توفي أمس الأول الزعيم اليمني المعارض، عبد الرقيب القرشي في العاصمة السورية دمشق بعد أن «تم نقله إلى هناك عندما أصيب بجروح في الرأس من محاولة اغتيال في الشهر الماضي. وكان في غيبوبة منذ ذلك الوقت».
وأعلن حزب الزعيم اليمني المعارض، على موقعه على الإنترنت أمس (الجمعة) أن القرشي الذي تعرض لإطلاق نار في الرأس لدى عودته إلى وطنه اليمن بعد 32 عاماً في المنفى توفي متأثراً بجراحه. ويعتقد أنصار القرشي الذي كان لا يزال شخصية معارضة كبيرة أثناء وجوده في المنفى وأحد أوائل الذين عادوا بعد العفو أن الحكومة قتلته. ورفضوا تفسيراً رسمياً بأن مقتله كان نتيجة عداء شخصي
العدد 2885 - الجمعة 30 يوليو 2010م الموافق 17 شعبان 1431هـ
سواد الليل
زائر1 لا تتكلم ان كنت لا تعلم,فلربما كا يجاهد من اجل الوطن فأذا كان جاهد من اجل العدل والمساواه فهو مجاهد وشهيد
والله اعلم
حكمة فعدلة فامنت فنمت
هذا جزاء من يبيع وطنه ويترها ويهرب الخارج لو كان انسان مستقيم لما خرج من بلده كانوا يقتلون الابريا في انصاف الليالي ويريدون يرتاحون في بلدهم مستحيل ان يقتل اخي او ولدي او ابي من شخص معروف واتركه حتى لو عفت عنه الحكومه لكن انا لن اسمح بدم قريبي قتل من قبل شخص معروف مثل اخواننا اصحاب المعارضه الذين يدعون بانهم شرفا فقد لعبوا بالبلد وعبثو بها وعملو كل ما لم يعمله احد اليوم يريدن ان يصلحون البلد ليردون الى ماكانو به سابقا .