العدد 4271 - السبت 17 مايو 2014م الموافق 18 رجب 1435هـ

شاهد الصور... رمي المخلفات في الشوارع ظاهرة خاطئة تلقي بظلالها على عمال النظافة

الوسط - جابر الموسوي | تصوير: عقيل الفردان، أحمد آل حيدر 

تحديث: 12 مايو 2017

انتشرت ظاهرة رمي المخلفات والقمامة في الشارع والتي يقوم بها بعض المواطنين، إذ تعتبر من السلوكيات الخاطئة والشائعة، وتتكرر لدى المواطن في حياته اليومية أثناء قيادته للسيارة.

وفضلاً عن أن هذه الظاهرة تُعد من السلوكيات الغير حضارية في المجتمع، فإنها تلقي بظلالها بشكل مباشر على عمال النظافة الذين يخاطرون بحياتهم حين قيامهم بتنظيف الشوارع العامة من القمامة والمخلفات التي يرميها البعض، سواءاً من النافذة أثناء السير أو عند وقوف السيارة، ذلك أن عملية تنظيف الشوارع السريعة تزيد خطورةً عن غيرها من الشوارع داخل المناطق.





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 19 | 10:31 ص

      البصاق

      نرجوا من الوسط تسليط الضوء على ظاهرة البصاق في الشوارع. فهي مقرفه جدا و يمارسها الرجال الأجانب و البحرينيين

    • زائر 18 | 10:03 ص

      مجرد رأي

      البصق في الشارع ورمي القمامة ظواهر شاذه !!!

    • زائر 17 | 8:49 ص

      دائما ما تسمع البعض يتغنى بحضارة الشعب البحريني و يتكلم عنهم كما لو كانو ألمان أو سويسريين

      ممتاز يا وسط ..... أشهري المرآة في وجه هؤلاء النرجسيين ... دعيهم يرون وجوههم (التي سيتبين لهم إن كانت جميلة أم قبيحة) .... و الله إني سئمت منكم .... حتى القمامة يحثونكم على رميها في الحاويات المخصصة لها .... و بعد ذلك تصدعوا رؤسنا بحضارة ديلمون و عراقة مجد أجدادكم .... لقد جعلتمونا أضحوكة لدى دول الإفرنجة .... فصاروا يضربوا بنا الأمثال في القذارة و التخلف.

    • زائر 16 | 8:35 ص

      رمي القمامة في الشارع و حرق الإطارات و تخريب أعمدة الإناردة دليل على قلة الإنتماء الوطني

      لأنه من يفعل ذلك ينظر إلى أن هذا الشيء ليس بملكه .... فهو يحافظ على نظافة سيارته لأنه يريدها أن تبقى نظيفة ..... فيرمي القمامة في الشارع ... فسيارته هي ملكه و الشارع ليس بملكه و لا يهمه من أمره شيء .... كذلك من يحرق الإطارات في الشارع ... لن تجده يحرق الإطارات على عتبة باب منزله أو في منطقة سكنه ..... لأنه هو و أهله و أقاربه من سيعاني من هذا الأمر ..... أما في الشارع العام فما شأنه؟ ... الموضوع راجع لأنانية الفرد ..... إذا كان سيرمي القمامة و سيأتي البنغالي أو الهندي و ينظف بعده فما الضير في ذلك

    • زائر 15 | 8:29 ص

      يوم أمس صباح السبت شاهدت هذا الأمر بأم عيني على شارع الجنبية

      باص لأحد النوادي الرياضية العريقة لنقل اللاعبين (لم يكن في الباص سوى لاعب واحد و سائق الباص) .. عند توقف الباص عند الإشارة الضوئية المقابلة لقرية الجنبية ... فتح (على ما أظن اللاعب نافذة الباص) و رمى في الشارع العام كيس نايلون به بعض الأكل و زجاجة بلاستيكية فارغة لحليب فراولة. ....

    • sahmedmohd | 5:41 ص

      ظاهره سلبيه

      من المستحيل ان يكفوا اكثر الناس عن هذه العاده
      لانهم تعودوا عليها
      ونتمنى من البلديه وضع برامج توعويه الى هذه الظاهره للمحافظه على نظافة هذا البلد

    • زائر 12 | 4:51 ص

      هل تعتقد أن من يهميهم الأمر مهتمين؟

      وأقصد بذلك من علقوا الخط الساخن في شوارع المنامة للتبليغ عن مخالفات رمي القمامة ووضعوا غرامة عشرة دنانير ما هي الإجراآت التي أقوم بها كمواطن هل أتصل بالخط الساخن وأبلغ عن صاحب السيارة رقم .... القى قمامة في الشارع الفلاني في الساعة كذا وبعدها هل عليّ أن أحضر كشاهد أو مبلغ أو مدعي الكل لا يعلم لأن الإهتمام مفقود من جانب الخط الساخن شكرا للوسط وكل المشاركين المتميزين بالموضوع ذاته .

