زوجان ينشدان المساعدة للعلاج من العقم

أكتب كلماتي وأنا كلي امل بانها ستلقى القلب العطوف من أصحاب الأيادي البيضاء وأهل الخير والبر متلمسين آلام المحرومين لتبذلوا وتمسحون دمع المألومين دون حرج، وتهبون دون حساب... إليكم أكتب كلمات ليست من نسج المتملقين ولا أخيلة من خيال المتسلقين إنها مشاعر مصداقها قلب ينبض صدقا وروحا ما عرفت للمداهنة طريقا وكل أمل يرفرف حولي وضمادة خير تضمد جراحي التي تنزف ألما وحرمانا فما أعظم الأمومة، هذه الكلمة تعني للبعض سفاسف الكلم وتعني لي أحاسيس مكبوتة يراد لها أن تنفجر مدوية صارخة، تقطع لواعجي إربا وينقبض قلبي لسماعها معتصرا... كيف لا وقد اضطررت أنا وزوجي لبيع سيارتنا البسيطة والتي كانت تقلنا من أمل لآخر ومن مستوصف لآخر بل ولبيع بعض أثاثنا خاصة بعد أن أصبح زوجي عاطلا عن العمل يدفعنا الحلم الوردي بأن يلعب بجنبنا طفل يبعث في أنفسنا معاني الأمومة والأبوة فيرخص من أجل ذلك كل ثمين وتبقى الدنيا بكل ما تحمل من غير ذلك ضيقة ملؤها كآبة الحرمان ومشاعر الحسرة والألم الممتزجين واللذين يجعلان الدمعات في الأحداق مختزنة، وفي جوف القلب كالبركان الهادر الذي ينذر بانتهاء أمل به يحيا بكرمكم من جديد وبأياديكم البيضاء ينفض غبار الماضي المظلم لتشرق روح وقادة تعشق الحياة من جديد، أكتب هذا الخطاب متأملا من قلبكم الكبير أن تساعدونا في تحقيق هذا الحلم الذي سعينا إليه مرارا ومنذ ثماني سنوات... سائلين المولى القدير أن يوفقكم لكل خير يرضاه وأن يطيل في عمركم وأن يجعلكم مناراً للخير.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

يملك رصيد الدفع لكن «بتلكو» تهدده بالمحاكم بسبب التأخير!

أمر غريب انتهجته شركة «بتلكو»، ففي الوقت الذي قمت فيه قبل 8 اشهر بسداد كلفة الفاتورة المستحقة التي تقدر بقيمة 180 ديناراً، وأملك الرصيد الذي يثبت صحة كلامي وهو بحوزتي حالياً، اتفاجأ قبل يومين فقط بعد مضي طوال تلك المدة من الأشهر برسالة تردني على منزلي مرسلة من مكتب محامي «بتلكو» تخطرني «بضرورة الدفع وإلا سترفع متأخرات الفاتورة الى المحكمة ومن ثم سيتم مقاضاتي»! كيف يحدث ذلك، شيئان نقيضان في آن واحد بأني قد دفعت ولم ادفع ومن ثم سأحاكم في القضاء ؟!

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

و«بتلكو» ترد...

رسالة المحامي للتذكير فقط ولقد اعتذر المكتب إلى الزبون

رداً على رسالة القارئ الكريم(د.س) بخصوص أنه يملك رصيد الدفع ولكن «بتلكو» تهدده بالمحاكم بسبب التأخير، بعد التحقيق في الموضوع ومراجعة سجلاتنا، نود توضيح الآتي:

نود أن نوضح بأن قضية المـتأخرات التي كانت على القارئ الكريم قد رفعت من قبل «بتلكو» إلي مكتب المحاماة بتاريخ 10 يوليو/ تموز 2010، وبناء علية قام مكتب المحاماة الخاص بالشركة بتذكير القارئ الكريم عبر رسالة تذكيرية بتاريخ 6 ديسمبر/ كانون الأول 2010 للتذكير فقط، وقد قام المكتب مرة أخرى بتذكير القارئ الكريم بتاريخ 9 يناير/ كانون الثاني 2011 لدفع أي متأخرات إن وجدت، إلا أن القارئ الكريم أخطر مكتب المحاماة بأنه دفع المبلغ المستحق علية، وبناء علية قام مكتب المحاماة بالاعتذار من القارئ الكريم عن الرسالة التذكيرية وتم توضيح الأمر له بأن هذه رسالة تذكيرية فقط لا غير، وانه في حالة سداد المبلغ فهناك فقرة توضيحية في الرسالة تبين أنه في حالة دفع مبلغ الفاتورة المستحق تعتبر هذه الرسالة ملغية .

وعليه، نؤكد بأن الشركة تولي اهتماماً بالغاً لكل شكوى يتقدم بها أي من زبائننا الكرام، وهذا ما لزم توضحيه للقارئ الكريم.

