توفي الرئيس الفنزويلي هوغو تشافيز أمس الأول الثلثاء (5 مارس/ آذار 2013) في كركاس على إثر إصابته بمرض السرطان، حسب ما أعلن نائب الرئيس نيكولاس مادورو للتلفزيون الفنزويلي العام.
والرئيس الفنزويلي (58 عاماً) عاد بشكل مفاجىء إلى كركاس في 18 فبراير/ شباط وأدخل إلى المستشفى العسكري في العاصمة بعدما كان يعالج في المستشفى منذ أكثر من شهرين في هافانا بكوبا حيث خضع لعملية جراحية رابعة في ديسمبر/ كانون الأول إثر تشخيص إصابته بالسرطان في يونيو/ حزيران 2011 في منطقة الحوض.
وأعلن الحداد الوطني في فنزويلا لمدة سبعة أيام إثر وفاة تشافيز على أن تنظم جنازة وطنية غداً (الجمعة) لأبرز زعيم لليسار في أميركا اللاتينية.
وقال وزير الخارجية الفنزويلي، إلياس خاوا إن جثمان الرئيس تشافيز سيسجى اعتباراً من الأربعاء في قاعة الأكاديمية العسكرية في كركاس قبل تشييعه في مراسم وطنية الجمعة معلناً الحداد الوطني لسبعة أيام.
وأضاف «عند الساعة العاشرة من صباح الجمعة سننظم المراسم الرسمية» في الأكاديمية العسكرية شاكراً جميع رؤساء الدول الذين أعربوا عن نيتهم المشاركة في التشييع.
وأوضح أن السلطات تعمل على الإجراءات التنظيمية لكي يتمكن «العدد الأكبر من الفنزويليين من إلقاء نظرة الوداع على والدهم ومحررهم وحاميهم».
من جهته قال نائب الرئيس، نيكولاس مادورو الذي أعلن رحيل الرئيس الفنزويلي بتأثر شديد الثلثاء أن الحكومة نشرت القوات المسلحة والشرطة «لكي تواكب وتحمي شعبنا وتضمن السلام».
وقال وزير الخارجية أن تشافيز اختار مادورو لكي يتولى الرئاسة بالوكالة في الفترة الانتقالية وأن انتخابات رئاسية ستنظم خلال 30 يوماً بموجب التعليمات التي أصدرها تشافيز قبل رحيله.
لكن هناك تفسيرات متضاربة للدستور بين الحكومة وغالبية المعارضة التي تطالب بأن يتولى رئيس الجمعية الوطنية ديوسدادو كابيو الفترة الانتقالية وليس نائب الرئيس.
وتدفق المئات من مناصري تشافيز إلى أمام المستشفى العسكري حيث توفي الرئيس وهم يبكون ويرددون «نحن كلنا تشافيز» و»ليحيا تشافيز» فيما كان الجنود يحرسون المدخل الأمامي. وقال كارلوس بيريز وهو يحمل صورة لتشافيز شاباً يرتدي بزته العسكرية «كان أباً لنا ومحررنا. لم يكن أحد ليتوقع مثل هذه الضربة القوية من القدر».
وأضاف «يجب أن نواصل بناء الثورة مع مادورو الذي سيكون الرئيس المقبل».
وفيما عبرت أميركا اللاتينية ودول أخرى عن حزنها الشديد على رحيل تشافيز وأشادت به، أعربت جهات أخرى عن الأمل في حصول انفتاح سياسي أكبر في البلاد. وكوبا، أقرب حلفاء فنزويلا، أعلنت الحداد على زعيم ساهم في إنقاذ اقتصاد الجزيرة مع إمدادها بالوقود بأسعار مخفضة معتبرة إياه «ابناً حقيقياً» للقائد الثوري فيدل كاسترو.
وأشاد الرئيس الإيراني، محمود أحمدي نجاد الأربعاء بالرئيس الفنزويلي واعتبره «شهيداً لأنه خدم شعبه وصان القيم الإنسانية والثورية».
