الخاصة، فأنا اعيش مع أمي واثنين من إخوتي الذكور الاصغر مني، شاء القدر ان اتخرج من المرحلة الثانوية بمعدل تراكمي لايتجاوز 82 في المئة وهو لايؤهلني لألتحق بالجامعة عن طريق بعثة او منحه، الا ان امي جزاها الله الف خير وإحسان قد تكفلت بمسئولية تأمين وتوفير سبيل الالتحاق بإحدى الجامعات الخاصة، عبر سداد كلفة وقيمة الرسوم للفصل الدراسي الاول الذي انا ملتحقة به حالياً، ولكن شروط الجامعة تحتم على الطلاب سداد الرسوم للفصل الدراسي الثاني خلال هذه الفترة أي قبل الإقدام على خطوة تقديم امتحانات نهاية الفصل الدراسي الاول والتي تقدر مجموعها (الرسوم) بنحو 1500 دينار، وحقيقة امي وقفت عاجزة عن توفير هذا المبلغ، وخاصة أنها تقوم برعايتة أخوين اثنين من الذكور الصغار، ناهيك عن مسئولية تقع على عاتقها لتوفير حاجيات المنزل ومصاريفه ونفقاته من كهرباء أوماء و أكل أوملبس، براتب لايتجاوز 200 دينار، فهي تعمل في وظيفة فنية تعقيم بمجمع السلمانية. لذلك سعت امي بشكل دوري على كسب عطف المؤسسة الخيرية الملكية كي تتكفل وتشملني برعايتها في سداد قيمة الرسوم وقد استجابت المؤسسة الخيرية ولله الحمد لنداء الوالدة والتي سرعان ما دونت عبر رسالة رفعتها الى جامعتي الخاصة والتي اكدت وصول الرسالة لجامعتي.

غير أن المعضلة تكمن في معاندة ومكابرة قسم السكرتارية في توصيل فحوى الرسالة إلى كبار المسئولين في الجامعة الخاصة كي يعملوا على تطبيق ما هو مكتوب في نصها، وهو تقديم رعاية خاصة في مسألة تخفيض الرسوم الدراسية، غير أن مماطلة السكرتارية في توصيل ونقل الرسالة الى المسئولين في الجامعة وراء ذلك من معاناة نفسية ومخاوف محدقة تحاصر مصير دراستي ومغبة خسارة مستقبلي الدراسي في الجامعة، خاصة انني بلغت حافة لا أملك شيئاً اقدمه سوى الرجوع خاوية اليدين والخروج من صفوف الجامعة للبقاء في المنزل. هل يعجب هذا الوضع الذي أعيشه المسئولون في المؤسسة الخيرية وان يتخلوا عن فتاة يتيمة في أمس الحاجة الى الحنان والرعاية كي تواصل دراستها لكي لا أبقى رهينة البيت وخلف جدرانه حبيسة مكبلة اليدين.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


إنارة الطرق من اختصاص وزارة الكهرباء

 

إشارة إلى ما نشر في صحيفتكم الغراء (الوسط) العدد (2977) الصادر في31 أكتوبر/ تشرين الأول 2010 بزاوية (كشكول) بخصوص موضوع إنارة الطريق 1334 - مقابة 513. نود الإفادة بأن إنارة الطرق والشوارع بالمملكة لا تقع ضمن مسئولية وزارة الأشغال، إنما هو من اختصاص وزارة الكهرباء والماء.

وزارة الأشغال


هنالك قانون معروض على البرلمان يوازن بين حقوق المواطنين وخدم المنازل

 

تعقيباً على ما نشرته صحيفتكم الغراء بتاريخ 8 ديسمبر/ كانون الاول 2010 في صفحة كشكول تحت عنوان «هربت خادمتي رغم معاملتي الانسانية لها وسفارة بلادها تتكتم على مقر عملها»، الموقع من قبل المحامية ندى فخرو، يطيب لوزارة العمل أن تهديكم خالص التحيات، وبعد مراجعة الإدارة المعنية تود الوزارة توضيح التالي:

أولاً: وفقاً لقواعد القانون الدولي والأعراف الدبلوماسية، فإنه من حق السفارات الأجنبية الدفاع عن حقوق مواطنيها ورعاية مصالحهم في الدول التي توجد بها، شريطة ألا يشكل ذلك تدخلاً في الشئون الداخلية للدولة التي توجد بها هذه السفارة.

ثانياً: من حق السفارات افتتاح مراكز لإيواء مواطنيها الذين يتعرضون للعنف، بشرط الحصول على الموافقة اللازمة التي تشترطها القوانين والأنظمة المطبقة.

ثالثاً: يجب أن يكون تعامل السفارات الأجنبية الموجودة في مملكة البحرين من خلال وزارة الخارجية حتى يحقق التعاون بين الجانبين والأهداف المنشودة .

