العدد 5104 - السبت 27 أغسطس 2016م الموافق 24 ذي القعدة 1437هـ

طب الضوء

يتجنب الأطباء الحلول الجراحية رغم أهميتها وضرورتها في أوقات كثيرة ما أمكنهم ذلك، والقفز على المضاعفات التي قد تحدثها الجراحة وتقصير مدة الشفاء التي تطول مع جراح المشرط الطبي.

التقدم العلمي الهائل ساهم بشكل كبير في إيجاد حلول تُرضي آمال الأطباء. ففي ستينات القرن الماضي ساهمت أبحاث واختراعات العالم الهندي البريطاني كومار باتيل في تطوير ليزر ثاني أكسيد الكربون في عام 1963؛ والتي مهدت الطريق لاستخدامها على نطاق واسع في الصناعات، وكذلك في الحقول الطبية وفتح مجالاً جديداً في عالم الطب.

توالت تطوير استخدامات الليزر في العلاجات المختلفة، فمن الجلد، للفم، للشعر، وصولاً لإزالة الأورام. وليس من المعلوم النقطة الجديدة التي يصل إليها الليزر لعلاج أو تجميل عضو آخر في جسم الأنسان.

الصفحات التالية تناولت بعضاً من استخدامات الليزر في مجالي التطبيب والتجميل.

العدد 5104 - السبت 27 أغسطس 2016م الموافق 24 ذي القعدة 1437هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان

اقرأ ايضاً