العدد 3586 - الأحد 01 يوليو 2012م الموافق 11 شعبان 1433هـ

اسبانيا تفكُّ العقدة الإيطالية وتُحقق ثلاثية تاريخيَّة بعد التتويج بلقبِ «يورو 2012»

«لغة التيكي تاك» تنتصر في النهاية بعرضٍ فنيٍّ رائع أذهلَ «الطليان أنفسهم» قبل الجماهير

فكت اسبانيا حاملة اللقب وبطلة العالم العقدة الايطالية في البطولات الكبرى عندما سحقتها برباعية نظيفة في طريقها الى تحقيق ثلاثية تاريخية أمس الأحد في كييف في المباراة النهائية لكأس أوروبا 2012 لكرة القدم.

وسجل دافيد سيلفا (14) وخورجي البا (41) وفرناندو توريس (84) وخوان ماتا (88) الأهداف.

وضربت أكثر من عصفور بحجر واحد وحطمت أكثر من رقم قياسي فنالت اللقب الثالث في العرس القاري بعد عامي 1964 و2008 معادلة الرقم القياسي في عدد الألقاب الذي كان بحوزة ألمانيا، والثاني على التوالي وباتت أول منتخب يحقق هذا الانجاز قاريا، وأكملت به ثلاثية تاريخية بعد لقب كأس العالم العام 2010 في جنوب إفريقيا محطمة رقما قياسيا آخر كان بحوزة ألمانيا أيضا ظل صامدا منذ أكثر من 30 عاما لأنه منذ إحراز ألمانيا الغربية كاس الأمم الأوروبية العام 1972 ثم كأس العالم على أرضها العام 1974 ثم بلوغها نهائي كأس الأمم الأوروبية مجددا العام 1976، لم يتمكن أي فريق من تحقيق هذا الانجاز ببلوغ ثلاث نهائيات متتالية، لكن اسبانيا أمس حققت الفوز في 3 مباريات نهائية متتالية في البطولات الكبرى.

وهو الفوز الاول لاسبانيا على ايطاليا في 8 مباريات جمعت بينهما في البطولات الكبرى. وكانت ايطاليا عقدة اسبانيا، وعلى الرغم من تخطي الأخيرة للازوري في ربع نهائي النسخة الأخيرة العام 2008 فإنها لم تحسم النتيجة في الوقت الأصلي واحتاجت الى ركلات الترجيح (4-2) بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل السلبي. كما أن تعادلهما في الجولة الافتتاحية للنسخة الحالية (1-1) أكد التفوق الايطالي (3 انتصارات و4 تعادلات) قبل أن تفك اسبانيا النحس أمس بعرض رائع.

وهو الفوز التاسع لاسبانيا في 31 مباراة مع ايطاليا مقابل 10 هزائم و12 تعادلا.

وكانت اسبانيا تخوض النهائي الرابع في تاريخها بعد أعوام 1964 عندما توجت باللقب الاول و1984 عندما خسرت أمام فرنسا و2008 عندما توجت باللقب الثاني على حساب ألمانيا.

وحرمت اسبانيا ايطاليا بطلة العالم 4 مرات (1934 و1938 و1982 و2006) من التتويج باللقب القاري الثاني في تاريخها بعد الاول العام 1968.

واستحقت اسبانيا اللقب لأنها قدمت عرضا رائعا وتسيدت مجريات المباراة من البداية وحتى النهاية خلافا للمواجهة الأولى بين المنتخبين في الجولة الأولى من الدور الاول والتي انتهت بالتعادل 1-1. وخلافا لتلك المباراة التي كانت فيها ايطاليا سباقة الى التسجيل عبر انطونيو دي ناتالي (61) قبل ان يرد فرانشيسك فابريغاس بالتعادل (64)، لم يترك لا فوريا روخا مجالا للطليان للدخول في مجريات المباراة ولقنوهم درسا في فنون اللعبة خصوصا في الدقائق الـ 30 الأخيرة من الشوط الثاني والتي لعبها الايطاليون بعشرة لاعبين اثر إصابة البديل تياغو موتا بتمزق عضلي في فخذه الأيمن إذ استنفذ مدربهم تشيزاري برانديلي التبديلات القانونية.