كما حيت سورية هوغو تشافيز مشيرة إلى أنه وقف إلى جانبها في وجه «المؤامرة» التي تتعرض لها، في إشارة إلى الاحتجاجات المطالبة بسقوط نظام الرئيس بشار الأسد.
وأعلنت الصين أنها تعتبر الرئيس الفنزويلي «صديقاً كبيراً»، إذ إن البلدين أقاما علاقات تجارية قوية خلال السنوات الأخيرة.
كما أعلن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين أن تشافيز كان «رجلاً استثنائياً وقوياً يتطلع إلى المستقبل».
وأشاد الأمين العام للأمم المتحدة، بأن كي مون بالرئيس الفنزويلي مشيراً إلى أنه سعى جاهداً «للرد على تطلعات وتحديات» بلاده.
في المقابل، قال الرئيس الأميركي، باراك أوباما أن الولايات المتحدة تدعم الفنزويليين بعد وفاة تشافيز، وأعرب عن الأمل في إقامة «علاقات بناءة» مع الحكومة الفنزويلية الجديدة في «فصل جديد» من تاريخها.
في المقابل، أعرب وزير الخارجية الألمانية غيدو فسترفيلي الأربعاء عن الأمل في أن تفتح فنزويلا عهداً جديداً بعد وفاة رئيسها هوغو تشافيز.
وقال الوزير في بيان مقتضب «أتمنى أن تبادر فنزويلا بانطلاقة جديدة بعد أيام الحداد» مؤكداً أن «فنزويلا لديها قدرات كبيرة والديمقراطية والحرية وسائل جيدة لتحقيق تلك القدرات».
أما الرئيسة البرازيلية، ديلما روسيف فقد وصفت الرئيس الفنزويلي الراحل هوغو تشافيز «بأنه أميركي لاتيني عظيم». وقالت روسيف والدموع في عينيها: «نعترف به كزعيم عظيم، إنه خسارة لا تعوض وفوق كل هذا صديق للبرازيل وصديق للشعب البرازيلي … إنه سوف يترك فراغاً في القلب وفي التاريخ وفي كفاحات أميركا اللاتينية». من جهته، عبر وزير الخارجية البريطاني، وليا هيغ عن حزنه لوفاة تشافيز. وقال هيغ في بيان لوزارة الخارجية البريطانية «أحزنني اليوم نبأ وفاة الرئيس هوغو تشافيز»، مؤكداً أنه «بصفته رئيساً لفنزويلا لمدة 14 عاماً، كان مؤثراً في بلده وفي الخارج».
واشنطن - أ ف ب
رفضت الولايات المتحدة أمس الأول (الثلثاء) الاتهامات بالتآمر التي وجهتها ضدها فنزويلا معتبرة أن القول بأن واشنطن يمكن أن تكون مسئولة عن إصابة الرئيس هوغو تشافيز بمرض السرطان هو «أمر عبثي»، وذلك قبل إعلان وفاة الرئيس الفنزويلي.
وقالت متحدث باسم وزارة الخارجية «القول بأن الولايات المتحدة ضالعة بشكل ما بما يسمى مرض الرئيس تشافيز هو أمر عبثي ونحن نرفض بشدة هذا الاتهام».
الرئيس الفنزويلي، هوغو تشافيز الذي توفي الثلثاء في الخامس من مارس، كان أعيد انتخابه لولاية جديدة من ست سنوات في الانتخابات الرئاسية التي جرت في فنزويلا في أكتوبر/ تشرين الأول، يرأس البلاد منذ 1999 بعدما عرفه الناس إثر الانقلاب الفاشل العام 1992.
- 1992: اللفتنانت كولونيل في سلاح المظليين هوغو تشافيز يقود انقلاباً فاشلاً على الرئيس كارلوس أندريس بيريز.
