العدد 3551 - الأحد 27 مايو 2012م الموافق 06 رجب 1433هـ

كشكول مشاركات ورسائل القراء

بيتهم «الآيل للسقوط» ينتظر إعادة بنائه منذ 2006

أناشدكم أن تنظروا في طلبنا بأسرع وقت ممكن، وهو أننا نسكن في أحد البيوت الآيلة للسقوط في منطقة المعامير، وقد يقع علينا في أي لحظة لأنه متهالك جداً ولا يصلح للسكن وقد تقدم والدي بطلب في العام 2006 للمجلس البلدي على أمل إعادة بناء المنزل من جديد. وإلى اليوم لا نعلم ما هو مصيرنا، فعدد الافراد الذين يقطنون في المنزل أكثر من 12، كما ان اجواء البيت غير صحية للسكن نظراً لظروف والدي الصحية، إذ يعاني من الربو والضغط وكبر سنه كما ان والدتي تعاني من الروماتيزيوم والسكري وتعاني من قصور في القلب، والبيت مليء بالرطوبة لأن جدران البيت قديمة جداً ومبني من حجارة البحر الذي يساعد على ارتفاع الرطوبة فيه لدرجة أن الأرض تتكون بها طبقة من الملح، كما ان المرافق الصحية فيه غير صالحة للاستعمال وتتكاثر الحشرات فيه بكثرة، وقد حاولنا أن نأخذ قرضاً للبناء إلا أن رواتبنا ضعيفة وظروفنا صعبة ووالدي متقاعد لذلك رُفض طلبنا من قبل البنك مما جعل والدي ينتظر مدة على أمل أن نحظى برد من المجلس بأنهم «سيبنون المنزل لنا من جديد» ولكن للأسف حتى هذه اللحظة لم نحصل على أي رد من المجلس، وكما أن والدي دائما ما يتواصل ويراجع المجلس ففي كل مرة يخبرونه أنه في الدفعة القادمة، أو أن الأوراق مفقودة، والغريب في الموضوع أنه عندما نود المراجعة لا يكون مسموحاً لنا إلا يوم الثلثاء؛ لأن المهندسة تكون خارج المجلس فلماذا لا يوجد مهندس أو شخص آخر يستقبل المراجعين ويغطي طلباتهم؟ لماذا المماطلة والإهمال لطلبنا طوال هذه الفترة؟ وقد مضت ست سنوات ولم نرَ بصيص نور منهم أو جواباً يشفي العذاب الذي نعيشه والخوف الذي نحن فيه لأن البيت قد يتهالك علينا في غمضة عين وخصوصا أن الوضع الأمني حول البيت ليس مستقراً مما يزيد الطين بلة ففي كل ليله نستنشق الروائح ومسيلات الدموع التي تطلق لأن البيت مكشوف مما يتعب والدي ويصعب عليه التنفس كثيرا وتسوء حالته أكثر.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


العلاقات العامة مهنة من لا مهنة له!

 

تتوارد هذه المقولة دوماً على مسامعنا حينما يتجه الحديث عن العلاقات العامة في أواسطنا، فعلى رغم التطور الذي تشهده بلادنا في شتى المجالات، لكن الكثيرين مازالوا يجهلون ماهية هذا المجال وأهميته في التأثير على المجتمع.

تعتبر فئة من الناس أن العلاقات العامة مهنة من لا مهنة له، بحيث إن من يواجه صعوبة في مواصلة الدراسة في مختلف التخصصات فعليه بالعلاقات العامة لأنه مجال سهل يستطيع أي شخص خوض غماره وممارسته بأريحية، فبوجهة نظرهم أن العلاقات العامة لا ترتكز إلى مقومات علمية بقدر اعتمادها على العلاقات الاجتماعية وقدرة الفرد على الكذب وتملق الآخرين.

