يُعد الفريق الأول لكرة القدم بنادي المحرق ثالث الأندية المحلية التي بدأت إعدادها للموسم الرياضي المقبل 2014-2015 والذي سيبدأ بكأس السوبر يوم 14 سبتمبر/ أيلول المقبل بين الرفاع والرفاع الشرقي، ثم دوري الدرجة الأولى يوم 17 من نفس الشهر، وبدأ المحرق إعداده قبل أسبوعين تقريباً من الآن بعد الحد الذي بكر إعداده بسبب خوضه مباراتي دور الثمانية لكأس الاتحاد الآسيوي هذا الشهر ضد القادسية الكويتي، وبعد الرفاع حامل لقب الدوري كذلك.
ويحمل المحرقاويون في الموسم الجديد طموحات كبيرة للغاية تتمثل في العودة للمنافسة القوية على البطولات المحلية من خِلال درع الدوري الذي غاب وبشكل نادر عن خزائن النادي لثلاثة مواسم متتالية، إذ ذهب للرفاع أولاً ثم البسيتين وعاد من جديد للرفاع بالموسم المنصرم والذي خرج منه المحرق بلا بطولة تُذكر، إذ حل بالمركز الرابع في الدوري وهو مركز متأخر جداً للفريق، وكذلك خرج من دور الثمانية في كأس الملك على يد البطل الرفاع الشرقي، وطبعاً كل ذلك جعل المحرقاويين يصحون من غفوتهم ويعدون العدة بشكل قوي للموسم الجديد بالرغم من الانتقادات الكثيرة التي طالت مجلس الإدارة نظراً للتأخر في الإعلان عن المدرب القادم.
العدد 4346 - الخميس 31 يوليو 2014م الموافق 04 شوال 1435هـ
محرقي مبتعد
ألاداره المحرقاويه هي السبب تجامل محمد ساليمن والمشخص وكثير لاعبين حته في كرة السله هاي ألي خله الجمهور ييتعد عن المدرجات الحمراء
مهزلة إنتظار المدرب
بعد فشل المحرق في التعاقد مدرب يوسف الزواوي الذي قارب السبعين من عمره ولا أتوقع من إمتلاكه المزيد ليقدمه مازال المحرق يصول ويجول من غير مدرب مما يؤثر سلبا على إعداد الفريقىمع إقتراب الإستحقاقات الكروية والتعاقدات مع المحترفين وإحتياج المدرب لوقت للإنسجام مع الفريق ومعرفة إمكانيات اللاعبين والتعود على طريقة تدريبه ومن ثم يصبح المدرب كالعادة هو الشماعة لكل فشل يلحق بالفريق مع معرفة كل محرقي عن المسئول الحقيقي لهذا الفشل
هذا حال الكرة في البحرين
لن تتطور الكرة في البحرين ما دام المحرف والرفاع يستحوذون على أفضل اللاعبين بأستقطابهم لأي لاعب من الاندية الأخرى وذلك بسبب دفع أموال طائلة والإندية التي تنجب لاعبين مثل سترة والمالكية لا حول ولا قوة بسبب العجز في الميزانية والديون المتراكمة عليها بسبب قلة المخصص لهم من قبل المؤسسة واغراء لاعبيهم من قبل الاندية صاحبة الاموال وهذا ليس لصالح الدوري والمنتخب ويؤثر سلبا على في جماهير الأندية الفقيرة وهذا سبب لعزوف الجمهور في الحضور للدوري