تجمع سيارة «فورد إدج 2011» الجديدة، التي أطلقت خلال «أسبوع جيتكس للتقنية» بدبي، بين التصميم الأنيق والتقنيات المتطورة والأداء العالي. وقد حظيت سيارة «الكروسوفر» الجديدة باهتمام كبير من قبل الجمهور العام بفضل تصميمها الجديد والمتميز، وتمكنت من خطف الأضواء خلال المعرض بفضل تقنية «ماي فورد تاتش» المبتكرة للتواصل بين السائق والسيارة.

ومن جهته، صرح المدير العام لشركة «المؤيد للسيارات» فينكاتش قود بالقول: «تمثل سيارة (فورد إدج) ثورة في قطاع سيارات الكروسوفر. وتوفر أنظمة نقل الحركة الجديدة للزبائن المزيد من الخيارات مقارنة بأي وقت مضى، ويجسد هيكلها الخارجي روح وقوة علامة (فورد) التجارية، من خلال شبكة القضبان الأمامية المتصالبة، والأجزاء الجانبية المصقولة، ونظام الضوء الخلفي الجديد، والأطراف الجديدة للعادم، التي تجتمع مع بعضها بعضاً في تحفة جميلة اسمها (فورد إدج 2011). وتوفر تقنية (ماي فورد تاتش) الأولى من نوعها على مستوى القطاع، منهجاً جديداً بالكامل لكيفية تفاعل السائق مع الوسائط المتعددة وأجهزة الهاتف المتحرك وتقنيات السيارة، وتشكل تكملة للتصميم الداخلي الجديد الذي تتميز به السيارة. ونحن على ثقة من أن «فورد إدج» ستأسر قلوب الزبائن في المنطقة مجدداً».

ويعتبر التصميم الأنيق والتقنيات المتطورة من أبرز السمات التي ميزت سيارة «فورد إدج» منذ أن دخلت بقوة قطاع سيارات «الكروسوفر» متوسطة الحجم خلال العام 2006، إذ تطل هذا العام بحلة جديدة كلياً لتوفر للزبائن أكثر مما كانوا يتوقعون من خلال طراز 2011.

وصرح رئيس «فورد» في الأميركتين مارك فيلدز بالقول: «لقد أبدى الزبائن إعجابهم الكبير بتصميم طراز (إدج) وتجربة القيادة الديناميكية التي توفرها. وقد حرصنا على الاستماع إلى آرائهم ومقترحاتهم لكي توفر لهم (إدج 2011) المزايا التي يبحثون عنها وأكثر، بما في ذلك تقنية رائدة للحد من استهلاك الوقود، ومستويات غير مسبوقة من الهدوء، وتصميم جديد وقوي، ومواد عالية الجودة، إضافة إلى تقنية (ماي فورد تاتش) التي ستغير الطريقة التي يتواصل فيها السائقون مع سياراتهم».

وخلال السنة الأولى من إطلاقها، احتلت «فورد إدج» المرتبة الأولى ضمن فئتها باعتبارها الأفضل مبيعاً في السوق. وتم بيع أكثر من 400 ألف سيارة حتى الآن منذ إطلاقها في العام 2006. ويتمثل الهدف وراء إطلاق «فورد إدج 2011» في إرساء معايير جديدة في القطاع من خلال مجموعة واسعة من التحسينات الإضافية