العدد 3074 - الجمعة 04 فبراير 2011م الموافق 01 ربيع الاول 1432هـ

ثورة مصر... ومفهوم «الشرعية السياسية»

منصور الجمري editor [at] alwasatnews.com

رئيس التحرير

مفهوم «الشرعية السياسية» بحسب ما هو مطروح في النهج الديمقراطي، يقصد به أن من يتولى السلطة قد فاز بثقة الشعب من خلال انتخابات حرة ونزيهة، وأن هذه الشرعية لها مدة محددة، وأن الشعب يتمكن من إعادة تقييم هذا التخويل في نهاية الفترة الدستورية، أو قبل انتهائها إذا حدثت تطورات تستدعي ذلك.

هذه المقدمة ضرورية للتعليق على ما يرد من تعليقات لمناصري حسني مبارك، إذ يكررون «الرئيس محمد حسني مبارك الذي أعاد بناء السلاح الجوي» وأنه «صاحب الضربة الجوية الأولى التي مهدت لأعظم انتصار عربي شهده العرب في 6 أكتوبر/ تشرين الأول 1973». فهؤلاء يشيرون إلى أن «الشرعية السياسية» تقوم أساساً على «إنجاز تأريخي» حصل على تأييد شعبي في وقت من الأوقات، وأن هذا الإنجاز هو مصدر الشرعية السياسية والأبدية. ومعنى ذلك، فإن الانتخابات، سواء كانت نزيهة أو مزورة، ليست مهمة، بل إنها يمكن الاستغناء عنها؛ لأن الشرعية استمدت من إنجاز تاريخي محدد، وأن هذا الإنجاز حظي بتأييد شعبي واضح.

لكن هذا المفهوم المنتشر في المناطق المنكوبة سياسياً ليس صحيحاً، ويحتاج إلى نقض، ونرى أن مثل هذا الحديث لا يتواجد في أي بلد يحترم إرادة شعبه. فمثلاً، نجد أن رئيس وزراء بريطانيا الأسبق ونستون تشرشل الذي يعتبر أهم قائد بريطاني في القرن العشرين، وهو الذي أنقذ بريطانيا من الهزيمة في الحرب العالمية الثانية، وقد استطاع إقناع أميركا والتحالف معها عبر علاقة خاصة وقلب موازين الحرب على ألمانيا التي كانت تعتبر احتلال بريطانيا مجرد مسألة وقت. تشرشل أيضاً كان مؤرخاً ومفكراً، وحصل على جائزة نوبل على مؤلفاته القيمة. .. ولكن، ومع كل هذه الإنجازات، فإن الشعب البريطاني لم ينتخبه بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية. خرج تشرشل من منزل رئاسة الوزراء (داونينغ ستريت) من دون مظاهرات، ولم ترفع شعارات مهينة ضده، كما ولم يتباكَ أحد على فقدانه بعد تحقيقه كل الإنجازات التاريخية التي مازال يتغنى بها الشعب البريطاني لحد الآن.

إن ثورة مصر غيرت الكثير منذ انطلاقتها، وهي بلاشك تثبت أن شعب مصر ليس أقل حضارية من أي شعب آخر، وأن صبره قد تحول إلى غضب انفجر كالبركان الذي أخرج مكنونه الأصيل، وهو يثبت أن الشعوب العربية ليست استثناء تاريخياً لتُحرم من الديمقراطية التي يتمتع بها كثير من شعوب العالم في شمال الكرة الأرضية وجنوبها وشرقها وغربها.

إقرأ أيضا لـ "منصور الجمري"

العدد 3074 - الجمعة 04 فبراير 2011م الموافق 01 ربيع الاول 1432هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 44 | 12:19 م

      مسيرات ذات نفس عنصري

      الأخ منصور
      الواحد يشعر بارتكاب الخطأ ياصطحاب أبناءه لمسيرات عنصرية
      تحياتي لك
      عادل