وكانت اسبانيا صاحبة الأفضلية في بداية المباراة واستحوذت على الكرة بنسبة كبيرة في سعيها الى هز الشباك وتأتى لها ذلك مبكرا عبر سيلفا قبل أن تتراجع نسبيا أمام الضغط الايطالي لأدراك التعادل، بيد أن الهجمات المرتدة لأبطال العالم كانت خطرة وأثمرت هدفا ثانيا للمدافع السابق لفالنسيا والجديد لبرشلونة البا.

ودفع برانديلي بانطونيو دي ناتالي مكان كاسانو مطلع الشوط الثاني، ومن بعده ورقته الأخيرة تياغو موتا مكان ريكاردو مونتوليفو، لكن دون جدوى لان اسبانيا كانت الأفضل والأكثر استحواذا على الكرة، كما أن موتا لم يلعب سوى 4 دقائق إذ تعرض لإصابة في فخذه الأيمن واضطر الى ترك الملعب ليكمل منتخب بلاده المباراة بعشرة لاعبين، وهو ما استغله أبطال العالم لإضافة هدفين عبر البديلين توريس وماتا.

وأجرى فيسنتي دل بوسكي تبديلا واحدا على التشكيلة التي تخطت البرتغال (4-2 بركلات الترجيح، صفر-صفر) في دور الأربعة فلعب بدفع بفابريغاس كمهاجم غير صريح مكان مهاجم اشبيلية الفارو نيغريدو، وعاد بالتالي الى التشكيلة ذاتها التي واجهت ايطاليا في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الثالثة.

من جهته، أجرى برانديلي تبديلا واحدا على التشكيلة التي حجزت بطاقة النهائي على حساب ألمانيا (2-1)، فدفع بمدافع ميلان انياسيو اباتي مكان مدافع باليرمو فيديريكو بالتساريتي.

وشهدت التشكيلة 3 تبديلات مقارنة من التشكيلة التي التقى خلالها المنتخبان في الجولة الأولى إذ غاب موتا وكريستيان ماجيو وايمانويلي جاكيريني ولعب اباتي واندريا بارزاغلي وريكاردو مونتوليفو

واستهلت ايطاليا المباراة بتسديدة لاندريا بيرلو من خارج المنطقة بعيدا عن الخسبات الثلاث (3) ورد سيرخيو راموس من ركلة حرة مباشرة من 25 مترا فوق المرمى (5)، ثم رأسية للاعب نفسه من مسافة قريبة اثر ركلة ركنية انبرى لها تشافي هرنانديز فوق العارضة (8).

وكاد تشافي يفعلها من تسديدة قوية من حافة المنطقة اثر تمريرة من فابريغاس مرت فوق العارضة بسنتمترات قليلة (10).

ونجحت اسبانيا في افتتاح التسجيل بطريقة رائعة عندما مرر اينييستا كرة على طبق من ذهب داخل المنطقة الى فابريغاس المنطلق من الخلف فتلاعب بالمدافع جورجيو كييليني ولعبها عرضية بـ»المقاس» الى سيلفا الذي تابعها من مسافة قريبة برأسه داخل المرمى الخالي (14).

وهو الهدف الثاني لسيلفا في البطولة بعد الاول في مرمى جمهورية ايرلندا (4-صفر) في الدور الاول.

وردت ايطاليا بركلة حرة مباشرة انبرى لها بيرلو بيد إنها ارتطمت بالحائط البشري وتحولت الى ركنية أبعدها كاسياس في توقيت مناسب من أمام رأس دانييلي دي روسي (17).

وتلقت ايطاليا ضربة موجعة بإصابة جورجيو كييليني في قدمه اليسرى فدخل مكانه بالتساريتي (21).