- 1994: تشافيز ورفاقه الذين أدينوا بتهمة «التمرد العسكري» يخرجون من السجن بفضل عفو رئاسي.
- 1998: انتخاب تشافيز مرشح تحالف أحزاب يسارية رئيساً بـ 56 في المئة من الأصوات في ديسمبر/ كانون الأول.
- 1999: تشافيز ينظم استفتاءً لإنشاء جمعية وطنية تأسيسية ودستور فنزويلي جديد تمت المصادقة عليه بأكثر من سبعين في المئة من الأصوات.
- 2000: إعادة انتخاب تشافيز رئيساً لولاية من ست سنوات بـ 56,9 في المئة من الأصوات.
- 2001: تبني 49 قانوناً يجيز بعضها تأميم الأراضي والنفط والمصارف ويثير غضب وتظاهرات المعارضة.
- 2002: بعد إضرابات عديدة في قطاع النفط، اتحاد عمال فنزويلا ومنظمة أرباب العمل (فيديكاماراس) يطالبان في السادس من أبريل/ نيسان برحيل تشافيز في تظاهرة ضخمة ضد القصر الرئاسي. أسفر قمع التظاهرة عن سقوط 19 قتيلاً وعشرات الجرحى.
في 11 أبريل قامت قيادة أركان الجيش بمحاولة انقلاب.
- 12 أبريل: قائد القوات المسلحة لوكاس رينكون يعلن أن تشافيز وافق على الاستقالة. وبعد يومين (14 أبريل) تشافيز يعود إلى الرئاسة بمساعدة عسكريين موالين له وخصوصاً بفضل تعبئة الآلاف من أنصاره الذين خرجوا إلى شوارع كركاس.
- 2003:
- الثاني من فبراير/ شباط: يوم إضراب عام نظمت خلاله المعارضة حملة توقيعات تدعو إلى إقالة الرئيس.
- 29 مايو/ أيار: اتفاق بين الحكومة والمعارضة لتنظيم استفتاء حول احتمال إقالة الرئيس لإنهاء الأزمة السياسية.
- 2004: تشافيز يفوز بالاستفتاء بـ 59 في المئة من الأصوات.
- 2005: المعارضة تقاطع الانتخابات التشريعية وحزب تشافيز يفوز بكل مقاعد مجلس النواب.
- 2006: إعادة انتخاب تشافيز رئيساً بـ 62 في المئة من الأصوات.
- 2007: رفض إصلاح دستوري جديد أراده تشافيز عبر استفتاء.
- 2009: المصادقة في استفتاء (54,36 في المئة) على تعديل دستور 1999 لإتاحة إعادة انتخاب الرئيس بلا قيود.
- 2010:
- 26 سبتمبر/ أيلول: الحزب الحاكم يفوز بالانتخابات التشريعية لكن المعارضة تحصل على أربعين في المئة من المقاعد.
- 17 ديسمبر/ كانون الأول: البرلمان يمنح تشافيز صلاحيات استثنائية تخوله من الحكم بمرسوم طيلة 18 شهراً.
- 2011:
- 10 يونيو/ حزيران: تشافيز يخضع لجراحة في هافانا لاستئصال ورم سرطاني في حوضه.
- 20 أكتوبر: بعد عدة حصص علاج بالأشعة في كوبا تشافيز يعلن أنه شفي من المرض.
- 2012:
- 26 فبراير: تشافيز يخضع مجدداً لجراحة لاستئصال ورم سرطاني ويخضع في الأسابيع التالية لمعالجة بالأشعة في هافانا تبعده عن الساحة السياسية.
- 09 يوليو/ تموز: تشافيز يقول مجدداً أنه «تعافى تماماً» من السرطان.
- 7 أكتوبر: إعادة انتخاب تشافيز رسمياً لولاية رئاسية من ست سنوات. ولم يتمكن تشافيز من أداء اليمين في الموعد المحدد في 10 يناير بسبب خضوعه لعملية جراحية وعلاج من مرض السرطان لمدة شهرين في هافانا بكوبا.
