من تسميات البطيخ الأحمر: الجح، الرّقـِّي، حَبْحَبْ، دُلاّع.

يعتبر هبة الطبيعة للتغلب على العطش في الأجواء الصيفية.

يمكن زراعته في جميع فصول السنة تحت البيئات الاستوائية، إلا أنه في أحسن حالاته خلال أشهر الصيف.

توجد فيه نسبة ماء تصل إلى 92 %، حيث إن نسبة المياه هذه تعادل نسبة الماء الموجودة في مخ الإنسان.

منخفص السعرات الحرارية (فقط 30 سعرة حرارية لكل 100 غرام).

يحتوي على نسبة عالية من البوتاسيوم والألياف الغذائية.

غني بالبروتينات: إذ تحتوي نسبة 30 مليغرام في الـ(10 غرام) من ‏البذور على نسبة عالية من الدهون غير المشبعة، وخصوصاً المسمى ‏‏(أوميغا) المساعد في خفض نسبة الكولسترول في الدم.

يحتوي البطيخ على نسبة من فيتامين (أ) المهم جداً للعين.

يحتوي البطيخ على نسبة عالية من فيتامين (ج) وفيتامين (ب1) و (ب6)، وعنصر المنجنيز.

يحتوي البطيخ على صبغ الكاروتين والليكوبين، فالليكوبين يساعد على الحماية ضد الأشعة فوق البنفسجية.

يحتوي البطيخ على المواد المضادة للأكسدة والفلافونويد الذي يحمي ويقلل من خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان كسرطان القولون والثدي والرئة والبنكرياس والعديد من أنواع السرطانات الأخرى.

عرف البطيخ أول مرة في صحراء كلاهاري في أفريقيا، وسجل أول حصاد له قبل 5000 عام في مصر، ومنها انتقل لدول البحر المتوسط فالعالم. وحالياً تعتبر الصين أكبر منتج له عالمياً.

أنتجت اليابان نوعاً من البطيخ الأحمر مربع الشكل؛ كي يسهل نقله وتخزينه في الثلاجة، وكذلك تقطيعه. و تم ذلك من خلال وضعه في قوالب بلاستيكية مربعة الشكل خلال مراحل نموه.

لا تنسَ الاحتفال باليوم العالمي للجح في 3 أغسطس/ آب من كل عام.