جدد 7 أعضاء من بين 8 بمجلس بلدي المحرق الحالي ترشحهم في الانتخابات البلدية المقبلة، 4 منهم مدعومون من كتلة «الأصالة»، فيما يدخل الثلاثة الباقون بشكل مستقل.
وحصل العضوان البلديان عن الدائرة الثالثة عبدالناصر المحميد، وعن الدائرة الثانية يوسف الريس على دعم مباشر من كتلة «الأصالة»، فيما لم يحصل أعضاء الدائرتين الخامسة والثامنة على الدعم المباشر من «الأصالة» حتى الآن. إلى ذلك، حسم 3 أعضاء من مجلس بلدي الجنوبية أمرهم في الترشح للانتخابات البلدية المقبلة، في الوقت الذي سيترك فيه ممثل الدائرة السادسة بالمجلس مبارك الدوسري مقعده، بعد أن مثّل الدائرة لـ 8 سنوات.
الوسط - صادق الحلواجي
قرر 7 أعضاء من بين 8 بمجلس بلدي المحرق الحالي إعادة ترشحهم في الانتخابات البلدية المقبلة، على أن يكون 4 منهم حتى الآن مستقلين لكن بدعم من قبل كتلة «الأصالة»، أما الثلاثة الباقون فمستقلون تماماً مبدئيّاً.
وحصل العضوان البلديان عن الدائرة الثالثة عبدالناصر المحميد، وعن الدائرة الثانية يوسف الريس على موافقة كتلة «الأصالة» مؤخراً بالحصول على دعمٍ مباشرٍ، على أن يبقى أيضاً أعضاء الدائرتين الخامسة (أحمد العوضي) والثامنة (سمير خادم) مدعومين من «الأصالة» لكنهما لم يتحصلا على الاتفاق النهائي بعدُ، أما عضوا الدائرة الرابعة والأولى فمستقلان تماماً، في حين بقي العضو عن الدائرة السادسة محمد حسن عباس متردداً حتى الآن بشأن قرار مشاركته مجدداً من عدمها.
وقال عضو الدائرة الرابعة ورئيس المجلس البلدي محمد حمادة: «إن مبدأ الترشح للانتخابات النيابية والبلدية المقبلة موجود لدي حتى الآن، غير أنني لم أتخذ قرار الترشح للمجلس الوطني أم للبلديات، علماً بأنني سأكون مترشحاً مستقلاً ولا أنضوي تحت مظلة أية جمعية عند تقرر المشاركة».
وطمأن رئيس بلدي المحرق على صحته قائلاً: «حالتي الصحية ممتازة حاليّاً ولا أعاني إلا من مرهصات شحيحة جدّاً، ولا ترقى إلى مستوى المرض الذي يحول دون إتمام المسيرة في خدمة الوطن والمواطنين»، منبهاً إلى أنه حافز كبير من قبل المواطنين والبلديين أيضاً ممن يشجعونه على الخوض مجدداً في هذه التجربة.
وأكد أنه «لا يعول كثيراً على الجمعيات عند إقرار الترشح من عدمه»، مضيفاً: «ثقة المواطنين ودعمهم وكفاءة المترشح نفسه تعد أكبر داعم للنجاح».
كما ذكر عضو الدائرة الثالثة عبدالناصر المحميد أنه «سيكون مترشحاً مستقلاً لكنه مدعوم من قبل كتلة الأصالة البلدية»، مشيراً إلى أنه «تلقى الموافقة من الكتلة المذكورة على دعمه في الانتخابات المقبلة».
وأوضح المحميد أن «أكثر المشكلات التي واجهها غالبية الأعضاء الجدد في انتخابات 2006 هي الخبرة وكيفية إدراك سير العمل البلدي، لكن التحديات والعراقيل التي واجهناها طوال الأعوام الأربعة الماضية أكسبتنا تلك الخبرة، وجعلتنا ندرك كيفية العمل البلدي وآلية متابعة المشروعات الصحيحة للتوصل إلى نتائج تعود فائدتها ونفعها على المواطنين». مشيراً إلى أنه «تكونت لدى الأعضاء البلديين إحاطة جيدة بقانون البلدية وبالطريقة التي يطالبون بها بالخدمات للمواطنين مثل الأشغال والبلدية والمرافق العامة وغيرها».
