العدد 3573 - الإثنين 18 يونيو 2012م الموافق 28 رجب 1433هـ

الجانب الخاطئ مقابل الجانب الصحيح من التاريخ

منصور الجمري editor [at] alwasatnews.com

رئيس التحرير

تتردد في أروقة السياسة العالمية تصريحات عن أهمية اتباع نهج «أخلاقي» ينتمي للجانب الصحيح من التاريخ، وهو ما يعني أن هناك أيضاً نهجاً خاطئاً للتاريخ. الذين يتحدثون بهذا المنطق يشيرون إلى حقائق وأمثلة عديدة تشير إلى المتاعب والخسائر الجمَّة عندما يكون النهج على الجانب الخاطئ. فمثلاً، كانت هناك في إيران مطالب معتدلة تصدرها رئيس الوزراء الإيراني الأسبق محمد مصدق (ما بين 1951 و1953)، ولكن الدول الغربية «وقفت على الجانب الخاطئ من التاريخ» آنذاك.

كانت حكومة مصدق تؤمن بضرورة تنفيذ مجموعة من الإصلاحات الاجتماعية والسياسية، من بينها تأميم صناعة النفط (التي كانت تحت السيطرة البريطانية منذ العام 1913)، ولكن عندما رأت كل من بريطانيا وأميركا مصالحهما الاقتصادية تتعرض لبعض الضرر، تمت الإطاحة بمصدق عبر انقلاب دبرته في العام 1953 وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية، وجهاز الاستخبارات الخارجية البريطاني (إم آي 6). وبعد ذلك عاد الشاه إلى الحكم وبطش عبر قبضته الحديدية مستخدماً جهاز «السافاك» الذي نكل بالإيرانيين... وفي النهاية جاءت الثورة الاسلامية في 1979، ونشأ نظام معادٍ جداً لأميركا بسبب «وقوف أميركا على الجانب الخاطئ من التاريخ» في خمسينيات ذلك القرن.

ولو عدنا قليلاً، فلقد كان أحد أهم ما احتوته كلمة الرئيس باراك أوباما في عيد النوروز في مارس/ آذار 2009، والتي وجهها رئيس أميركي لأول مرة للإيرانيين، هو تقديم نوع من الاعتذار لوقوف الولايات المتحدة ضد المطالب التي عبرت عنها حكومة مصدق في خمسينيات القرن الماضي.

هناك أمثلة كثيرة قريبة من هذا المعنى، منها تشجيع جماعات متطرفة من قبل أجهزة المخابرات في عدة دول تحت ذريعة مساعدة «الجهاد» ضد الاتحاد السوفياتي في أفغانستان في ثمانينيات القرن الماضي، وهذه الأجهزة تركت الوضع يهترئ بعد خروج القوات السوفياتية، وتقلبت الأمور بحيث انطلقت جماعات من رحم ما حدث في أفغانستان، تؤمن بفكر خطير أوصلها إلى القيام بعمليات إرهابية في أماكن عديدة في أرجاء العالم. وفي هذه الحال، فإن تحشيد الجماعات المتطرفة ضد الآخرين لا يضمن عدم انقلاب هذه الجماعات على من ساهم في نشوئها وتقويتها.

الاختبار الحقيقي للفلسفة الأخلاقية للتاريخ تحصل حالياً منذ اندلاع ثورات وانتفاضات واحتجاجات الربيع العربي في مطلع 2011، ومنذ ذلك الحين أصبحت أميركا (وأيضاً الدول المتقدمة الأخرى) تواجه تحدياً «أخلاقياً» في طريقة تعاملها مع تطلعات شعبية مستمدة من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، وهذا ما نشهد آثاره مع الأحداث التي نعايشها في هذه الفترة.

إقرأ أيضا لـ "منصور الجمري"

العدد 3573 - الإثنين 18 يونيو 2012م الموافق 28 رجب 1433هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 55 | 9:47 ص

      عبر التاريخ

      ما أكثر العبر و دروسها و ما أقل الذين يعتبرون, القذافي قال: إن بن علي لم يقاوم مناوئيه بصورة كافية ! و قاوم حتى الجنون ثم قتل كالمجنون, لأنه لم يعتبر بصورة صحيحة.

    • زائر 54 | 7:34 ص

      على22تعليق

      أليس من يسرق هو يحرق الوطن يحرق الوطن ؟ والسارق ولو دينار فما بالك بملايين الدنانير ولين طالبته بحقوق الناس تنمر عليك ووداك في ألف داهية.

