أكد رجل الأعمال ناصر العريض، أن المجالس الرمضانية تعد نموذجاً يحتذى به للتعايش بين البحرينيين كافة، على اختلاف انتماءاتهم وتوجهاتهم.
وقال العريض، خلال استقباله ضيوفه بمجلسه الرمضاني مساء يوم الأحد الماضي (14 أغسطس/ آب 2011)، إن تزاور البحرينيين في المجالس الرمضانية، واحدة من العادات القديمة التي يتوارثها الأبناء عن الآباء. وذكر أن المجالس الرمضانية في مختلف مناطق البحرين، تضم أشخاصاً من مختلف الأطياف والتوجهات، يتصافحون ويتحدثون مع بعضهم بعضاً، وهذا ما يسهم في نزع فتيل الطائفية والاختلافات بينهم.
هذا، وتبادل الحضور بمجلس رجل الأعمال ناصر العريض، مختلف الموضوعات الاجتماعية، لافتين إلى أنه، وعلى رغم ضيق الوقت في الفترة المسائية في هذا الشهر الكريم؛ فإن هناك حرصاً من غالبية البحرينيين، على حضور المجالس الرمضانية
العدد 3270 - السبت 20 أغسطس 2011م الموافق 20 رمضان 1432هـ
صحيييييييسح
المجتمع البحريني بكل فئاته يحبون بعضهم بعض وبالخصوص في هذا القرن
ورحم الله القرون التي مضت