    • زائر 43 | 12:14 م

      الحل العلمانية الديمقراطية

      مشكلة الشعوب العربية بانهم واقعين بين مطرقة الانظمة القمعية والبديل الديني المتخلف والغير ديمقراطي، طلعولي نظام قمعي او نظام ديني مرتاحه شعوبهم.
      لا يوجد بتاتا والموديلات امامكم افغانستان وايران وباكستان وسوريا والجزيرة العربية، ما عدا تركيا وماليزيا لانهما انظمة علمانية ديمقراطية والجيش صمام امان للدستور.
      ولا أحد يسوي دعايات للانظمة الطائفية المتعفنه

    • زائر 42 | 11:36 ص

      لرقم 26 تتمة

      فأخبرني ماذا فعل حكام العرب ؟ هل دعموا المقاومة ام قتلوها ؟! والعجيب انهم يتراقصون مع المحتل الامريكي ولا تجرؤون على فتح فمكم امامهم ، صج جبناء !!!! هاهاهاهاهاها ، سووا نص اللي سوته ايران لامريكا بعدين انتقدوها ، لا ترم بيوت الاخرين بحجر و بيتك من .... لا شيء !

    • زائر 41 | 11:33 ص

      لرقم 27

      بل ايران اول من وقف ضد غزو العراق و ادانت الغزو، حتى انها قامت بمساعدة المقاومة العراقية باعتراف الجيش الامريكي ، والسيد مقتدى الصدر خير مثال، وقامت بجمع شتات الشعب العراقي سنة و شيعة واكراد، ومنعت الفتنة المذهبية من التوسع وحتى في افغانستان، وهذا ما عناه أبطحي ( الخائن حاليا ) حين قال لولا ايران لما استقر الوضع في العراق وافغانستان ( والعجيب أن بعض الحمقى فهم من هذا أن ايران ساعدت في احتلال العراق!!! حماقة بلا نظير ! ) فأخبرني ماذا فعل حكام العرب ؟

    • زائر 39 | 10:31 ص

      الديمقراطية تختلف تماما عن النظام الاسلامي

      شكرا دكتور
      ردا على موضوع الاخوة (للعلم مجلس الخبراء معين من النظام) وللعلم ايضا الترشيح لرئاسة الجمهورية قد يرفض من قبل لجنة مصلحة النظام والتي أيضا معينة، ولذلك ليس كل شخص يستطيع الترشح لرئيس الجمهورية ( يعني مقفله) وطبعا هذا يتناقض مع الديمقراطية ( يعني يصل للمنصب من يبتغيه النظام) وبعد ذلك يصوت له الشعب. للنظام الايراني يوجد صمامات أمان في مصلحة السلطة.
      وفي النظام الديمقراطي ( اذا اردنا الدبمقراطية) لا يوجد معصوم.

    • زائر 38 | 9:16 ص

      رقم 20 : إذا ما هو الإسلام؟

      هل تقصد أن إيران أعانت الشيطان الأكبر تماما مثل باقي الجماعة؟ الجماعة إللي ذكرتهم يعملون على المكشوف.أما إيران الثورة الإسلامية من تحت لتحت. هل هذا ما هل تقصد ه؟
      إذا ما هو الإسلام؟ و إذا ما هو الشيطان الأكبر؟

    • زائر 36 | 6:22 ص

      عظيم يا دكتور

      اين وجه المقارنة بين الغرب وعصابات أعدها الغرب لتسيير مصالحه في الشرق الأوسط؟
      عندما يتحرك الغرب فان هناك عقول تتحرك و تتناقش وتخاف من ابسط الاخطاء.
      عندنا بكل بجاحة و بكل صلافة السيارات تدهس البشر في الوقت الذي ترفض فيه كل الامم دهس ابسط حيوان. هل يوجد شيء اسمه بلطجية في الغرب؟ نحن مساكين يا دكتور، اجتمعت علينا حكامنا و حكام الغرب، نحن الوحيدون في هذا العالم كعرب اصبحنا ضحايا الانجلوسكسونية.

    • زائر 35 | 6:14 ص

      40 مليار من الشعب..!! إحذرو الرقم مشئوم..!!

      يبدو بأن مبلغ 40 مليار من مال الشعب رقم منحوس.. فسمعنا بأن أحد لما وصل المبلغ بالخارج 40 مليار قصفه الله كقصفة العصا وآخر لما وصل الميلغ 40 مليار أخذ عرشه يهتز ليسقط..