    • زائر 53 | 6:33 ص

      لا سنية ولا شيعية بل انسانية

      الجانب الخاطئ مقابل الجانب الصحيح من التاريخ
      هذا ما تطرق له الدكتور ليس كل شيعي صحيح وليس كل سني خاطىء ولا تجعلوها طائفية ارجوكم لان دعاة الفتنة يريدونا كذلك ومشكوريين على هذا النقاش الي انشاء الله يقرب الفرج

    • زائر 51 | 6:17 ص

      لولا يوجد سني وشيعي في البلد

      لما حدث ذلك ولكان الاصلاح يطلب بصوت واحد...وقيادي المعارضة لم يوحدو الصفوف قبل المطالب...بل فاجأونا بمطالب قفزة خيالية وغير واقعية نحو الاصلاح وهم يتحملون امام الله ما حصل للبحرينين الشيعة قبل السنة

    • زائر 50 | 6:13 ص

      انا 16 ل 34

      يا أخي هل تعلم الغيب؟ كيف تقول لي ابناءك لهم الوظائف وووووووو يا أخي ان بعض الضن أثم ما يدريك ما حالتي.....لاكن ما يجري ليس لوظائف لو كان كذلك لما جنجر البلاد الي ما يجعل الوضائف تنحسر اكثر فأكثر ..فالأمن سيدي اذا استتب وحصلت الطمأنينة زرع الفلاح وزدهر العقار والورشة تتحول لمصنع والتجارة تزدهر وتفتح ابواب الاستثمار والتنمية..ولاكن غياب الأمن والاستقرار ماذا يجلب أجبني؟

    • زائر 49 | 6:06 ص

      بديت اكره شيعي وسني

      لا تكرهونا في دينا..كل واحد يضن انه هو علي صح ولنفرض هناك اخطاء في التاريخ ما ذنب هذه الاجيال نعلمهم الحقد والانتقام لناس عضامهم فتات اين العقول اين رسالة محمدص بان المسلمين اخوة....لقد ارسل الله محمد خاتم النبين والمرسلين واكمل الدين علي حياته ص وما جاء من بعده لا صلة له بالايمان والعبادات

    • زائر 48 | 6:03 ص

      يا سنة وشيعة

      خلو الخلافات السياسية التي حصلت من 14 قرن كثير ما دس اعداء الاسلام في الموروث التاريخي من اكاذيب للفرقة وشق الجماعة...لننتهي عند نبينا محمد ص بلغ الامه وارتضي لنا الاسلام دينا كل الخرافات والزعبلات التي لا يقبلها العقل لابد ان تلغي ونقول جميعا لا اله الا الله محمد رسول الله وهذه الشهادة بدون زيادة او نقصان...أصحو ما فعلوه اعداء الدين فيكم

    • زائر 47 | 5:49 ص

      الى تعليق رقم 16/17/24

      16 /17 نقول انت تهتم لمصالحكم المادية ولا تهتم للانسان وكرامته وحقوقه. يهمك الجانب المادي الذي تعاني منه انت أما معاناة الآخرين فلا تهم هؤلاء اولاد العبدة الذين يعيشون على الفتات في وظنهم ووطن اجدادهم. انت كل الوزارات مفتوحة لك ولعيالك تتوظف في ...و...و...و...وكلها مفتوحة شنو يهمك اذا ولدك قبل ما يتخرج من التوجيهي يحصل على وظيفة.
      رقم 24 نحن لا نعمم في التهم فكلمة يقومون ويفعلون هذه صيغة جمع ولم نقل كل السنة فعلوا ذلك وحاشاهم فالكثير منهم غير راض عن هدم المساجد وغيرها من الاعمال

    • زائر 46 | 4:57 ص

      الطائفية

      اخواني لقد تم تحويل القضية الى سني وشيعي وهي مو جديه القضية بين تطوير وتاخير بين عدل وظلم بين سارق وامين فقط

    • زائر 45 | 4:50 ص

      تحليل روعه

      انا معك و ستخسر الدول الغربية و العربية التي تساند الظلم لمصالحها دون النظر لمصالح شعوب تلك الدول و ان كسبت في المنظور القريب ستدفع بعد ذلك ثمن اكبر