دائرة العلاقات العامة

«بتلكو»

«اللجنة الأهلية» تتضامن مع أصحاب الطلبات القديمة وتدعو «الإسكان» للتجاوب

بالإشارة الى الموضوع المنشور في العدد 3061 بالصفحة 16 من صحيفة «الوسط» تحت عنوان (أصحاب الطلبات الإسكانية القديمة بمدينة حمد يشكون إقصاءهم من المشاريع الحديثة) فإننا في اللجنة الأهلية للمطالبة بالإسكان بمدينة حمد، نعلن عن تضامننا التام مع جميع اصحاب الطلبات القديمة وخصوصا للقاطنين بمدينة حمد الذين يعانون الضيق والألم؛ جراء تأخر حصولهم على الخدمة الاسكانية التي ينتظرونها منذ سنوات، وذلك في ظل عدم استفادتهم من مشاريع امتدادات القرى القريبة من مدينة حمد، والتي نؤمن بايجابيتها للحفاظ على القرى وتنميتها، إلا ان المشروع به من الثغرات والنواقص الكثير وهو بحاجة للتعديل، كما أن تزايد المشاريع الخاصة التي لا يستفيد منها اصحاب الحاجات الملحة، والذين يشعرون بالأسى جراء حصول اصحاب الطلبات الجديدة على الوحدات الاسكانية بينما يتكدس اصحاب الطلبات القديمة مع أبنائهم في غرف ضيقة.

اننا في لجنة مدينة حمد الأهلية للإسكان وانطلاقا من واجبنا الذي حملنا إياه الأهالي المطالبون بالوحدات الاسكانية ومن احساسنا بمعاناة هذه الاسر وخصوصا اننا في اللجنة نملك الكثير من الملفات لأسر تعيش نفس المشكلة، نطالب وزارة الإسكان الاسراع في التجاوب مع اللجنة وذلك للدخول عمليا في مرحلة حلحلة هذا المشاكل التي تضغط بقوة على الأسر التي كانت وما تزال تنتظر من ينصفها.

لجنة مدينة حمد الأهلية للإسكان

أرملة أوقفت عنها معونة الغلاء

لي أخت أرملة توفي عنها زوجها منذ نحو عام وكان زوجها يأخذ ما يسمى بعلاوة غلاء المعيشة ولكن منذ أن توفي لم تستلم الأرملة أي مبلغ من المعونة، الكل يعرف بأن الزوج مات ولكن الأبناء والزوجة مازالوا على قيد الحياة، راجعنا المركز الاجتماعي قبل أربع أشهر وأخبرونا بأن جميع البيانات مستوفاة وسيتم الرد علينا في أقرب فرصة وبعد شهرين تقريباً قمت بالاتصال بهم، فأخبروني يجب علي أن أدخل على الموقع الإلكتروني أو أن أذهب إلى أقرب مركز اجتماعي لتقديم تظلم وفعلاً قدمت ليس تظلماً واحداً فقط بل يمكن عشرين تظلماً ومرت الآن أربعة أشهر وإلى الآن لم نحصل على الرد منهم لا عن طريق اتصال ولا حتى عن طريق رسالة نصية فلم أجد غير بابكم لأطرقه.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

«الاسكان»زودت «الكهرباء»مخطط قسائم المحرق في 19 يناير 2011

إشارة إلى ما ورد في الشكوى المنشورة فى صحيفتكم «اوسط» بالصفحة 12 من العدد 3069 الصادر يوم الاثنين 31 يناير/ كانون الثاني 2011 تحت عنوان (مستحقو قسائم المحرق يستنكرون تعطيل «الكهرباء» منحهم تراخيص البناء) لأهالي الدائرة السادسة بمحافظة المحرق.

نود التوضيح أن القسائم قد خصصت للمواطنين قبل أن يتم مراسلة «هيئة الكهرباء والماء» لمعرفة إمكان تزويدها بخدمتي الكهرباء والماء وبعد تسليم القسائم لمستحقيها ومراجعتهم لهيئة الكهرباء والماء تم إفادتهم بأن الهيئة لم تتسلم مخطط المشروع، وبعد مراجعتهم للجهة المختصة قامت الجهة المختصة بوزارة الإسكان بإرسال مخطط القسائم السكنية بتاريخ 19 يناير/ كانون الثاني 2011، حيث تعكف الإدارات المعنية بهيئة الكهرباء والماء على دراسة المشروع من جميع جوانبه وأجراء مايلزم للإفادة حول المدة المقررة لمباشرة تزويد المخطط المذكور بخدمتي الكهرباء والماء.

وسوف يتم مراسلة الجهات المسئولة بوزارة الإسكان بنتائج الدراسة حال الانتهاء منها.