وتدخل كاسياس في توقيت مناسب لإبعاد كرة عرضية من أمام رأس ماريو بالوتيلي (27)، وتلاعب كاسانو بمدافعين وسدد كرة قوية زاحفة بين يدي كاسياس (29)، وركلة حرة مباشرة لبيرلو من 30 مترا دون خطورة على مرمى كاسياس (30)، وتصدى الأخير ببراعة لتسديدة قوية لكاسانو قبل أن يشتتها الدفاع (33)، وأخرى لبالوتيلي فوق المرمى (39).

وأضاف البا الهدف الثاني اثر تلقيه كرة من تشافي خلف المدافعين فكسر مصيدة التسلل وتوغل داخل المنطقة وتابعها بيسراه على يمين جانلويجي بوفون (41).

وأنقذ كاسياس مرماه من تقليص الفارق بتصديه لكرة قوية لريكاردو مونتوليفو (44)، ورد سيلفا بتسديدة بعيدة المدى بين يدي بوفون (45+1).

وكان البديل دي ناتالي قاب قوسين أو أدنى من تقليص الفارق بضربة رأسية من مسافة قريبة اثر تمريرة عرضية من أباتي مرت فوق العارضة بسنتمترات قليلة (47)، رد عليها فابريغاس بتسديدة قوية من خارج المنطقة بجوار القائم الأيمن (48).

وكاد قابريغاس يضيف الهدف الثالث من مجهود فردي رائع تدخل على إثره بوفون ومن بعده الدفاع لتشتيت الكرة الى ركنية انبرى لها تشافي وتابعها راموس برأسه فلمست يد المدافع بونوتشي دون أن يحتسب الحكم البرتغالي بدرو بروينسا ركلة جزاء (49).

وأنقذ كاسياس مرماه ببراعة من هدف الشرف للطليان بتصديه لتسديدة دي ناتالي من مسافة قريبة قبل أن يشتتها الدفاع (52).

وتأثرت ايطاليا بإصابة موتا إذ أكملت المباراة بعشرة لاعبين ما سمح أكثر للأسبان بزيادة الضغط وكانوا اقرب الى هز الشباك أكثر من مرة قبل أن ينجح توريس، بديل فابريغاس، في إضافة الهدف الثالث عندما تلقى كرة بينية من تشابي الونسو تابعها بيمناه زاحفة على يسار الحارس بوفون (84).

وختم خوان ماتا، بديل اينييستا، المهرجان بهدف رابع عندما تلقى كرة على طبق من ذهب من توريس داخل المنطقة تابعها بسهولة داخل المرمى (89).


توريس يفوز بالحذاء الذهبي

حصل فرناندو توريس على الحذاء الذهبي لهداف يورو 2012 بفضل تسجيله هدفا وصناعة أخر في آخر ثماني دقائق من الفوز الساحق للمنتخب الاسباني على نظيره الإيطالي بأربعة أهداف نظيفة أمس الأحد في المباراة النهائية لكأس الأمم الأوروبية.

وسجل توريس ثلاثة أهداف وتمريرة حاسمة في البطولة الأوروبية متساويا مع المهاجم الألماني ماريو غوميز، ولكنه لعب عدد أقل من الدقائق مقارنة بغوميز، وهو المعيار الحاسم الذي يتبعه الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا).

وأحرز توريس الذي شارك كبديل لسيسك فابريغاس، الهدف الثالث للمنتخب الأسباني في الدقيقة 84 ثم صنع الهدف الرابع لزميله البديل أيضا خوان ماتا في الدقيقة 88. وشارك توريس في يورو 2012 بدلا من ديفيد فيا الذي أبعدته الإصابة عن المشاركة في البطولة، بعد أن تصدر قائمة هدافي يورو 2008 برصيد أربعة أهداف.

واشترك ستة لاعبين في تسجيل ثلاثة أهداف في يورو 2012، وهم توريس وغوميز والإيطالي ماريو بالوتيلي والروسي الان دزاجويف والكرواتي ماريو ماندزوكيتش والبرتغالي كريستيانو رونالدو.