    • زائر 11 | 4:43 ص

      ما ذنبي؟

      اخرج في الصباح الي عملي. عند الوقوف امام الإشارة الضوئية يفتح سائق السيارة التي أمامي باب سيارته و يبصق علي الشارع بكوب من بصاق ملون يلوع كبدي و يشمئز مزاجي . ما ذنبي ان اري هذا المنظر مرات كل يوم؟؟؟

    • زائر 10 | 4:24 ص

      النظافة من الايمان

      للأسف الشديد إيماننا ضعيف.

    • زائر 9 | 3:49 ص

      لابد من مخالفة كل من يرمي

      لابد من مخالفة كل من يرمي النفايات بحيث تكون العقوبة تنظيف الشارع بأكمله او دفع غرامة مالية
      فعمال النظافة يتعبون مع حرارة الجو

    • زائر 8 | 3:03 ص

      اقتراح

      اقترح تخصيص مساحة مماثلة لمواقف النقل العام يتم فيها وضع حاويات للقمامة للتسهيل الامر على سواق السيارات

    • زائر 7 | 2:22 ص

      إنها الحضارة التي ندعيها

      لم يبق شيئ من حضارة شعب البحرين الأصيل ، لقد اندثر كل شيئ حتى النظافة التي هي من الإيمان انقرضت ، وأصبح الكل يعبث بكل شيئ ، قبل كم سنة زار الفنان السوري دريد لحام البحرين وسألته المديعة السؤال السادح ما أعجبك في البحرين وكان جوابه على غير ما توقعت قال : لم أر بلد بمستوى نظافة بلدكم وهذا يدل على نظافة قلوبكم هذا ما أعجبني ، لم يقل العمارات الشاهقة ولم يقل الكلام الذي يردده البعض. الآن صار الإنسان البحريني بقايا إنسان ، تحضره في شتمه الآخر وتخوينه الناس وسلب حقوق الآخرين. حضارة سادت ثم بادت.

    • زائر 6 | 2:21 ص

      بنت عليوي

      فعلاً منظر غير حضاري بالمره، وخصوصاً أن بعض الأشياء اللي تنرمى تصيب السيارات اللي بالخلف وبعض الأشخاص من القرف يفتحون الباب عشان يبصقون بالأرض وعععع، المفروض نخلي أكياس بالسيارة نستخدمها كقمامة وأرميها عقب عند أي حاوية نفايات، عن نفسي بدأت بتعليم أطفالي عدم رمي المخلفات أو فتح النوافذ واهددهم دائماً بالمرور هههههه طريقة فعالة

    • زائر 5 | 1:35 ص

      ظاهرة تخلف وعدم حضارة

      بصراحة هذه الظاهر موجودة وتزداد في المناسبات والتجمعات الدينية والاجتماعية وتعطي مؤشر سيء على المسلمين بشكل عام والمواطنين بشكل خاص، ولاحظت قبل أيام أن السيارة التي تسير أمامي عبارة عن حاوية مخلفات حيث أن السائق كان وبشكل مستمر بإلقاء مخلفاته على الشارع غير آبه بمن خلفه.
      أرجو من وزارة شئون البلديات والتخطيط العمراني ممثلة في البلديات الخمس وبالتعاون مع الإدارة العامة للمرور بنشر الرقم الساخن للإبلاغ عن المخالفين.

    • زائر 4 | 1:29 ص

      بدون تعليق

      ياريت احد كان مصور شارع المالكية بعد مسيرة الجمعة آلاف الأكواب البلاستيكية تتحرك مع الرياح في كل اتجاه

    • زائر 3 | 12:44 ص

      نداء عاجل الى مسئولي البلدية والناشطين في مجال البيئة

      ممارسة غير مسئولة وضد الصحة البيئية تجري رحاها على الرصيف المقابل لشرطة المعارض في منطقة السنابس حيث يقوم اشخاص ومن جنسيات مختلفة برمي فضلات مأكولاتهم النتنة على قارعة الطريق بحجة اطعام الحمام ، اننا المواطنون المتضررون من هذه الممارسات القذرة نهيب بالبلدية وناشطي حماية البيئة بوقف هذه الأعمال القذرة فورا لما له فائدة لسمعة جمال البحرين وصحة المواطن

    • زائر 1 | 12:04 ص

      يا جريدة الوسط

      ظاهرة رمي القمامة في المدارس الحكومية في فناء المدرسة اثناء الفسحة لا زالت منتشرة ومدرسات الدور يأمرن الطالبات بالتقاط الأكياس والعلب التي ترميها بعض الطالبات مما لا يساهم في حل المشكلة والحل في توعية الطالبات باستعمال صناديق القمامة أرجو تسليط الضوء على هذه الظاهرة لان الأطفال هم الأساس

اقرأ ايضاً