    • زائر 34 | 6:06 ص

      للأسف الشديد يادكتور ..

      هؤلاء الدكتاتورييون ليس لهم أي معنى الا واحد فقط !!
      هو خدمة الدكتاتورية العالمية الامريكية الصهيونية العمياء التي تقوم على المصالح فقط لاغير فسياسات الامريكيصهيونية قائمة على القوة والمال والتسلح كله فقط للسيطرة على خيرات العالم العربي بمساعدة عملائهم العرب على حساب الشعوب المستضعفة وهؤلاء العبيد للدينار لايهمهم أي انسان !! يعيشون ويموت الجميع ..
      فسلطتهم لاتريديها الشعوب فكلها تخدم الغرب وتخدم العملاء الذين باعوا كل شيء لاجل المال ..

    • زائر 33 | 5:18 ص

      يقول نص الشعب المصري تحت خط الفقر؟ ههه عيل الشعب الايراني شلون؟ مو كأنهم كلهم فارشين بسطات فالشارع كنهم يطرون

    • زائر 31 | 5:12 ص

      الشاعر فاروق جويدة - قصديدة بعنوان ارحل

      ارحل كزين العابدين وما نراه أضل منك
      ارحل وحزبك في يديك
      ارحل فمصر بشعبها وربوعها تدعو عليك
      ارحل فإني ما أرى في الوطن فردا واحدا يهفو إليك
      لا تنتظر طفلا يتيما بابتسامته البريئة أن يقبل وجنتيك
      لا تنتظر أمّا تطاردها هموم الدهر تطلب ساعديك
      لا تنتظر صفحا جميلا فالخراب مع الفساد يرفرفان بمقدميك
      ارحل وحزبك في يديك
      ارحل بحزب امتطى الشعب العظيم

    • زائر 30 | 5:06 ص

      انا اجيبك يا رقم 16

      استعانت امريكا في احتلال العراق وافغانستان بالقواعد العسكرية في بندر عباس وطهران وشيراوز واصفهان. واستعانت بقوات البسيج في احتلال ابغداد. واستعانت بسلاح الطيران الايراني في قصف الموصل. واستعانت بقوات البحرية في حفر الباطن للقضاء على الحربية العراقية والافغانية. فهمت يا عبقري؟

    • زائر 28 | 4:25 ص

      كيف جمع 40 مليار دولار كما تتحدث البنوك الاجنية في 30سنه فقط

      كيف جمع 40 مليار دولار كما تتحدث البنوك الاجنية في 30سنه فقط عجل الي يحمكم 40 و50سنة كم يجمع ؟؟؟

    • زائر 25 | 4:16 ص

      ارحل يعني امشي

      جميله و طريفة بعض الشعارات وهذه واحده منها
      ارحل يعني امشي
      يمكن ما يفهمشي

    • زائر 24 | 4:12 ص

      انا صاحب البيت

      اعجبني المقطع الشعري الذي قاله احدهم
      انا صاحب البيت مش محصل لبنة
      لما اشتكيت ادنوني بالجزمة

    • زائر 22 | 3:33 ص

      رقم 11 : الأفضل لإيران الإبتعاد عن الشيطان الأكبر كان عدواً لإيران.

      بمن استعان الأسياد الأمريكان عند دخول العراق و أفغانستان. لقد نسى جيل القرن الواحد والعشرين أن الشيطان الأكبر كان عدواً لإيران.

    • زائر 20 | 3:00 ص

      بومحمد

      اولاً ليس حسني مبارك فقط من شارك في هذه الحرب بل هناك من هو اكفأ من حسني مبارك في الانتصار كما لا ننسي الشهداء الالوف المؤلفة ولا يختزن الانتصار في حسني مبارك كما نود ان نقول بأن مصر اعظت حسني مبارك الكثير والكثير ولا تحتاج ان يندندن على قضية حرب 73 فقط كما ننتظر منه ان يوضح كيف اصبحت المليارات لدي اسرته وهو ابن الفلاح اليس شعب مصر ابناءه فلماذا فقط اسرته تكونت لديها هذه الثروات الكبيبرة .
      العدل اساس الملك