أحمد إبراهيم المرشد

مستشار سعادة الوزير الإعلامي

مدير إدارة العلاقات العامة والدولية بالإنابة

هيئة الكهرباء والماء

نحتاج إلى جهاز تنفيذي يطبق الأحكام الصادرة لصالحنا

هناك الكثير من الناس ممن واجهته قضية في المحاكم ويشتكي من الجهاز التنفيذي، فليست المسألة مسألة أحكام فقط، المسألة من ينفذ هذه الأحكام.

الكثير من الناس في البحرين صادفتهم قضية أو سمع عن قريب له صادفته قضية في وزارة العدل وحصل على حكم في صالحه ولكن المشكلة تكمن بعد صدور الحكم، من سيقوم بالتنفيذ؟

لصوص وسرّاق ومختلسون ومحتالون وووو وغيرها من الجنايات والتي يكون الجرم فيها أحياناً أموالاً وأحياناً أراضيَ وغيرها من الأمور المادية، وآخر ما اطلعت عليه وهي قضية لأحد الأهل وهي قضية قطعة أرض متنازع عليها وحصل صاحب الحق على الحكم ولكنه لم يحصل على الأرض لعدم وجود جهاز تنفيذي مختص يقوم بإرجاع الأرض وعندما ذهب لمركز الشرطة للتنفيذ أجاب المركز بعدم اختصاصه!

اختصاص من إذا؟ إذا لم يكن لوزارة العدل والمحاكم جهاز مختص بتنفيذ الأحكام فما فائدة الأحكام التي تصدر؟

قضية أخرى حدثت لصديق اختلس منه أحد المحتالين المتخصصين مبلغاً من المال ورفع عليه دعوى وكسب الدعوى والحكم

ولكن من ينفذ؟ أوكل الأمر إلى الداخلية كي تنفذ ولكنها لم تستطع القبض على المحتال وعندما قام صاحب الحق بدور الداخلية لعجزها

عن القبض على المجرم استضيف المحتال كم يوم لدى المحكمة ومن ثمّ أطلق سراحه دون فائدة تذكر؟!

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

عشق إلى الفجر

ليس سوى عشق أحفاني به الدهر

يمضي في جنابي والدمع لخدي يدر

تضحك دموعي لكن كل ذلك بحسرة

على أيامٍ مرت كانت تتلوى كالصخر

أراها، فأجلس والحزن في قلبي يستقر

وهي فقط نظرة كانت منها، كعين صقر

أتوسل بعيني بأن لا للخبر والهوى ينتشر

لكن، تمضي الدموع على الخد بتحسر

أنا الذي يجر الآه بين الصخر والحجر

أنا الذي كدت أموت خنقاً بالويل منصهراً

أنا الذي عشقت الريحانة في روحي بسر

لكنني أبقى أنا الذي كان ولازال بالعشق لا مفر

إسراء سيف

زوجتي تستخدم الكرسي ولاقت تعاوناً كبيراً من شركات الطيران أثناء سفرها

لقد طالعتنا صحيفة «الوسط» في عددها الصادر يوم السبت الموافق 17 يناير/ كانون الثاني 2011 بموضوع أعتقد بأنه حساس لسببين أولاً إنساني وثانياً عقائدي.

إن رفض الطيار نقل الشاب البحريني الزائر للأماكن المقدسة بالعراق أعتقد ليس له ما يبرره خصوصاً بعد طلبه تقرير طبي من أهل الشاب البحريني، وحسب ما هو مكتوب أنه تم توفير التقرير الطبي المطلوب من الطيار في نفس اليوم، وتم إيصاله إلى شركة الطيران وتم تحديد موعد السفر هذا ما قرأناه في الخبر المنشور. لقد اطلع الطيار على وجهة نظره الشاب الزائر وأهله قبل أن يقلع بالطائرة بخمس دقائق هل يعقل ذلك، هذا يعني أنه يريد أن يضعهم تحت الأمر الواقع، هنا نتساءل لماذا هدا التصرف وما الهدف منه.