واعتبر العضو البلدي الإصرار من قبل المواطنين والكتلة البلدية على تغيير الوجوه في العمل البلدي سيكون عبئاً عليه بالدرجة الأولى، لأن ذلك سيتطلب كثيراً من الوقت لاكتساب الخبرة والدراية بكيفية سير العمل البلدي وآلية التعامل ضمنه مع الأجهزة التنفيذية في الحكومة، وهو ما سيضيع الكثير من الوقت لتحقيق مشروعات المواطنين وحاجيتهم، مشيراً إلى أن ذلك لا يعني إعادة ترشيح الأعضاء ممن قصروا في الخدمة طوال الدورة الماضية ولم يدركوا بعد ما أشير إليه سالفاً، فالكفاءة والنشاط دافع قوي لإعادة ترشيح العضو البلدي باعتبار أن العمل البلدي تراكمي».
من جهته، أعلن العضو البلدي الحالي عن الدائرة السابعة علي المقلة الترشح مستقلاً في الانتخابات البلدية المقبلة، وقال: «سأرشح نفسي عن الدائرة نفسها مستقلاً، ولا أسعى إلى التعويل على التحالف والدعم من قبل أية جمعية أو قوى سياسية، باعتبار أن عمل العضو البلدي وقناعة المواطنين بما أنجزه طوال الفترة الماضية أبرز دافع ودعم». وذكر المقلة الذي سيترشح للدورة الثالثة على التوالي في حديثه عن التجربة البلدية المنقضية، أن «وقع العمل يتطلب الكثير من التحدي، ويجب على العضو أن يمهد كل الظروف التي أمامه مهما تكن عقدتها وحجم الإحباط فيها، علماً بأنه لابد من وجود العقبات التي أعتبرها تحدياً وأحد عناصر الإنجاز عند تحققه»، منوهاً إلى أن «الصعوبات في العمل البلدي يجب ألا تضعف العضو بل تزيده قوة وإصراراً على تحقيق الأفضل للدائرة».
وعن تجربة العمل البلدي، أوضح المقلة أن «التجربة كانت متواضعة جدّاً، فالبلدية في وادٍ والجهاز التنفيذي في واد آخر، وهو ما تسبب في إرباك العمل البلدي وتعطل الكثير من المشروعات. كما أن على رؤساء المجالس ضرورة التنسيق وإطلاع الأعضاء على سير عمل اجتماعاتها وتفاصيلها مع وزير البلديات والجهات الحكومية والأهلية والخاصة لتلافي الإرباك في العمل والتصادم».
وأشار المقلة إلى وجود مترشحة واحدة حاليّاً في الدائرة نفسها، هي صباح الدوسري.
أما عضو الدائرة الأولى محمد المطوع، فأكد أيضاً لـ «الوسط» مشاركته في انتخابات 2010 البلدية، وقال: «سأترشح مجدداً عن الدائرة الأولى مستقلاً، لكن قرار ترشحي ليس مرتبطاً بكتلة الأصالة نهائياً».
وأوضح المطوع «لا يخفى على أحد أنني وصلت إلى المجلس البلدي في دورة 2006 بصفتي مستقلاً ومدعوماً من كتلة الأصالة في تحالف مثمر لا يزال قائماً حتى اليوم، ولكن قرار خوضي للانتخابات المقبلة قرار مرهون بإرادتي الشخصية وبناءً على رغبة أهالي الدائرة الذين أعتبرهم في المقام الأول من لهم الحق في تقييم تجربتي البلدية، وهم من يرون الأصلح في مواصلة العمل البلدي أو الانتقال إلى النيابي أو خروجي من هذه العملية».
وأشار العضو البلدي إلى أن «ربط مصير ترشحي بقرار كتلة الأصالة أمر غير صحيح، مع العلم أن العلاقة التي تربطني بمعظم رجالات الأصالة هي علاقة حميمة وودية وقائمة على الاحترام المتبادل، لكن هذا لا يعني أن يكون قرار ترشحي بانتظار موافقة الأصالة، فأنا في الأساس مستقل وعلاقتي مع الأصالة علاقة تحالف، وهي دعمت العديد من المترشحين المستقلين في المجال النيابي والبلدي وأنا أحد من دعمتهم حينها».
ووفي حديثه عن تجربته البلدية، بين المطوع، قال: «تجربتي خلال الأعوام الأربع الماضية ثرية للدائرة، وإن ما وفقني سبحانه في تحقيقه من مشاريع يرجع فضله بعده سبحانه للأهالي الذين أثق في حكمهم، والذين وجدت منهم كل الدعم والتواصل وحتى ممن انتقدني».
الوسط - علي الموسوي
حسم 3 أعضاء من مجلس بلدي الجنوبية أمرهم في الترشح للانتخابات البلدية المقبلة، في الوقت الذي سيترك ممثل الدائرة السادسة بالمجلس مبارك الدوسري مقعده، بعد أن مثّل الدائرة لـ 8 سنوات.