    • زائر 19 | 2:58 ص

      بعد تجربة تونس ومصر

      هناك قوى عربية ودولية ضاغطه على استمرار حسنى مبارك وعدم انصياع النظام لمطلب الشعب بالتنحى بهكذا انتفاضات حتى لا تكون تقليدا و عرفا فى الدول التى تعانى من ظلم واستبداد انظمتها اى بمجرد ان يسخط الشعب ينتفض ويثور ويطالب برحيل الحاكم

    • زائر 18 | 2:52 ص

      ما الفرق

      ماالفرق بين الملكية ورؤساء ثورة يوليو 1952الكل تكو ن استقالته يوم اجله 59سنة بعد الملكية حكم مصر تلاث رئساء فقط فاين النظام الجمهوري اذا لم تكن لرئاسة مدة معينة عينا هو نظام ملكي

    • زائر 17 | 2:32 ص

      الولي الفقيه

      فقط للتوضيح
      الولي الفقيه ينتخب ويعين (ويعزل ايضا) من مجلس مكون من الفقهاء وكل ذلك مقنن في نظام ايران

    • زائر 15 | 2:21 ص

      الى رقمي 7 و 8

      شو عليكم بايران وما يجري بها انتوا اول صلحوا حالكم وبيوتكم بعدين اطلعوا للاخرين واتمني عليكم انتم الاثنين ان تزوروا ايران كي تروا بأم العين كيف يعيش الشعب حيث لا غني ولا فقير الا عايش بأمان ورضا وعيشتهم افضل بالكثير الكثير من ايام الشاه فدعوا ايران للايرانين وانصحوا اسيادكم الامريكان والصهاينه ان يرفعوا ايدهم عن الامة الاسلامية وسنكون معكم جميعا بالف الف خير اتمني عدم الزعل ولكن الحق يقال اهل مكة ادري بشعابها وانطلع على حالنا الاسلم والافضل من النظر للاخرين

    • زائر 14 | 2:20 ص

      الاخوة الاعزاء

      يوجد ناس تعليقاتهم دائماً احسنت واحسنت واحسنت نريد مشاركات افضل من احسنت يا اخوان حاول ان تشارك الناس في عقولهم حتى يكبر عقلك مع جزيل الشكر

    • زائر 13 | 2:16 ص

      نريد ممارسة الحقوق

      كلامك جميل يا دكتور، لكن من الذي يفهمه .. بدل المطالبة والمناسدة والإستجداء بالديمقراطية الحقيقية، نريد ممارستها وبس.. هل هذه الأمور صعبة المنال؟. غرسوا في عقولنا: هذا هو الممكن، وليتهم ربونا على إننا بإمكاننا أن نمارس الديمقراطية مثل بقية الشعوب، ومع ذلك يا دكتور نقول كما قال أوباما: "نعم نسطيع!!"..

    • زائر 11 | 2:10 ص

      لرقم 7 و 8

      الظاهر أنكما جاهلين بمسألة انتخاب المرشد الاعلى في ايران . المرشد الاعلى ينتخب من قبل الشعب ايضا . الشعب ينتخب مجلسا يسمى مجلس الخبراء يتكون من 86 عضوا ويضم جميع طوائف الشعب . وهذا المجلس بدوره ينتخب المرشد . اي كما في الدول الديمقراطية ( لبنان مثلا ) مجلس النواب يعين الرئيس ، فهنا مجلس الخبراء ينتخب المرشد الاعلى الذي هو اعلى رتبة من رئيس الجمهورية لانه يشرف على السلطات الثلاث ( قضائية تشريعية تنفيذية ) ، ومجلس الخبراء ينتخب كل 8 سنوات ، ولا يشترط في المرشد العصمة ولا اية تخاريف أخرى

    • زائر 10 | 1:27 ص

      المرشد نائب عن المعصوم

      لرقم 7
      في إيران منصب الرئيس بالإنتخاب لأن الحكم ديمقراطي، ومنصب المرشد بالتعيين لأن الحاكم لا بد أن يكون معصوماً ولا يجوز أن يعين من قبل الأمة بل بالنص. و حيث لا يوجد معصوم الآن، استعاض النظام في إيران بنائب عن المعصوم سمي الولي الفقيه.
      و السؤال من قال أن المرشد نائب عن المعصوم؟ هل قال ذلك المعصوم؟ أم من قبل من يريد الحكم؟
      ومن أتى بلقب الولي الفقيه؟ هل وضع من قبل المعصوم؟ أم من قبل من يريد الحكم؟

    • زائر 9 | 12:32 ص

      قدو تشرشل السياسي!!