في حين أن العلاقات العامة كتخصص توازي أهميته باقي التخصصات الأخرى ولا تقل عنها البتة، فهو يعتمد على الدراية والوعي بمجريات الأمور على كل الأصعدة استناداً إلى علم دقيق ودراسات تحليلية للوضع القائم، للوصول إلى الطريقة المثلى للتعامل مع مجريات الأحداث، وإضفاء بعد إنساني واجتماعي لكيان المؤسسة عبر تقديم البرامج المعدة لخدمة فئات المجتمع المتنوعة والتواصل مع الجماهير بغية تغيير الصورة الذهنية المرسومة في أذهانهم.

يختلف المعنى الدارج للعلاقات العامة بين عامة الناس عن المعنى الحقيقي لها، وهنا يكمن السؤال ما سبب هذه الفجوة؟ هل قلة وعي المجتمع بالعلاقات العامة؟ أم عدم التطبيق الفعلي للعلاقات العامة من قبل المؤسسات المحلية؟

بشرى محمد العريبي

طالبة إعلام

جامعة البحرين


مصاب بفشل كلوي ينشد المساعدة لإجراء زراعة كلية

 

في هذا الزمن الذي لا يجد الإنسان نفسه وإلا وقد حاصرته المشاكل من كل حدب وصوب ولا يجد مخرجاً وأحدً ومتنفساً سوى الاتكال على معونة الله أولاً ومن أهل الخير ثانياً وعبر هذا المنبر أجدد مناشدتي ومطالبتي المتمحورة في شأن خاص يمسني عن قرب ويمس صحتي التي تدهورت إلى مستوى لا يحمد عقبى تبعاته، وخاصة في ظل وضع نفسي وطبي متأزم مع بقاء الحال مراوح متكلاً فقط على مساعدة الغسيل الكلوي الذي يساهم في تدهور صحتي من سيئ إلى أسوأ عوضاً عن المعاناة التي أتكبدها خلال الغسيل والآلام التي أكتوي من ورائها بمقدار 3 جلسات أسبوعياً تمتد كل واحدة منهما 4 ساعات متواصلة من الغسيل، كما أن نسبة عمل الكلية يتضاءل شيئاً فشيئاً، ولا مفر من العلاج سوى بالعمل على زراعة كلية وهي جراحة تتطلب كلفة عالية مع مستوى اجتماعي متدنٍ وكلفة تفوق 30 ألف دينار... لذلك كلي أمل ورجاء أن يحظى المبلغ المطلوب بتبرعات سخية ومساعدات من أهل البر والإحسان عل وعسى أتمكن من بلوغ الشيء اليسير الذي يؤهلني إلى الدخول في جراحة الزراعة المنقذة لحالتي الصحية المتدهورة.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


أرملة تشكو وقف صرف علاوة الغلاء عنها منذ نوفمبر 2011

 

فجأة وبلا سابق إنذار تعمد وزارة التنمية إلى وقف صرف علاوة الغلاء خلال شهر نوفمبر/ تشرين الثاني 2011، وحينما طلبوا منا رفع تظلم كان جل الوعود متمحورة حول ‘عادة صرفها في غضون مدة قصيرة وتحديداً خلال شهر مارس/ آذار 2012، ولكن الذي تبين لنا عكس ذلك أنه مع مضي شهر مارس مازلنا نترقب علاوة الغلاء وخاصة أننا من ذوي الفئة التي تشعر أنها بأمس الحاجة الفعلية للعلاوة كونها كانت تساعدنا في سداد بعض من متطلبات المعيشية في ظل انعدام توافر راتب تقاعدي لأرملة تكفل أبناء لا يعملون وجمعيهم عاطلون عن العمل عدا قيمة الـ 30 ديناراً التي أحصل عليها وهي معونة الأرامل... فهل للوزارة العمل على سرعة صرف المعونة من دون تأخير وتلكؤ.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


الإجراءات تسري لتسريع وتيرة صرف معونة التعطل للمفصول

 