رابعاً: فيما يتعلق بجوانب استقدام خدم المنازل ومن في حكمهم، فإن أحكام القانون رقم 19 لسنة 2006 بشأن تنظيم سوق العمل هي التي تنظم هذه المسألة، في حين أن الحقوق المقررة للمواطنين الذين يستخدمون خدم المنازل ومن في حكمهم ينظم جانباً منها مشروع قانون العمل في القطاع الأهلي الجديد المعروض حالياً أمام البرلمان على نحو يحقق التوازن بين الطرفين.

فوزية صالح شهاب

مدير العلاقات العامة والدولية

وزارة العمل


أيها التأمينات الاجتماعية أنقذوا مكتب بلاغات الإصابات من الغرق

 

يمارس مكتب بلاغات الإصابات التابع لهيئة التأمينات الاجتماعية في مجمع السلمانية الطبي دورا كبيراً في استقبال البلاغات وتسجيلها والتأكد من مطابقتها للشروط والأنظمة وهو عمل يتطلب طاقما من الموظفين حتى يستطيعوا استيعاب هذه الأعداد الضخمة والمتزايدة لبلاغات الإصابات، وأسجل هنا الثناء للتفاني المخلص والعطاء المتميز الذي يقوم به موظفو الهيئة في مكتب بلاغات الإصابات وهو بلاشك عمل استثنائي وجهد كبير يستحقون من خلاله كل التكريم والاحتفاء.

ولا تفوتني الإشادة بالموظفين المتقاعدين اللذين خدما الوطن عبر عملهما في الهيئة لسنوات طويلة وكانوا مثالا للموظفين المخلصين والمجدين المثابرين الذين لا يكلون ولا يملون، ولم أجد يوما وأنا أتردد بشكل دائم على هذا الموقع بحكم وظيفتي أي بطالة مقنعة أو تراخٍ في أداء الدور والمسئولية بل شهدت كل الترحيب والبذل والتضحية والصبر في أداء العمل والمبادرة في تحمل المسئولية، فلهما كل التحية والتقدير وأتمنى لهما التوفيق في حياتهما العملية.

وأعود لشأن مكتب بلاغات الإصابات وبعد أن غادرته مجموعة من الموظفين من خلال تقاعد اثنين منهم ونقل آخر لمكتب جديد فأصبح المكتب بموظفين اثنين فقط بعد أن كان يحفل بتلك المجموعة الحيوية، وأنا هنا لا أنتقص من العمل الدؤوب الذي يسعى إليه الموظفان اليتيمان المتبقيان ولكن ما عساهما أن يفعلا أمام هذا التدفق الكبير في بلاغ الإصابات اليومي، وكأني بهما في حالة غرق ينتظر من ينتشلهما مما وقعا فيه.

أيتها الإدارة الكريمة في التأمينات الاجتماعية لا أعتقد أن الوضع في هذا المكتب أمر مسهو عنه أو خارج دائرة التخطيط والتطوير الذي تسعى إليه ولكن ألا يتطلب ذلك مبادرة سريعة وتحركا عاجلا وخطوات حثيثة في توفير العدد الكافي من الموظفين الذين يستطيعون القيام بدورهم على أكمل وجه، فلا يعقل أن يطلب من موظف أداء دور ثلاثة موظفين غادروا وتحمل الضغط.

ولا ينتظر من الموظف أن يكون منتجا وحيويا تحت الضغط النفسي والجهد البدني وهو بلاشك له انعكاسات وخيمة على العطاء المتميز الذي تسعى له الهيئة في أداء موظفيها، كما أن الطاقم الموجود له قدرة استيعابية محدودة على مواكبة واقع الحال في بلاغ الإصابات وينعكس ذلك سلبا على مستوى التركيز والدقة التي تتطلبها الوظيفة وتقلص في الأداء والإنتاجية والتفاعل في الإنجاز السريع الذي بدأ يتقلص أمام الواقع الذي يحتاج لمعالجة فنية عبر تعيين موظفين إضافيين حتى يتم تقاسم العمل والإنجاز بشكل سريع.

لم أكن أرغب في التطفل على تخطيطكم الاستراتيجي، ولكن ما شهدته عيني من التداعي والقصور وتضاعف المسئولية التي يتطلبها والمواطنين والمصابين وأصحاب العمل معنيون في أن يتحسن الأداء، واقترح هنا تخفيفاً في ضغط المراجعة على المكتب ومن أجل إتاحة الفرصة لأرباب العمل ومندوبيهم في متابعة شئون الإصابات أن يتم تدشين موقع إلكتروني يتيح للمعنيين والمسئولين من أرباب العمل الاطلاع على مستجدات الإصابة من حيث الاعتماد وصرف البدلات اليومية عن تلك الأيام الإصابية.