      مرشد ايران علي خامنئي لم ينتخبه أحد لمنصب ولي أمر المسلمين الذي اسبغه على نفسه بنفسه .. ولا حتى لم يجرى أستفتاء شعبي لأنتخابه كمرشد من قبل الشعب الايراني.

    • زائر 8 | 12:24 ص

      احسنت يادكتور منصور رحم الله أباك فقد كان أقرب إلينا من قربنا إلى أنفسنا أحسنت يا أبن والد الشعب مقال يضرب في العمق

    • زائر 7 | 12:06 ص

      عجيب يا دكتور ومقارنات متطابقة لمن ألقى السمع

      قلمك ليس مثل الأقلام وفكرك نيّر يا دكتور وأتمنى أن يفهمك الجميع. وتعليقا على ما ذكرت هل ما قام به الرئيس مبارك من أجل بلده أم من اجل أن يبقى زعيما لها طول عمره هناك فرق وكما حدثنا التاريخ الإسلام عن بعض الشهداء قال عنهم الرسول ص أن بعضهم شهداء أمور دنيوية وليس لهم في الأخرة من خلاق. لذلك هناك فرق بين من يناضل من اجل بلده ومن يناضل من أجل كرسي أو منصب لذلك كان على الرئيس التمهيد للرحيل قبل هذا الوقت وهو في عزة وكرامة بدل من لفظ الشعب له فلم تعقم مصر من إنجاب زعماء
      تقود البلاد بصورة أفضل

    • زائر 5 | 11:45 م

      الديوقراطية

      الديموقراطية ليست هي الهدف ولكن العدالة هي الهدف ولكن الديموقراطية هي أقرب وسيلة أبتكرها الانسان للوصول للعدالة الساعين الى العدالة يتلددون بهدا العمل لان نظرتهم الى السماء ورضى الله اما اللدين أمتهنوا السياسة من أجل السرقة والسيطرة على مقدرات الناس فلن يفقهوا مما نقول شيئ لان كل الدي يفعلونه سيئات فلدلك يعبر الله سبحانه عنهم (أحاطت بهم سيئاتهم)فلن يستطيعوا الخروج من هدا المستنقع ويحتاجون لمن يخرجهم ويخلصهم منه لان حولهم شياطين يزينون لهم الرذيلة

    • زائر 4 | 11:21 م

      أحسنت

      أحسنت دكتور، لقد وضعت النقاط على الحروف

    • زائر 3 | 10:53 م

      امية سياسية

      موضوع جميل ويستحق القراءة خصوصا من اولئك الذين يعانون من الأمية السياسية

    • زائر 2 | 10:52 م

      بيان للمعارضة الاسلامية
      ....".واكد البيان ان الملك عبدالله "ابدى تفهمه لكل هذه القضايا والمطالب وعبر عن رغبته الاكيدة ورؤيته لاصلاح يفضي الى مرحلة جديدة ومختلفة".
      واكدت الجماعة "ضرورة الجدية العملية والسرعة باتخاذ خطوات اصلاحية تعيد الثقة للمواطن بالحكومات والمجالس النيابية والعملية السياسية برمتها، وتخفف من الاحتقان الشعبي العام".

    • زائر 1 | 10:06 م

      الشعوب تعبت و تريد الحياة و التنفس كما بقية خلق الله.

      الشعوب العربية منكوبه سياسيا" و أمنيا" و إقتصاديا" و إجتماعيا" و دينيا". و لم يتفق أي من الدول العربية في إي مجال كما إتفقوا و تعاونوا بكل قوة في المجال الأمني.

اقرأ ايضاً