رداً على ما نشرته صحيفة «الوسط» في عددها رقم (3546)، الصادر في 23 مايو/ أيار 2012 في صفحة (كشكول) تحت عنوان «مفصول يشكو مماطلة وزارة العمل في صرف معونة التعطل؟»... يطيب لوزارة العمل أن تهديكم خالص التحيات، ونفيدكم بأن المواطن الكريم قد تم فصله من عملة بإحدى الشركات بتاريخ 7 أبريل/ نيسان 2011، ولم يتسلم إخطار الفصل إلا بتاريخ 8 ديسمبر/ كانون الأول 2011 حيث بادر بالتسجيل في نظام التعويضات بتاريخ 8 يناير/ كانون الثاني 2012.

وعليه وبعد البحث والتحقق من البيانات المقدمة من قبل المتظلم والتأكد من انطباق جميع معايير وشروط الاستحقاق المنصوص عليها في المادة (10) من المرسوم بقانون رقم (78) لسنة 2006 بشأن التأمين ضد التعطل، يصبح صاحب الشكوى مستحقاً لتعويض التعطل وجارٍ عمل الإجراءات اللازمة لتسريع الصرف له.

فاروق أمين محمد

مدير إدارة العلاقات العامة والدولية

وزارة العمل


نراعي تقليل الإزعاج داخل الأحياء السكينة والمقاول ينفذ العمل على مراحل

 

إشارة إلى ما نشر بصحيفة «الوسط» العدد (3506) الصادر يوم الجمعة (13 أبريل/ نيسان 2012)، بزاوية(لماذا) بشأن التأخير في تطوير ورصف الشوارع الواقعة في المناطق السكنية.

نفيدكم علماً بأنه يتم توجيه المقاولين القائمين بأعمال الطرق على التقليل من الإزعاج في حال العمل داخل الأحياء السكنية المزدحمة، حيث يمنع الغلق الكامل للممرات مع ضرورة السماح للمقيمين من الوصول بسهولة لمنازلهم ما يؤدي إلى تحديد مساحات العمل للمقاول الأمر الذي يؤدي إلى احتساب مدة زمنية كافية لتنفيذ العمل على مراحل في مثل هذه المشاريع بحسب البرنامج المعد.

للمزيد من الاستفسار والمراجعة يمكنكم التواصل مع مجموعة خدمة المجتمع بإدارة العلاقات العامة على هاتف رقم 17545544، فاكس رقم 17533974 أو على البريد الإلكتروني complain@works.gov.bh.

وتفضلوا بقبول فائق التحيات.

فهد جاسم بوعلاي

مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام

وزارة الأشغال

العدد 3551 - الأحد 27 مايو 2012م الموافق 06 رجب 1433هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 4 | 11:30 ص

      مصاااب بفشل كلوي.....

      اللهم شااافي كل مريض....

    • زائر 3 | 10:43 ص

      شارع 88 بمنطقة سلماباد بحاجة الى تبليط

      عدم تبليط الشارع ( 88) مجمع 708 بسلماباد و الازعاج موجود أكثر من سنه ولا حس ولا خبر من الوزارة ..... متى سيتم الانتهاء من رصف وتبليط الشارع الذي نعاني منه جميعا ( أهالي و مقيمين و أصحاب محلات تجارية و زبائن )

    • زائر 2 | 7:44 ص

      مجرد سؤال

      أين الأموال المخصصة للعلاج بالخارج ؟

    • زائر 1 | 2:59 ص

      مصاب بفشل كلوي ينشد المساعدة

      اخوي، زراعه كليه مثل ما قلت تتطلب مبلغ خيالي، وفوق عن كل هذا نسبه الفشل كبيره جدا.

      يعني معقول مافي حد من اقاربك يتبرع لك بكليه؟ اخوان خوات ابو ولد، على الاقل تقل الكلفه ل 3 الاف وفوقها العمليه ناجحه 100% والجسم مايرفض الكليه.

      الله ييسر لك.

اقرأ ايضاً