    • زائر 44 | 4:47 ص

      الى الزائر رقم 17

      من فبراير 2011 وحتى مرور اكثر من عام لم يغلق شارع ولم نرى اي دخان وقيل ايضا انكم تعطلون مصالح الناس , قل لي باي الطرق نطالب بالاصلاح حتى بالبرلمان لم يستطيعو ا محاسبة المفسدين الذين نهبوا خيرات البلد واملاكها , وعليه يجب على الذين ينعمون بالاصلاح على الاقل يتحملون جزء من رداد الدخان بذل الموت الذي يلاحقنا في مناطقنا ليل نهار وانت تنعم بالنوم مع عيالك وتاخذها بارده وشكرا

    • زائر 40 | 4:24 ص

      اميركا والجانب الخاطيء

      التطرف لصق بأهل السنة من 11 سبتمبر وللاسف

    • زائر 39 | 4:21 ص

      انا سني ولي ملاحظه علي بعض التعليقات

      يا أخوان لماذا تستخدمون لغة التعميم هدموا وطعنوا وهكذا لماذا؟ لو كذلك لهدمنا جميع المساجد والحسينيات رغم الكتابات المغززة في عاشوراء...كل من عرض نفسه للتصادم لا يتباكي.. المشكلة انتون تبون شي وخافينه عشان شذي دايم بيصير سؤ فهم وعدم ثقة وتصادم اللهم صلي علي محمد وعلي اله الاطهار وازواجه واصحابه

    • زائر 38 | 4:18 ص

      العملة لها وجهان

      الكل يعلم بأن العملة لها وجهان فما قد تراه أنت بأنه الجانب الصحيح يراه الآخر بأنه الجانب الخطأ والمهم في الموضوع بأن لا تبيع الوطن لمن يتفق مع رؤيتك للأمور. التاريخ قد أثبت مرارا بأن الرؤيا تتغير علي حسب الظرف و الزمان والوطن سيبقي و نحن زائلون. الأختيبار الحقيقي للأنسان العقيدة السليمة فأن سلمت تسلم الدنيا وما فيها والا فسنخسر الدنيا والآخرة. اللبيب بالاشارة يفهم!

    • زائر 37 | 4:13 ص

      رقم 18 انا شيعي

      واحب رسول الله وال بيته واصحابه واصلي الخمس فروض ولا اسأل الا الله وانا لدي حظور للسمك ورثتها من ابي ولا احب الطائفية

    • زائر 36 | 4:05 ص

      الى زائر رقم 22

      أخي الكريم
      في التسعينات الضباط والشرطة الذين عملوا اانتهاكات عوائلهم وبيوتهم معروفه ولو احنا انقلابيين كما ادعيت لاول من ينتقم منهم ولكن هذه ليس من مبادئ الشريف ينتقم من الأبرياء بقوله تعالى{وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى} اما انتم حمل قلبوكم الحقد والكراهية كل من ينتمي الى الذهب

    • زائر 35 | 3:30 ص

      دكتور الفاضل لك التحية

      يادكتور امثلتك على راس والعين ولكن الى من الى ناس حملت قلوبهم الحقد الدفين والجشع والأنانية داسوا مبادئ الدين والقرآن والنبي (ص) والخلفاء ونسوا صلة التزاوج والعيش والملح قبلوا شعارات المتمصلحين والمحرضين وهم يعلمون علم القين بانها كذب في كذب المراد منها تشويه سمعة الطائفة ذلك لحصول على صك الوطنية والشرف عملو افعال يندي لها الجبين ومازلنا نقول احواننا الله يهديهم بس لمتى ؟ اتهمونا في اعراض نسائنا هدموا مساجدنا ازدروا من مذهبنا ، فيادكتور فهؤلاء لاينفع معاهم امثلة ايرلندا اوغيرها

    • زائر 33 | 3:13 ص

      تلك سنة الحياة

      تلك سنة الحياة وهل باستطاعتهم ايقاف عجلةالزمن

      ومالم يقفوا الى جانب مطالب الشعوب خسروا كل

      مصالحهم الافراد لا ينفعونهم مهما كانت قوتهم وبطشهم وجبروتهم وثرواتهم عليهم مساندة كل حركة تدعو الى الحرية والكرامة والعدالة ومحاربة الفساد الاخلاقي والاداري والمالي والتوزيع العادل للثروة

    • زائر 30 | 2:41 ص

      إلى رقم 6 نقول لو تعاني ربع ما نعاني لما اصبحت متطرفا فقط

      لو عانيت ما نعانيه يوميا لأصبحت رأس ورئيس الارهاب
      ولكن كما يقول المثل اللي يده بالنار غير اللي يده في الماي
      انت شنو يهمك متى ما تبي وظيفة تحصل وفي اي مكان وحتى بدون شهادة تنقي وتختار
      انت بالنسبة لك كرامتك محفوظة ولا يعاملونك معاملة
      المواطن من درجة خامسة او عاشرة