وأكد الأعضاء الثلاثة وهم: علي المهندي، ذياب النعيمي، محسن البكري، أنهم سيكملون مشوارهم الذي بدأوه في دوائرهم، وسيعملون على تحسين الخدمات وتطوير دوائرهم.
وتعد المحافظة الجنوبية، أهدأ محافظة في المعترك النيابي، فمن جهة تغيب «الوفاق» وقوى المعارضة الأخرى عنها، ومن جانب آخر مستوى المنافسة فيها قليل.
وأعلن ممثل الدائرة الأولى في مجلس بلدي الجنوبية ذياب النعيمي أنه سيترشح مستقلاً، وذلك خلافاً للدورة الماضية التي كان فيها مرشحاً مدعوماً من قبل جمعية الأصالة الإسلامية.
وقال النعيمي لـ «الوسط»: «سأرشح نفسي في الانتخابات البلدية المقبلة مستقلاً، وذلك لأن الجمعية ترغب في ترشيح اسم آخر ليمثل الدائرة، في الوقت الذي أنوي فيه إكمال المسيرة التي بدأتها قبل 4 سنوات».
وأضاف: «مع احترامي إلى التكتلات الانتخابية، إلا أنني أرى أن الترشح كمستقل أفضل بكثير من الانضواء تحت مضلة جمعية أو كتلة انتخابية»، مبيناً أن «الجمعية لم تقصر معنا في الانتخابات الماضية، وقدمت لنا الدعم وساندتنا في العملية الانتخابية».
وبيّن النعيمي: «بشهادة أهالي الدائرة، فقد تمكنت من تحقيق غالبية ما جاء في برنامجي الانتخابي في العام 2006، وسأعمل في حالة فوزي على إكمال هذا البرنامج».
وأفاد: «ستكون من أولوياتي إصلاح البنية التحتية في الدائرة، ورصف الشوارع، والعمل على إنشاء جسري الرفاع العامين».
أما ممثل الدائرة الثالثة المستقل محسن البكري، فقال: «إن لديّ عروضاً من بعض الجمعيات، إلا أنني وبحسب قناعاتي، سأرشح نفسي مستقلاً».
وأكد البكري أنه «يوجد مرشحان فقط في الدائرة أعلنوا خوضهم المعترك الانتخابي 2010، إلا أنني سأعمل على الفوز لإكمال المشوار الذي بدأته في العام 2006، وستكون على جدول أولوياتي الخدمات الإسكانية، والسعي لإنشاء مشروع إسكاني يلبي رغبات أهالي الدائرة، إلى جانب التعلم والتربية، والعمل على إنشاء مدارس لهذا الخصوص».
وأضاف البكري: «أنا مستعد للتعاون مع أي نائب برلماني يفوز في الانتخابات المقبلة، فالتعاون وتضافر الجهود ينتج مشاريع تعود بالنفع على الجميع، وليس أهالي الدائرة فقط».
واعتبر البكري أن «لجنة التنسيق والمتابعة التي تأسست لمتابعة ملفات وزارة الأشغال وهيئة الكهرباء والماء، كان لها الأثر الإيجابي الكبير، وأسهمت بشكل كبير في حل الكثير من القضايا، وإنجاز المشروعات الضرورة والعاجلة في الدائرة».
وأفاد: «افتتحنا حديقة وادي السيل قبل فترة، وسنحتفل في أكتوبر/ تشرين الأول المقبل بافتتاح حديقة سافرة النموذجية».
وفي السياق نفسه، أعلن رئيس مجلس بلدي الجنوبية المحسوب على تيار الأصالة الإسلامي، علي المهندي ترشحه للانتخابات البلدية المقبلة، إلا أنه لم يحسم أمره فيما إذا كان سيترشح مستقلاً أم ضمن كتلة الأصالة الانتخابية.
وبيّن المهندي لـ «الوسط»: «حتى الآن لم تخاطبني جمعية الأصالة الإسلامية بخصوص الترشح للانتخابات المقبلة، إلا أنني حسمت الأمر، وسأرشح نفسي بلدياً».
وعن حظوظه لنيل منصب رئيس المجلس في حالة فوزه في الدورة المقبلة، أشار المهندي إلى أن «هذا الأمر يحدده الأعضاء البلديون الذين سيفوزون في الانتخابات المقبلة».
وشغل المهندي في الدورة الانتخابية الأولى نائب رئيس مجلس بلدي الجنوبية، وفي الدورة الماضية 2006-2010 فهو رئيس المجلس.
