العدد 1535 - السبت 18 نوفمبر 2006م الموافق 26 شوال 1427هـ

الموسى: 521 طلباً إسكانياً في البديع

ذكر المترشح النيابي عن الدائرة الرابعة في المحافظة الشمالية عبد العزيز الموسى أن هناك 521 طلب إسكاني لأهالي البديع بانتظار المشروع الإسكاني الجديد في البديع، جاء ذلك في كلمة ألقاها الموسى في مقره الانتخابي أمس. المترشح المستقل أفضل من المترشح التابع إلى إحدى الجمعيات إذ إن المستقل لديه الفرصة في إبداء رأيه والتصرف في الأمور بأكثر مرونة من المدعوم بسبب أن الأخير لديه التزامات وقيود تحد من قراراته.

وأشار الموسى إلى أن الفصل التشريعي يشكل منعطفا في التقدم التنموي والديمقراطي الذي بدوره سينعكس على إعادة هيكلة التنظيم وخصوصاً فيما يتعلق بالاقتصاد ما سينعكس على رفاهية المواطن.

وأكد الموسى أنه لا يمكن إصلاح أي مجتمع من دون وجود موازنة، إذ إن اقتصاد الدولة ينعكس بشكل كبير على مدى إمكان إصلاحه.

وأوضح الموسى أن مجلس النواب كجهاز تشريعي مهمته إصدار التشريعات والحفاظ على المشروعات التي لها علاقة بجميع المجالات وخصوصاً المشروعات الاقتصادية والسياسية إلا أن هذه المشروعات تتطلب استقرارا في المجتمع وتعزيز قواعد الأمن.

وأكد الموسى أن على الناخب أن يتأكد قبل اختيار المترشح إذ إن المترشح يجب أن تتوافر فيه الكثير من المواصفات.

وتطرق الموسى إلى برنامجه الانتخابي مشيراً إلى أهم ما في البرنامج: تعزيز الوحدة الوطنية، والعمل على ما يوحد هذه الوحدة مع تجنب ما يفرقها إلى جانب تحقيق السلم الاجتماعي مع عدم التمييز بين الناس.


أكد ضرورة الفصل بين المجلسين البلدي والنيابي

الموسى: المترشح المستقل أفضل من المدعوم

الوسط - فاطمة عبدالله

أكد المترشح النيابي عن الدائرة الرابعة في المحافظة الشمالية عبد العزيز الموسى أن المترشح المستقل أفضل من المترشح التابع إلى إحدى الجمعيات إذ إن المستقل لديه الفرصة في إبداء رأيه والتصرف في الأمور بأكثر مرونة من المدعوم بسبب أن الأخير لديه التزامات وقيود تحد من قراراته.

جاء ذلك خلال كلمة ألقاها الموسى أمس (السبت) بمقره الانتخابي.

و أشار الموسى إلى أن الفصل التشريعي يشكل منعطفا في التقدم التنموي والديمقراطي الذي بدوره سينعكس على إعادة هيكلة التنظيم وخصوصاً فيما يتعلق بالاقتصاد ما سينعكس على رفاهية المواطن.

و أكد الموسى أنه لا يمكن إصلاح أي مجتمع من دون وجود موازنة، إذ إن اقتصاد الدولة ينعكس بشكل كبير على مدى إمكان إصلاحه.

وأوضح الموسى أن مجلس النواب كجهاز تشريعي مهمته إصدار التشريعات والحفاظ على المشروعات التي لها علاقة بجميع المجالات وخصوصاً المشروعات الاقتصادية والسياسية إلا أن هذه المشروعات تتطلب استقرارا في المجتمع و تعزيز قواعد الأمن.

و أكد الموسى أن على الناخب أن يتأكد قبل اختيار المترشح إذ إن المترشح يجب أن تتوافر فيه الكثير من المواصفات.

و تطرق الموسى إلى برنامجه الانتخابي مشيراً إلى أهم ما في البرنامج: تعزيز الوحدة الوطنية، والعمل على ما يوحد هذه الوحدة مع تجنب ما يفرقها إلى جانب تحقيق السلم الاجتماعي مع عدم التمييز بين الناس.

و أكد الموسى أهمية الفصل بين المجلس البلدي والنيابي مع وجود التعاون إذ إن مهمة المجلس البلدي هو توفير الخدمات بينما المجلس التشريعي مهمته رقابة سير هذه الخدمات.

كما تحدث الموسى عن مشروع إسكان البديع الجديد إذ إن طلبات أهالي منطقة البديع بلغت 521 حتى هذا العام.

واستضاف الموسى في خيمته الانتخابية عضو اللجنة المالية في المجلس التشريعي السابق عيسى أبو الفتح إذ تحدث الأخير عن تنوع مصادر الدخل و أثره على المعيشة والتنمية، وذكر أن المجال الاقتصادي له تأثير على تحسين مستوى الدخل ما سيؤدي إلى ارتفاع نصيب المواطن من الإنتاج .

وأكد أبو الفتح أهمية توفير مناخ لدعم الاقتصاد حتى يتم رفع مستوى المعيشة.

وتطرق إلى أهمية التواصل بين الناخب والمترشح‘ معتبراً أن هذا التواصل يمثل مفتاح النجاح في تحقيق المصلحة العامة.

كما تم استضافة خطيب جامع سار الشيخ جمعة توفيق إذ تحدث عن أهمية التعاون في المجتمع موضحاً أن بالتعاون يمكن تحقيق المصلحة العامة.

و أكد أن التعاون قد يكون عن طريق المشورة وليس عن طريق اليد.

و أشار توفيق إلى أن على الناخبين أن يتركوا الرأي الشخصي في المترشح إذا كان المترشح يملك القوة في تحقيق المصلحة العامة.

كما تم استضافة الشيخ إبراهيم غانم الذي تحدث عن مواصفات المرشح الكفء التي تمثلت في الصدق والقوة في طرح قضايا المواطنين إلى جانب الأمانة في نقل هذه القضايا بصورة موضوعية

العدد 1535 - السبت 18 نوفمبر 2006م الموافق 26 شوال 1427هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان

اقرأ ايضاً