أما ما أريد توضيحه لجنابة القراء الأعزاء يخصني أنا وزوجتي. حيث إن زوجتي تستخدم الكرسي المتحرك مند ما يقرب الخمس سنوات وسافرت معها عن طريق مطار البحرين الدولي وكان الاهتمام واضحاً من خلال توفير كرسي متحرك حتى صعود المريض أو المعوق داخل الطائرة والاطمئنان عليه واتجهنا إلى المملكة العربية السعودية للعلاج على متن إحدى الخطوط الجوية المحلية حيث كانت الخدمة طيبة وإنسانية جداً وبعدها سافرنا إلى إيران وأيضاً كانت الخدمة نفس سابقتها وكان الموظفون يطلبون مني أن يوصلوا زوجتي إلى خارج الطائرة بأنفسهم وكانت الرحلتان على الخطوط الجوية الإيرانية، أما الرحلة الطويلة كانت العام الماضي إلى ألمانيا أيضاً للعلاج ولطول مدة السفر طلبت شركة الطيران تقرير طبي وتم توفيره من قبل الطبيب المعالج في البحرين وسافرنا إلى ميونخ على إحدى شركات الخطوط الخليجية لمدة 6 إلى 7 ساعات وكانت الخدمة جداً ممتازة وإنسانية حيث يتابع موظفو الطائرة حالة زوجتي في كل لحظة وأما الآن فأنا وزوجتي في لندن أيضاً للعلاج وهي على الكرسي المتحرك وأيضاً كانت الخدمة جداً ممتازة ومريحة لي ولزوجتي وكانت الرحلة على إحدى شركات الطيران الأوروبي ومدة السفر تقريباً 7 ساعات، وأيضاً سافرنا إلى دولة الإمارات العربية المتحدة وباستخدام الكرسي المتحرك على إحدى شركات الطيران البحرينية حيث بادر أحد الموظفين في الطائرة وأعتقد بأنه كابتن طيار بحريني بمساعدة زوجتي وهي على الكرسي المتحرك حتى الكرسي المخصص لها داخل الطائرة، نعم هذه هي شيم البحريني الأصيل أين ما كان وأين ما وجد. إدن لا أعتقد بأن الإعاقة واستخدام الكرسي المتحرك هو السبب الرئيسي لإلغاء رحلة الشاب البحريني الزائر. لأن السفر إلى العراق لا يستغرق أكثر من ساعتين أو ثلاث ساعات وللعلم إننا مضطرون أن نرجع بعد أيام قلائل وزوجتي تستخدم الكرسي المتحرك هل يعني ذلك أنها ستمنع من الصعود للطائرة، لا أعتقد. إذا كان الأوربيين يحترمون من يستخدم الكرسي المتحرك فمن باب أولى أن نكون نحن كذلك. إذن هناك أسباب لا نعلمها وتحتاج إلى توضيح. لذلك يأتي دوركم يا عزيزي الأستاذ في متابعة الموضوع وتقصي الحقيقة من قبل المسئول عن الحملة وشركة الطيران والطيار وإدارة الطيران المدني للوصول للحقيقة ولتتضح الأمور بشكل جلي، ومحاسبة المخطئ؟

وأما السؤال المطروح هنا إذا كان المكتوب هو الحقيقة من يرد له كرامته، أين دور عضو المجلس النيابي فلا يكفي زيارة الزائر وإنما متابعة المشكلة وإيجاد الحلول الناجعة ومحاسبة المخطئ.

أين دور مجلس الشورى في هذا الأمر المهم لنا جميعاً حيث يوجد شريحة لا يستهان بها من الشباب أو الأطفال وكبار السن من يستخدمون الكرسي المتحرك هل سيمنعون من السفر بهذه الحجة الواهية أو مساعدتهم والوقوف إلى جانبهم وتذليل الصعاب والعوائق لهم فهم بشر يستحقون العيش بفرح وسرور مثل الأسوياء وهذا ما نشعر به ونلمسه في مطار البحرين حيث يتم مراعاة المعوق أو كبير السن حتى يصل إلى مبتغاة سالماً، فليست الإعاقة في الجسد وإنما الإعاقة في العقل. فهناك الكثير من فقد أحد أطرافه أو بصره ولكنهم يخدمون بلدهم ومجتمعهم بكل إخلاص.

أبو حسين

«شرطة النوبات» تناشد «الداخلية» إنصافها مع «نوبة النهار»

نحن مجموعة من عناصر الشرطة (التي تعمل بنظام النوبات) بإدارة الحراسات الخاصة (الكهرباء) نناشد المسئولين في وزارة الداخلية بالعمل على تلبية مطالبنا وإنصافنا من إدارتنا وذلك بسبب الظلم الواقع علينا والمتمثل في تمييز بعض الشرطة عن الباقي وذلك بتثبيتهم للعمل في نوبة النهار لسنوات دون وجود مؤهلات سوى الواسطة وللعلم يوجد شرطة تعدت خدمتهم 15 و20 سنة وهم يعملون بنظام النوبات، نعمل بنظام ثلاث نوبات أكثر أيام السنة دون إجازات تعويضية. عدم إعطاء شرطة النوبات إجازات تعويضية عن المناسبات الوطنية دون بعض الإدارات الأخرى؟

عدم وجود تنسيق بين الإدارة والبدالة ما يخلق بعض المشاكل للشرطة. في حال وجود موعد للمستشفى أو غير لا يعطى الشرطي إجازة من المكتب ويطلب منه تغيير نوبته؟ والعذر عدم وجود احتياط؟! سؤال لماذا يعامل شرطة نوبة النهار وكأن لهم قانون خاص دون غيرهم من شرطة النوبات؟

شرطة النوبات