حكمت المحكمة الصغرى الجنائية الثالثة المنعقدة يوم أمس (الثلثاء) برئاسة القاضي محمد سعيد العرادي وأمانة سر محمود عيسى، بحبس شاب بحريني متهم بسرقة متجر لبيع مواد البناء لمدة عامين مع النفاذ.
وتتلخص حيثيات القضية في ورود بلاغ إلى مركز الشرطة من قبل عامل آسيوي يعمل في متجر لبيع مواد البناء، أفاد فيه بأنه أغلق باب المحل وذهب ليحتسي الشاي في فترة الراحة، وعندما عاد وجد باب المتجر مفتوحاً من قبل مجهول، وسرقة مبلغ 400 دينار من صندوق النقد.
وأوضح العامل أن المتجر فيه نظام مراقبة بالكاميرات، فتم عرض الشريط الذي يحتوي على صور الفترة التي تمت فيها الواقعة، إذ شوهد المتهم وهو يقوم بالسرقة وتبين أنه من أصحاب الأسبقيات في عمليات السرقة. وعليه تم القبض على المتهم الذي أنكر التهمة في بادئ الأمر، فتمت مواجهته بالصور الملتقطة له من كاميرا المراقبة، ووجهت إليه النيابة العامة تهمة السرقة وأحالته إلى المحكمة.
العدد 2847 - الثلثاء 22 يونيو 2010م الموافق 09 رجب 1431هـ
زائر 4
حل أزمة الفقراء,,,,,,أكو في أغنياء يبوقون الحرامي يظل طول عمره يبوق حتى لو يصير غني لأن البوق صار في دمه ,,,,,,
زائر رقم 1
زائر رقم 1 عيني عليك باردة والمشكله مافي كاميرات مثل ما تفضلت تصيد الحرامية لكبار . وهذا السارق لو كان على نفسه ويمتلك متجر ما بيرضى احد يسرق متجره وشلون ترضاها للناس وما ترضاها لنفسك وبغض النظر حتى لو كنت فقير والفقير عنده عزة نفس ويقول الله كريم ويحمد ربه وما يأذي الناس والله يبعدكم عن المجرمين والحرامية اللي تارسين البلد والله يهدي الجميع
زائر رقم 1
زائر رقم 1 عيني عليك باردة والمشكله مافي كاميرات مثل ما تفضلت تصيد الحرامية لكبار . وهذا السارق لو كان على نفسه ويمتلك متجر ما بيرضى احد يسرق متجره وشلون ترضاها للناس وما ترضاها لنفسك وبغض النظر حتى لو كنت فقير والفقير عنده عزة نفس ويقول الله كريم ويحمد ربه وما يأذي الناس والله يبعدكم عن المجرمين والحرامية اللي تارسين البلد والله يهدي الجميع
??
زائر رقم واحد خليتني اضحك من قلب
الله يهدي الجميع يارب
العقاب الرادع هو الحل.. وحل أزمة الفقراء
و إلا ما في فايدة
ولد الرفاع
ليكون احنا في شيكاغو ولاتبون اتسوون مشاهد مثيرة
عاشقة البحرين
زين يسون فيه حتى مرة ثانية لا يقول بمد يده على املاك الغير وياريت كل المحلات مراقبة بالكامرات
مصيبة
المشكلة مافي كاميرات إتصيد البوايقه الكبار... على قولت دريد لحام "غوار" في إحدى مسرحياته ( بلعنا ليره بينت في الأشعه في ناس عم تبلع ملايين ما ببين )...