قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية جين ساكي اليوم الخميس (30 يناير/ كانون الثاني 2014) ان التهديد بالقوة العسكرية ضد سوريا لم يستبعد مطلقا لكن الولايات المتحدة تفضل مواصلة الجهود الدبلوماسية. وبحثت واشنطن العام الماضي توجيه ضربات لمعاقبة دمشق عن استخدام اسلحة كيماوية في الحرب الاهلية.
وقالت جين ساكي انه ما زال من الممكن لسوريا أن تفي بالتزامها بنقل الاسلحة الكيماوية الى خارج البلاد.
ومع اقتراب اجل المواعيد النهائية تقول الولايات المتحدة ان سوريا نقلت مجرد اربعة في المئة من الاسلحة الكيماوية التي اعلنت عنها لكن ساكي قالت ان الوقت ما زال متاحا للوفاء بتلك المواعيد.
ويش
ويش ترگعون خلاص انتو اللي ركعتون