أعربت وزارة الخارجية المصرية عن إدانتها البالغة لجريمة قتل المواطن البريطاني ديفيد هاينز من قبل تنظيم داعش الإرهابي باعتبارها عملاً بربرياً ووحشياً يتنافى تماماً مع تعاليم الدين الإسلامي الحنيف التي هي منه براء، فضلاً عن خروجه عن القواعد الإنسانية والأخلاقية كافة.
وجدد المتحدث باسم وزارة الخارجية التأكيد على ضرورة تضافر وتكاتف جهود المجتمع الدولي في محاربة الإرهاب باعتبارها ظاهرة عالمية تستهدف الاستقرار والأمن والتنمية في مختلف ربوع العالم.
وبث التنظيم الإرهابي أمس السبت شريطا مصورا يظهر قطع رأس هاينز /44 عاما/ على يد رجل ملثم في الصحراء، في ثالث حادث قتل لرهينة غربي في غضون شهر.
الى زائر5
العراق تحت حكم ايران والمالكي وقاسم سليماني فهم المسئولين عن ماحدث ويجب محاسبتهم
ومجزرة سبايكر
مافعلته داعش من اعدامات في حق البشريه يندى له الجبين .والغريب ان الاستنكارات والشجب ياتي بالمزاج او بالمصالح ،اقتياد 1500 شاب في عمر الزهور والتفنن في اعدامهم بدم بارد لم يحر ك وجدان العرب .لكن نحر مواطن برئ بريطاني زيستحق الشجب والاستنكار . يعني اصبح الاستنكار بالجنسيه فقط .اللهم فرج عن هذه الامه
والله عجب
مصر لماذا لم تدين بشدة قتل الابرياأ من المسلمين
مصر
هذه بقايا انصار مرسي الذي قتلوا شحاته ومثلو به