علي حسن مكي


«التربية» تتجاهل أمر توظيف خريجة جامعية

 

رسالة عاجلة ارفعها الى المعنيين في وزارة التربية والتعليم بشأن العمل على تسريع امر توظيفي وتعييني لأي وظيفة شاغرة خاصة انني من اللواتي ادرجت اسماؤهن وحظين بموافقة وأمر تعيين صادر من رئيس الديوان الملكي عبر رسالة مرسلة إلى وزارة التربية والتعليم منذ سنة كاملة تقريبا ولكن حتى كتابة هذه السطور لم يتم تطبيق هذه الاوامر الخاصة بتعييني، اذ إنني راجعت وزارة التربية مراراً وتكراراً ولم احصل منهم على أي رد شافٍ بخصوص الموضوع مع العلم أنني خريجة جامعية حاصلة على شهادة بكالوريوس في تخصص الاجتماعيات والجغرافية للعام 2006، وأنا في امس الحاجة لهذه الوظيفة كي اتمكن من إعالة أسرتي في ظل متطلبات الحياة الصعبة.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


«مسجد أمير زيد» بحاجة إلى ترميم

 

تعلمون ما للمساجد من أهميه في الإسلام حيث رغب رسول الله (ص) في بنائها وجعل لذلك الفضل العظيم، فهل يشمل هذا الفضل ترميم مسجد الشيخ أمير زيد في قرية المالكية وبناء مرافق للمسجد مثل زيادة غرف الزوار على رغم من تواجد المخطط الجديد ملاصقا للمسجد، وكذلك توسعة مصلى النساء، وتوسعة مصلى الرجال إلى خارج المسجد... تقسيم الضريح إلى قسمين، زيادة قوة الكهرباء على رغم ضعفها وزيادة عدد المكيفات، صباغة المسجد، تصليح دورات المياه وتوفير المياه الكافية، تحسين المساجد ونظافتها هي مهور الحور العين في الدار الآخرة. بحسب علمنا ان وزير العدل والشئون الاسلاميه ليس لديه اي ممانعة في اي مسجد في البحرين وبالذات المزارات في البحرين.

عن أهالي المالكية

جمعة جعفر محمد


وجهة نظر بخصوص مطبات الطرق

 

تعقيبا على ما نشرته الصحافة لوزارة الأشغال بخصوص مرتفعات السرعة وددنا نحن كمواطنين متضررين، ونرجو منكم التكرم بالايعاز للمعنيين في وزارتكم، بتحديد قياسات المرتفعات أو تصميمها الى ان يأخذوا في الاعتبار السيارات المنخفضة ونسبة كبيرة منها سيارات باهظة الثمن، حيث يضطر ملاك هذه السيارات الى صعود المرتفع ليس بالعجلتين الأماميتين كباقي السيارات. ولكن بالانحراف يمينا او يسارا وتخفيف السرعة الى درجة تكاد تساوي الوقوف وصعود المرتفع عجلة عجلة، وينجم عنه احتكاك اسفل السيارة بالمرتفع ويسبب لها تلفيات ولا اخالكم تتصورون حال السيارات السائرة خلف هذه المركبات ووضعها وهي تنتظر انجاز اصحاب السيارات (الرياضية) عبور المنحدر والذي وضع لتخفيف أو ابطاء حركة السير وليس لتخريب سيارات المواطنين، وثقتنا كبيرة في تفهمكم.

عائشة

العدد 3029 - الثلثاء 21 ديسمبر 2010م الموافق 15 محرم 1432هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 6 | 7:12 ص

      المريض بالفشل الكلوي

      انا لله وانا اليه راجعون .. الله يقومه بالسلامه ان شاء الله .. اتمنى من احد الايادي البيضاء مساعدته .. الله كريم

    • زائر 5 | 10:38 ص

      الله كريم

      الحمدلله والشكر ............................... شنقول من دام احنا في البحرين ,,, نحلم نبطل بوزنا او نشتري الي نمبيه ... المرسل من قرية بوري

    • زائر 3 | 3:48 ص

      روح الامين بو نكر

      يجب حزم القارب جيدآ

    • زائر 2 | 1:08 ص

      يتيمة تنشد مساعدة «المؤسسة الخيرية» لتتكفل بسداد رسوم جامعتها الخاصة

      ياختي شقول
      صح الحياة صعبة لكن كل واحد يمد ريوله على قد لحافه
      82% تدخلج جامعة البحرين برسوم اقل وتقدرين تحصلين اعفاء
      الناس اذا ساعدوج الحين ما بتساعدج كل سنة

    • زائر 1 | 1:07 ص

      بصراحة مد رجولك على قد لحافك

      اختي اليتيمة
      اتمنى لك التوفيق لكن من الاساس كان مفروض تروحين جامعة تقدرين تكملين فيها لان الناس حق ولادها مو قادرة تدفع و جامعات عادية مو بعد 1500
      اقترح عليج تكملين كورس و تعادلين في اي جامعة ارخص من جدي
      او تاخذين مواد اقل
      كلنا نفس الحال
      لكن لو بلدنا تعطي منح مثل الامارات ماشاء الله من 50 بالمئة معدلهم و يحصلون بعثات يابختهم
      لكن حنا شطار و حالنا حال بعض
      بدون ما نكون ايتام
      نحن ايتام وطن اختاه

اقرأ ايضاً