وكان تشافيز البالغ من العمر 58 عاماً طلب من الفنزويليين قبل مغادرته كركاس انتخاب مادورو رئيساً لهم في حال اضطر إلى مغادرة السلطة مؤكداً أنه «ثوري بالكامل» وأنه «رجل تجربة على الرغم من شبابه».
نيويورك - د ب أ
أثارت منظمة هيومن رايتس ووتش غير الحكومية تساؤلات حول «الإرث السلطوي» للرئيس الفنزويلي هوغو تشافيز بعد رحيله أمس الأول (الثلثاء). ونددت المنظمة في تقرير مطول يسرد سجله بـ «مركزية السلطة بشكل دراماتيكي والتجاهل المفتوح لضمانات حقوق الإنسان الأساسية» خلال فترة حكمه منذ العام 1999. وقالت المنظمة إنه «مع ولايته الثانية في الحكم، منحت مركزية السلطة وتقويض حماية حقوق الإنسان، الحكومة حرية في قمع ومراقبة وملاحقة الفنزويليين الذين ينتقدون الرئيس أو يحبطون جدول أعماله السياسي». كما نددت المنظمة بـ «اعتداء» تشافيز على الاستقلال القضائي وحرية الصحافة ورفضه للتدقيق في وضع حقوق الإنسان وكذلك علاقاته مع «حكومات متعسفة» في إيران وسورية والنظام الليبي السابق.
ينص دستور فنزويلا الذي أقر العام 1999 بعيد وصول هوغو تشافيز إلى الرئاسة على تنظيم انتخابات رئاسية في غضون 30 يوماً بعد وفاة الرئيس.
وتنص المادة 233 من الدستور على أنه في حالة «الشغور المطلق لكرسي» الرئاسة عندها لا بد من تنظيم انتخابات رئاسية جديدة «في غضون الأيام الـ 30 التالية».
وحالة «الشغور المطلق لكرسي» الرئيس تعني وفاته أو استقالته أو تنحيته بموجب قرار للمحكمة العليا. كما تعني «العجز الدائم الجسدي أو العقلي» المثبت بتقرير من فريق طبي تعينه المحكمة العليا ويوافق عليه البرلمان، أو إبطال رئاسته بموجب قرار برلماني أو بسحب ولايته بمبادرة شعبية.
وبحسب المادة 233 نفسها فإنه في حال الشغور المطلق للرئاسة قبل أداء القسم الدستوري تتم الدعوة إلى إجراء انتخابات جديدة بالاقتراع المباشر والسري في غضون 30 يوماً على أن يتولى تلك المهام بالإنابة رئيس الجمعية الوطنية.
في المقابل إذا تم ذلك بعد أداء الرئيس القسم وخلال السنوات الأربع الأولى لولايته (التي تدوم ست سنوات) تجرى كذلك انتخابات جديدة باقتراع المباشر والسري في غضون ثلاثين يوماً. لكن تولي مهام الرئاسة بالوكالة يعود في هذه الحالة إلى نائب الرئيس وليس إلى رئيس الجمعية الوطنية.
وفي الحالتين المذكورتين يكمل الرئيس الجديد الولاية الدستورية للرئاسة (يتولى مهام الرئاسة حتى انتهاء السنوات الست). أما في حال الشغور المطلق للرئاسة خلال السنتين الأخيرتين من الولاية الرئاسية، فيتولى نائب الرئيس شئون البلاد حتى نهاية الولاية الرئاسية.
