أكدت منظمات الأمم المتحدة العاملة في اليمن أن ستة ملايين يمنى بحاجة إلى تقديم مساعدات عاجلة، من بينهم 60 ألف من الأطفال يعانون من سوء التغذية الحاد.
وأوضحت المنظمات في بيان لها نشر اليوم بصنعاء، أنها تمكنت من الوصول إلى 2.2 مليون شخص من المجموع الكلي البالغ ستة ملايين شخص استهدافهم من قبل وكالات العون بغرض تقديم المساعدة لهم خلال العام الجاري 2012م. وأضافت أن الوكالات الأممية المعنية قامت بتوفير الملجأ لـ 271 ألف شخص إلى جانب توفير المياه الآمنة لـ 474 ألف شخص وتقديم مساعدات لنحو 272 ألف لاجئ ومهاجر نزحوا إلى اليمن.
وأشارت إلى أنها تقوم حاليا بدعم جهود حكومة الوفاق لتنفيذ المرحلة الانتقالية وترجمة الأهداف الأساسية المنصوص عليها في آلية تنفيذ المبادرة الخليجية ومنها التحضير لإجراء الانتخابات النيابية المقبلة، والاستفتاء المرتقب على التعديلات الدستورية.
معلومات عامه
يصل إلى العاصمة اليمنية صنعاء فريق طبي مكون من (77) طبيباً ومساعداً طبياً في مجال طب وجراحة القلب وأجهزة معدات طبية لإجراء أكثر من (100) عملية جراحة قلب أطفال حيث تصل اليوم الطائرة الأولى من بين ثلاث طائرات خاصة تقل الفريق من المملكة إلى اليمن
إضافة إلى الأجهزة والمعدات التي سيمنحها الفريق الطبي لهيئة مستشفى الثورة العام بصنعاء، لتلبية احتياجاتها من هذه الأجهزة لإجراء عمليات جراحة القلب في المستشفى. ووصف رئيس هيئة مستشفى الثورة العام بصنعاء الدكتور عبد الكريم الخولاني من جانبه مهمة الفريق الطبي
حق تغذيه ما ندفع
تمبون حق نقتل ونكل ونشهر ونسب ونرشي
موجود مليارات
ام حق انقاذ حياة الناس ما عدنه
مهزله
يا الله
لماذا لا يتم اطلاق حملة الاغاثة اخواننا في اليمن هم ايضا لهم حق علينا
فما جاع فقير إلا بما متع به غني والله سائلهم عن ذلك
ملايين تحرق على الأسلحة والفتن والاقتتال والدجم الحرام الذي يراق، ومن دول عربية تدعي الإسلام، على حساب الأطفال التي تموت من الجوع في الصومال واليمن، إلى الله المشتكى.
اذا اسلحة حاضرين
اذا كان المطلوب اسلحة العرب حاضرين لكن اكل وادوية صعبة الى الله المشتكى