    • زائر 29 | 2:40 ص

      المصلح

      لا يفسد مصالح الناس ويغلق الشوارع لمصلحته

    • زائر 28 | 2:37 ص

      ايه المصلحون

      كفو عن حرق البلد واضعافها اقتصاديا"

    • زائر 24 | 2:32 ص

      انا كنت بأمريكا سنة 1986

      وكانت زيار لنا لاحد المراكز الدراسية للرق الاوسط وكلها تدور عن سنة وشيعة والحرب المرتقبة بينهما..هم ايقنو ان السنة والشيعة قنبلة قابلة للانفجار بما تحويه الكتب من العداء والتخوين والكراهية.....اهذه خير امة اخرجت للناس

    • زائر 23 | 2:29 ص

      مفاهيم سياسية - و ليست اخلاقية - جديدة:-

      الفوضى الخلاقة هو العنوان المسيطر على السياسة الخارجية الامريكية,,,,
      و منشأ هذه الفكرة جاء من طبيعة الكسب السريع الذي يجنيه كبار المستثمرين في ول ستريت,,,,
      و العملية ببساطة قائمة على تحريك المؤشرات صعوداً وهبوطاً,,,,
      حيث تجنى الارباح في كلا الحالين يعني: صاعد ماكل و نازل ماكل,,,,,
      ثبات الاوضاع ما منها فايدة ليهم ,,,,,دكتور,,,,,

    • زائر 22 | 2:27 ص

      رقم 9

      طريق الاصلاح 180 درجة من ما يريده الاانقلابيون

    • زائر 21 | 2:27 ص

      دروس الاستاذ الكبير في وضع ضاع فيه الدرس

      أيام دراستنا يوجد بعض المدرسين اصحاب فكر وخبرة ومقدرة عجيبة على ايصال المعلومات للطلاب ولكن
      للاسف يوجد بين مرحلة واخرى بعض الطلبة المشاكسين الغير راغبين في التحصيل لسبب ما،
      هؤلاء الطلبة لا يستفيدوا اي شيء من هذا المدرس رغم انه مدرس فذ قد تخرج على يده الكثير واستفاد منه جمع من الطلبة ولكن كما يقال من باع ذر على فحام ضيعه كعالق الشمع في دار لعميان.
      نتمنى ان لا تكون مقالتك دكتور كشمع لعميان وان يوجد من يستشف منها الحالة ويستفيد من تشخيصك

    • زائر 20 | 2:26 ص

      امريكا والغرب

      اعتقد ان ا مريكا لا زالت ترتكب نفس الخطأ الذي ارتكبته من قبل فمصالحها تأتي على حساب القيم والاخلاق فموقفها من اسرائيل ومن بعض الثورات في الدول العربية خير دليل على ذلك ..

    • زائر 19 | 2:25 ص

      اميركا

      تحمل شعارات براقة تتشدق بها تؤمن بها في بعض وتكفر بها في بعض حسب مصالحها ومطامعها

    • زائر 18 | 2:25 ص

      زائر 6

      لم أكن أريد قول هذا. لكن ولا واحد من شخصيات الشيعة ورموزهم في البحرين طائفي أو يتحدث بخطاب طائفي. وأنا أعني هذا الكلام ومدرك له. ولو وجدت - أنا شخصياً - شيعياً يتحدث بطائفية لتبرأت منه.
      رموز الشيعة مهما علا سقف مطالباتهم، إلا أنهم يعتبرون الوحدة الوطنية خط أحمر وأمر مقدس لا يجوز تجاوزه

    • زائر 17 | 2:16 ص

      الى المعتدل

      اخي العزيز لا يوجد في المذهب الشيعي متطرف حسب ما يروج به وانما مطالبون بالعداله والحرية للجميع واذا كان طلب الاصلاح تطرفا سنموت من اجله وشكرا لكم

    • زائر 16 | 2:10 ص

      هناك من يود ان يعيش في الجانب المظلم من التاريخ

      تاتي الحركات الشعبية نابعة من تراكمات السياسات الخاطئة والاستخدام السيئ لصلاحيات النظام واذا اصبح النظام بشكل واضح وجلي ضد الارادةالشعبية بل محارب لكل الحداثة ومعايير دولة القانون و المؤسسات حينها الشعب لن يهدأ عن حراكه نحو بلوغ اهدافه واسترجاع كرامته لتحقيق بلد آمن يحترم الحقوق المدنية بعدالة بمستقبل افضل مشرق .