العدد 3834 - الأربعاء 06 مارس 2013م الموافق 23 ربيع الثاني 1434هـ
مختار
الا يستحق هذا الرجل ان يفن بالقدس الشريف لانه الوحيد من قام بدور الرجال واشهر راية الاسلام التي من المفروض ان يبادربها الحكام العرب والمسلمون الا يستحق ان نقف وقفة اجلال وترحم علة مستوى العالم الاسلامي والعربي ككل تعظيما لمواقف الرجل اه يا شافيز رحلت ورحلت معك الرجولة اه يا شافيز ذهبت واخذت معك البطولة اه يا شافيز الموت شريفا على ان لا تعيش ذلولا اه يا شافيز تركت تاريخك يحكي زمن الفحولة اه يا شافيز نم نوما هنيئا فمن قيدته سيظل مغلولا اه يا شافيز الموت حق لكن ما يؤلمني انعواج الطريق المصقولة . اه
لانعرف عن ظاهره الاخيرا وانت اعلم منا
ولو كان شيوعيا كما تقول ولكن كلنا حين يتوفى اح منا نوقول في تلقين الميت لانعرف من ظاهره الاخيرا وانت اعلم منا ، هذا كلام منطقي فلا يمكن ان نتهم احد بالفسق او الالحاد ونحن لانعلم الغيب ولا نوايا الانفس والله وحده هو العالم وهو من يحاسب البشر اما نحن البشر الضعفاء الاحقر اء علينا بالدعاء والاستغفار للميت اي كان فكيف برجل لانعلم حتى عن ظاهره شيئا غير ما نقرء في الاخبار فكيف بالنوايا ربما الله يغفر له على سجيا هذا الرئيس وهي سجيا تحسب له لا عليه
Great leader.
Do we think that one day will have an arableader like like Chavez,may be after million year,R.I.P. Great leader.
لانة كان ممانع
وشحنات النفط الفنزولية لم تتوقف عن دعم النظام السوري لقتل الشعب السوري الى الان والمعارضة الفنزولية صرحة انه ستقطع شحنات النفط عن النظام لا ن الشعب الفنزويلي احق بها من غيرة لانها المقاومة والممانعة
اللهم ان كنت رحمت مثله فارحمه
فلم نرى منه الا الحسنى وانت خير الغافرين
آآآآآآآآآآآآآآآآه يا قلبيييييييييييييييي .
يكفيه فخرا أنه كان يبوس أيادي الفقراء من الشعب .
علواني
شيوعي ويتعاطف مع المسلمين في حين المسلمين انفسهم يتعاملون مع الصهاينه
رجل والرجال قليل في هل الزمن لا يوجد حاكم يحبه شعبه ويحترمه نفسه
عااد الحين انتون او كيفكم فسروها على راحتكم.....
مساند للحق
رحمه الله , هل شاهدتم كم يحبه شعبه ؟ حزنوا لفراقه بحرقة ..
هو شخص ليس كغيره وجودهم وعدم وجودهم واحد وما دام ضد امريكا فهو بالتأكيد انسان جيد
عجب !!!
عجب على كل من يترحم على هالشيوعي !!!! غسيل مخ صح
لا يهم المذهب
سوء كانه شيوعي او غيره لايهم نحنو علمنه انصار ابا عبدالله الحسين الدين قدمو ارواحهم فداء للحسين من اجل دين الله منهم اليهود والنصاره
لم ينساك العالم
رحمك الله ياشافيز لقد كنت رجل مناضل داعم للقضية الفلسطينية رجل كهذا مهما تكون ديانته فمكانه الجنه رحمك الله ياشافيز
لكنهم لاينافقون
شافيز من الرؤساء الدين يثورون على الغرب الاستعماري وهم يعشقون الكرسي ليس لمصلحة داتية بل هو قد نسميه عشق للسلطة وهم يعادون الغرب لنفاقه وسياسته الانحيازية حين يقفون مع الرؤساء المستبدون لمصلحة مادية بحته وعلى حساب الشعوب وفي الوقت نفسه يعادون اخرون حين يقف هؤلاء ضد سياسة الغرب كما اليوم في سوريا وكعداءهم اليوم للنظام في ايران في حين لايخجلون من وقوفهم مع المستبدين من امثال الدول النفطية في المنطقة ، الا ان لهم حسنات كثيرة رغم شموليتهم وان قارناهم برؤساء الغرب فهم لاينافقون كاقرانهم الغربيون