وذكر المهندي أن «من أولوياتنا في الدورة المقبلة إذا فزنا، حل المشكلة الإسكانية، وإكمال مسيرة إصلاح البنية التحتية والشوارع، وإنشاء مشاريع البنية الفوقية، والعمل على إنشاء مستشفى عام لأهالي المحافظة الجنوبية، ومركز صحي يخدم أهالي الدائرة الثانية».
وذكر المهندي: «يوجد العديد من المشاريع التي تمت المراسلة بيننا وبين الجهات المعنية بخصوصها، ومن بينها إنشاء نادٍ للمتقاعدين في المحافظة، ومركز اجتماعي أيضاً».
وأضاف: «لدينا العديد من الخطط التي سنسعى إلى تنفيذها، وسندرجها ضمن برنامجي الانتخابي».
وبعد أن قضى 8 أعوام في العمل البلدي، أفصح ممثل الدائرة السادسة بمجلس بلدي الجنوبية مبارك الدوسري، أنه لن يكون من بين المرشحين في الانتخابات المقبلة.
وقال الدوسري لـ «الوسط»: «هناك الكثير من الشباب المتحمسين لخوض التجربة الانتخابية، وخوض العمل البلدي، ولذلك لن أرشح نفسي في انتخابات 2010».
وأضاف الدوسري: «بعد أن عملت طوال الفصلين التشريعيين الماضيين، حان الوقت لإتاحة الفرصة لأشخاص آخرين، وسأكون خارج الدائرة في الانتخابات المقبلة».
العدد 2875 - الثلثاء 20 يوليو 2010م الموافق 07 شعبان 1431هـ
عاش عاش
ما معنى الاصاله سوف تدع المرشحين فليس لها الا معنا واحد وهو انهم سوف يستعينون بالجمعيات ما يسمى اسلاميه فى بالاتصال للاسر المحتاجه وخاصه فى رمضان ومصاريف العيد والمدارس وسوف يقولون لهم رشحوا فلان بن فلان و الا سوف نقطع عنكم المساعدات تلفونيا وهذا حدث فى المرات السابقه واما الحاله الثانيه بمساعدة اللجان العامه والحر تكفيه الاشاره هذا كلامى صح والا خطأ والا كيف وثقون من الانتصار وتكرار وصولهم بهذا الكم وخاصه الناجحون اعضاء بالجمعيات المتأسلمه شوفوا الرشاوى مقدما بحجج تكريم المتفوقين الطلبه .
لاعت كبدنا
والله لوعتون كبدنا على هالاانتخابات الفاشلة اذا انتون رجاجيل لا احد يرشح نفسة لان محد استفاد الا النواب
ما في أمل
ما في أمل آرشح أمهات الحي مرة ثانية يكفي انضربنه مرتيت بهم
بلوش استان
خلي صدر مال انتي خلي وسيع آنه في شرطي وماما في شرطي واختي في شرطي واخو وكل بلوشي في جواز وفي بيت شكر مجلس بلدي نائب عادل معاوده نفر كبير كبير واجد زين لازم انت يروح مجلس مال هو يحب يد يحب خشم وبعدين كل في يحصل طلبات .
حنا معاك
حنا اليمنيين معاكم
حطيتونه بيوت
وظائف وحلال كثير
وفي الانتخات الكل معاكم حنا للخير حنا للزين
بكستاني
آنه بعد يبي ترشيح نفس مال آنه انت في جوات آنه في جواز وفي نفرات
فريج العتاويه
ليكون تخلونهم والله راح يسقفون المحرق ويخلونها جنه ، فنانين كل يقلون احسنت وجزاك الله خير على الطل ما شفنه منهم شي عدل
بوب
هاي شباب الحبايب اشفيهم متهاوشين على الكراسي والرزه ، وجودكم مثل عدمه يالحلوين
محرقي
بدون زعل يا عيال الديره الدرزن بكم شيل ياولد
كل شي بيدكم ياشعب البحرين
لاتجعلوا كم كيس عيش والا خرابيط تغير مبدكم جوفو لوين وصلنا عقب هالمهاترات طلعنا صفر اليدين علموهم السنع وسو مقاطعة للانتخابات وقفوا وقفة رياييل لمرة واحدة
هههههه
مدام فيها فايده اكيد بيرشحون روحهم مره ثانيه ولين صاد الكرسي نسى اهل دائرته اما الحين طبعا كالعاده بيوزعون خياش عيش وكارتون دهن على اهل دائرتهم اي بعد نسيت شي بيوزعون هالسنه علوج الخنين بو اربعنات