    • زائر 15 | 2:03 ص

      تسوق قصص وعبر لأصحاب العقول التي لا زالت تعمل


      نعم القلوب تصدأ والصدأ يتسبب في اقفال تلك القلوب والدليل ان القرآن يقول (ام على قلوب اقفالها).
      والاصرار على مجانبة الحق يخلق نوعا من البشر يتغلغل فيهم الحقد والكراهية وهذا الحقد والكراهية تتفاقم وتكبر في النفوس حتى يصبح هؤلاء الافراد قنابل موقوته. ولا تنفع معهم عظة ولا موعظة

    • زائر 14 | 2:02 ص

      الخلل في العقيله !!

      اتمني ان يكون حلم أحلم به بأن تتغير حياتنا من العقليه القبليه الي العقليه المنفتحه علي الآخر بالرغم من الأختلافات الدنيويه .. فنحن بنو آدم خطاؤن ولكن عجله الحياه مستمره

    • زائر 13 | 1:59 ص

      انا اوقول

      تخلو عن المذاهب هو الحل

    • زائر 12 | 1:49 ص

      الى الرقم 6

      ااتنا بفكره واحده متطرفه كما تقول ودع عنك الاتهامات التي تنم عن حقد طائفي بغيض

    • زائر 11 | 1:45 ص

      ومن يستمع سيدي الدكتور لكن هذه الدرر ليقرأها جيل المستقبل ليتذكر بان هناك مخلصين لم يستمع لكلامهم

      لاندري الى اين ستسير الامور لتجمع مقالاتك ولتقرأ حينها لكن لن يفيد الندم لقد قدمت النصيحة للجميع ولامستمع للنتظر ونرى ان كان في العمر بقية الان المستخدم قانون القوة

    • زائر 9 | 1:25 ص

      شكرا

      شكرا دكتور لهذه المعلومات القيمة. والرسالة وصلت.

    • زائر 6 | 1:09 ص

      نحن في البحرين

      نتصدي للفكر المتطرف الشيعي بينما الفكر المعتدل هو الفئز اخيرا"

    • زائر 5 | 1:04 ص

      لو تابعت مقالاتهم؟

      لو تتبعت مقالاتهم الكثيرة واليومية ومنتدياتهم لرأيت العجب العجاب. كلهم ببساطة يلمحون للإنقلاب وعض اليد التي صنعتهم لأن بعض الأحداث يرونها ضد ما ظنوه أو صدقوه من عام ونيف. تهديداتهم باتت كثيرة ولكني أعتقد أنهم لا يستطيعون فعل شيئ لأنهم جبلوا على الخنوع!!

    • زائر 4 | 12:04 ص

      مقال كل الكلم فيه تقصير

      ولا اروع حتى يعيها الواعون او يخافها من يدعم التطرف فينتقل من الجانب الخاطئ الى الجانب الاخلاقي حتى ولو خوفا على بقائه نفسا او منصبا سيقبلها الاخرون بعد التنكيل والالم

    • زائر 3 | 11:47 م

      أثبت انك بليغ في إعطاء الدروس الهادفة و المستنيرة .. ام محمود

      كلام عقلاني جداً وأسطر من ذهب
      (فإن تحشيد الجماعات المتطرفة ضد الآخرين لا يضمن عدم انقلاب هذه الجماعات على من ساهم في نشوئها وتقويتها.)
      ان تجسيد و تشجيع و تحشيد و دعم امريكا و عدة دول عربية اخرى لجماعات طائفية إرهابية متطرفة فكريا و منحرفة في التوجهات و الرؤيا السليمة و أعضائها من الغابات و الوحوشً البشرية قاموا بعمليات و تفجيرات رهيبة و فظيعة و حصلوا من الدعم المادي و السلاح ما يكفي لمحو دول من الوجود أكيد هذا العمل سيكون له انعكاس سلبي و نوع من الاقتصاص و الثأر لمن زرعه و أسسه بكل خبث

    • زائر 2 | 11:18 م

      ما ينفع؟

      دكتور كلامك فات اوانه. والمواقف تم تثبيتها والاحكام اصدرت والانتهاكات ماشية والله هو ناصر المظلومين

    • زائر 1 | 10:06 م

      انتقاد

      دائماً يا دكتور ما تأتي لنا بأمثلة من الشرق والغرب ونحن نعرف أنها لن تنفذ. اكتب عن قلب المشكلة وأتِ بالتصريح لا بالتلميح

اقرأ ايضاً