من هو المسلم
المسلم من سلم من لسانة ويدة اي انه دم المسلم على المسلم حرام عرضة حرام ومالة حرام وهذا ماكان يطبقة هو ولكن حكامنا العرب كل يوم قتل في الشعوب وانتهاك لاءعراض و غصب المال اي من المسلم هم او هو هذا رايي فيه وفيهم لايهم اشتراكي ام ماركسي ام يهودي يامن دافع عن الاسلام اكثر من المسلمين انفسهم وهذا ليس تعظيماً وانما احتراماً
فلتحيا الاشتراكية
دافعت عن فلسطين اكثر من بعض اللذين يزعمون انهم مسلمون و هم خونه محد باع فلسطين اله ربعهم
صانع معني الحرية
اسمه اصبح مثال للحرية والشجاعة
الله يرحمه
رحمك الله يا مناظل يا بطل
نعم كيف لا تكون كداللك ورفيق دربك هو المعلم الكبير فيدل كاسترو كنت عشيق شعبك تنظر الى احلامهم وتنظر الى معناتهم وفقرهم وتعيش معهم تواسيهم تبعث فيهم الامل والحياه كنت الاخ والصديق حبيتهم واحترمتهم حبوك واحترموك وهادا اقل مما تستحق لو شاء نموت وتحيا انت لقبلنا ولكن هاده سنه الحياه اليوم انت وغدا نحن لن ننساك يا تشافيز ارقد بسلام
.... خبر مؤلم ... الف رحمه ومغفره لشافيز
خبر مؤلم رحيل هذا القائد الكبير غم أنه متوقع منذ شهور. لوكان عند العرب زعيم واحد بهذا القدر من الإستقلالية والكاريزما والحرص على مصالح الأمة والإحترام للديمقراطية،
وداعا شافيز
رحمة الله رجل والرجال قليل كان متعاطف مع قضايا العرب ولكن اختلط علية الحابل بالنابل لا يعرف ان العرب اغرب امة وجدت على سطح الارض
من تويتر...
تحية إحترام مليئة بالورد معطرة بالياسمين البحريني الى القائد الراحل هوغو تشافيز الذي رحل عن الدنيا ورحلت الإبتسامة عن وجوه الشعب الفنزويلي..تحية للشعب الفنزويلي العظيم..الله يرحمه..آآآمين(((البقاء لله)))ً
الحداد على شافيز واجب اخلاقي على العرب
أستغرب اذا لم تقوم حكومات عربية او اسلامية بأعلان الحداد على روح المناضل الكبير شافيز...هذا القائد الثوري الوحيد الذي انتفض للدفاع عن غزة في 2008 وقام بطرد السفير الاسرائيلي وقطع العلاقات معها ومن بعده عدة دول لاتينية في حين كان السفير الاسرائيلي في مصر والاردن يشرب نخب حرق الاطفال بالفسفور مع يهود العرب في البلدين
** لقد فقد الشعب العربي افضل زعيم من امريكا اللاتنية **
حكام العرب يجتمعون مع الصهاينة على مدار الساعة ومصر والاردن علم اسرائيل يرفرف في عواصمهم وشافيز طرد السفير الاسرائيلي من فنزولا تظامنآ مع الشعب الفلسطيني بل الاخوان يهدمون الانفاق فوق رؤس الفلسطينين ليمنعوا عنهم لقمة العيش وفوق ذلك يسمون انفسم اخوان المسلمين ولاكن افعالهم لا علاقة لها بالاسلام.
بحق أنك عربي
عربي في المواقف كان مساندا للحقوق الشعب الفلسطيني ومناصرا لمحور المقاومة
جومانة
الله يرحمه
عاشق الحرية
كان قائد حقيقية الى العالم
انتماء لو كان يوجد مثل الكثير وفي العالم العربي
الارهاب
موجود الرئيس احمد نجاد