الاحتفالات تعمُّ أسبانيا بعد تتويج الماتادور بالثلاثية التاريخية

اندلعت الاحتفالات في كل أرجاء أسبانيا أمس الأحد احتفالا بتتويج المنتخب الأسباني بلقب كأس الأمم الأوروبية للمرة الثانية على التوالي عبر الفوز الساحق على إيطاليا بأربعة أهداف نظيف في المباراة النهائية ليورو 2012 التي جرت في كييف. وبمجرد أن أطلق الحكم البرتغالي بيدرو بروينسا صافرة نهاية المباراة امتلأت شوارع كل مدن وقرى أسبانيا بالجماهير المنتشية، وانطلقت أبواق السيارات واختفى القمر عن الأنظار بفعل السحب الدخانية للألعاب النارية. وشاهد أكثر من 20 مليون أسباني المباراة النهائية ليورو 2012، نصفهم تقريبا تابعوا المباراة في حفلات خارجية وفي الميادين.

وبح صوت المهاجم الأسباني السابق فرناندو مورينتس بسبب انفعاله بإنجاز منتخب بلاده، مشيرا إلى أن «إنجاز فريقه مذهل، تاريخي، من الصعب إيجاد الكلمات اللازمة لوصف ذلك». وكتب الموقع الالكتروني لصحيفة «ماركا» عقب نهاية المباراة، «نشكركم، نشكركم، نشكركم، نشكركم»، في إشارة إلى الألقاب الثلاثة التي توج بها الفريق الأسباني منذ العام 2008. فيما كتب الموقع الالكتروني لصحيفة «آس»، «البطل الثلاثي» وأشارت إلى أن المباراة النهائية «لم تكن صعبة كما كان متوقعا... تحرك أسبانيا وطريقتها في إنهاء الهجمات كانت قاسية للغاية بالنسبة لإيطاليا». وعلى الجانب الأخر ذكرت صحيفة موندو ديبورتيفو أن تجربة المدرب فيسنتي دل بوسكي باللعب بدون مهاجم صريح «حققت نجاحا واضحا مرة أخرى».


دل بوسكي: نستحق الفوز لأننا كنا الأفضل

قال مدرب اسبانيا فيسنتي دل بوسكي أن فريقه يستحق الفوز بكأس أوروبا لكرة القدم بعد فوزه الكبير على ايطاليا 4-صفر في المباراة النهائية أمس الأحد في كييف.

وقال دل بوسكي «نستحق الفوز واللقب لأننا كنا الأفضل»، مضيفا «نعيش لحظات رائعة وجيدة منذ 2008 وهذا الجيل من اللاعبين تحسن وتطور كثيرا ويستحق التتويج».

وتابع «المباراة كانت صعبة جدا ولكننا قدمنا عرضا رائعا وجميلا جدا وكانت لنا فرصا أكثر. منذ اللحظة الأولى مررنا الكرة جيدا ودخلنا في العمق ومنعنا أي خطر لايطاليا».


خوردي البا في قمة السعادة بعد اللقب الأوروبي

أعرب نجم المنتخب الأسباني خوردي البا عن سعادته البالغة بتتويج بلاده بلقب كأس الأمم الأوروبية للمرة الثانية على التوالي عبر الفوز الساحق على إيطاليا بأربعة أهداف نظيفة أمس الأحد في المباراة النهائية ليورو 2012 التي جرت في بولندا وأوكرانيا.

وقال اللاعب المنتقل حديثا لصفوف برشلونة «لقد قدمنا مستوى جيدا للغاية في يورو، زملائي حققوا التاريخ من قبل والآن جاء دوري لأدخل معهم التاريخ،».

وتوج البا مجهوداته مع الفريق الاسباني بتسجيله الهدف الثاني للفريق في شباك إيطاليا.

وأوضح البا «هناك حالة من التناغم بين اللاعبين، وأشعر بسعادة إضافية لانتقالي إلى نادي عريق في حجم برشلونة».

