اختيار لون ساطع للحقيبة المدرسية، كالبرتقالي، أو الأصفر. إذ إن تلوُّن الحقيبة بأحد هذين اللونين من الأعلى وفي الجانب، يعمل على جعل الطفل مرئياً على نحوٍ جيد خلال فترات النهار، وواضحاً لسائقي السيارات خلال فترات المساء أيضاً.

تزويد الحقيبة بأشرطة فضية عاكسة للضوء، تعمل على عكس ضوء المصابيح الأمامية للسيارات، ومن ثم يتسنى لقائد السيارة رؤية الطفل.

اختيار حقائب ذات لون فاتح، إذ يمكن لهذه الألوان أن تجعل الطفل مرئياً في جميع أحوال الطقس أكثر من نظيرتها الغامقة.

أن يتراوح وزن الحقيبة دون أية محتويات، بين واحد و1.3 كيلوغرام فقط، وألا يكون أخفَّ من هذا الوزن، لأن ذلك سيدل على افتقارها حينئد إلى المتانة اللازمة.

تمتع خامة الحقيبة بالمتانة والصلابة، ولاسيما في منطقة الظهر، كي لا تتسبب في التحميل على ظهر الطفل دون داع.

أن تحوي الحقيبة حشواً خلفياً سميكاً؛ لأنه يعطي راحة أكبر عند حمل الحقيبة.

قدرة الطفل على حملها وإنزالها بنفسه دون مساعدة الآخرين.

أن يكون للحقيبة نظام إسناد للعمود الفقري، وهو يعمل على توزيع وزن الحقيبة على الظهر وتوزيعها جيداً، لمنع اختلال العمود الفقري، ومنع الشد العضلي.

أن تكون حمَّالات الحقيبة عريضة، ومنحنية لتقليل الضغط على منطقة الكتف والرقبة، ويجب أن تكون قاعدة الحقيبة راسخة وصلبة، كي تستقيم عند حملها وألا يكون الوزن مركزاً على جهة دون أخرى.

أن لا يتم وضع الكثير من المستلزمات المدرسية داخل الحقيبة، والتعاون مع المدرسة لتخفيف الوزن على الطلاب.

واصطحاب الأطفال عند شراء الحقيبة المدرسية، إذ يمكن أولياء الأمورمن معاينة ما إذا كانت الحقيبة ستستقرُّ على كتف الطفل على نحو جيد أم لا.