يذكر ان خوردي البا قد برز بشكل ملفت للنظر خلال هذه البطولة، ليكون خير خليفة لكابدي فيا.


الصحف: «ايطاليا: شكراً على كلِّ حال»

حيت الصحف الايطالية منتخب بلادها لكرة القدم على الرغم من الخسارة المذلة أمام اسبانيا حاملة اللقب وبطلة العالم صفر-4 أمس الأحد في المباراة النهائية لكأس أوروبا 2012 في كييف.

وكتبت صحيفة «لا ريبوبليكا» على موقعها الالكتروني «ايطاليا، شكرا على كل حال» مشيدة بدخول «اسبانيا التاريخ» بإحرازها الثلاثية التاريخية (كأس أوروبا - كأس العالم - كأس اوروبا».

وأجمعت المواقع الالكترونية للصحف الاسبانية على أن «كبار اسبانيا» تغلبوا على منتخب ايطالي وصل «منهكا» الى المباراة النهائية.

وعنونت صحيفة «لا غازيتا ديلو سبورت» مقالها «كبار اسبانيا» مشيرة الى أن ايطاليا وصلت متعبة الى المباراة النهائية وفشلت أمام «القوة الفنية والبدنية للمنتخب الايبري».

أما صحيفة «كورييري ديلو سبورت» فقالت «ايطاليا، نهاية الحلم»، مذكرة بان المنتخب الايطالي «أكمل المباراة بعشرة لاعبين اثر إصابة تياغو موتا واستنفاذ المدرب تشيزاري برانديلي للتبديلات القانونية الثلاثة».

العدد 3586 - الأحد 01 يوليو 2012م الموافق 11 شعبان 1433هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 13 | 3:23 م

      الرياض

      اسبانيا اقوى من ايطاليا

    • زائر 12 | 11:08 ص

      أكلت كتف إيطاليا

      عرفت إسبانيا كيفية توزيع جهد لاعبيها خلال البطوله وأجهزت علي إيطاليا فى الشوط الأول ولم تأتي للمباراة النهائيه وهي متعبه كما الحال لمنتخب إيطاليا كما جاء في التقرير , من هنا يجب على جميع المنتخبات التعلم من هذه الطريقه الصحيحه للعب في البطولات العالميه والقاريه , واللبيب بالإشارة يفهم !!!!!

    • زائر 11 | 8:07 ص

      هذا الاسباني جنن الايطالي اويلا

      نعم الاسباني جنن الايطالي
      كما توقعت طبعا

    • زائر 9 | 7:45 ص

      بلاوي

      والله بلوة اللي يفهم واللي ما يفهم يفتي في الكورة

    • زائر 8 | 6:24 ص

      .....

      أية وأللة أية وأللة اسبانيا سوو الطليان كفففتة.

    • زائر 7 | 6:10 ص

      مبروك للأسبان

      اسبانيا ظهرت بوجهها الحقيقي في المباراة و ايطاليا كانت مجرد أوهام في أوهام

    • زائر 6 | 4:03 ص

      ملكي

      اسبان فريق جديد و طهر الي العالم نه فريق قديم

    • زائر 5 | 1:51 ص

      الاسبان

      اسبانيا تفك العقده وتوضح الى الجميع ان الفريق الايطالى فريق عادي جدآ يجب على المانيا تتعلم من الدرس الاسبانى فريق يسحق بل اربعه من الان اسبانيا بطلة العالم

    • زائر 4 | 1:17 ص

      البائس

      يستاهلون الفوز عليهم بالعافيه ايطاليا مستوى هابط

    • زائر 3 | 12:35 ص

      يستاهلون

      يستاهلون.. فريق متوازن و ثابت في المستوى

    • زائر 2 | 12:18 ص

      يمه ذكريني

      كما توقعت بفوز اسبانيا


      يلا شباب البرادة وين البيبسي

    • زائر 1 | 9:52 م

      يستاهلون الأسبان

      الفريق العالمي الوحيد الذي ظل يتألق و يبدع في اللعب .....

اقرأ ايضاً