تم يوم أمس افتتاح أول خط من الخطوط الناقلة لمياه الصرف الصحي الذي يحمل الرقم 47 وهو الخط الأخير والموصل مباشرة إلى النقطة النهائية بالمحطة الرئيسية، بينما يجرب العمل على بقية الخطوط تباعاً.
وأشاد رئيس مجلس المحرق البلدي عبدالناصر المحميد بسير عمل المشروع وبافتتاح الخط الناقل الأكثر أهمية. ويمتد الخط النهائي من منطقة البسيتين إلى عراد وصولاً إلى المحطة الواقعة في المنطقة الصناعية بمدينة الحد الصناعية التي تتلقى مياه الصرف الصحي والتي تنتقل عبر خط يبلغ طوله نحو 16 كيلومتراً.
وقال المحميد في بيان للمجلس امس السبت (12 يناير/ كانون الثاني 2013)، إن المشروع سيقدم خدمة كبيرة لأهالي المحرق خاصة وأهالي البحرين عموماً ويحل الكثير من الإشكاليات الناجمة عن وجود محطة واحدة حالياً هي محطة توبلي للصرف الصحي.
وأشاد منسق المشروع في المجلس البلدي علي يعقوب المقلة «بهذا العمل الذي قامت به شركة سامسونج للهندسة تحت إشراف وزارة الأشغال وتميز عملهم بالاحترافية والمرونة والشفافية». وقال «إن الشركة كانت على التصاق مباشر بمنسق المشروع عن طريق السيد «يي» حيث تفاعلت الشركة بشكل فعال مع المواطنين والنظر إلى شكاواهم وتم حلها والتعامل مع ملاحظات المواطنين والمرور عليهم بيتاً تلو الآخر».
وقال العضو رمزي الجلاليف إن الشركة نجحت في معالجة الآثار السلبية المحتملة في مرحلة الإنشاء إلى حد هذه اللحظة، وهو ما انعكس عن طريق الغياب شبه التام للشكاوى بينما يعمل المجلس مع الشركة على معالجة عدد من الملاحظات الجانبية، مؤكداً اهتمام المجلس بكل ما يدلي به المواطنون، وصبرهم على عملية تحويل وتعديل بعض الطرق والصبر على العمل قرب منازلهم.
وأشاد المجلس، في البيان «بالأداء الاحترافي الذي تقوم به شركة سامسونج للهندسة منفذة مشروع محطة المحرق للصرف الصحي تحت إشراف وزارة الأشغال وبالتعاون مع المجلس».
وأقيمت بهذه المناسبة يوم أمس السبت احتفالية رمزية في موقع المحطة بحضور وكيل وزارة الأشغال المساعد للصرف الصحي خليفة المنصور، ورئيس مجلس المحرق البلدي عبدالناصر المحميد، ونائبه علي المقلة، وممثل الحد رمزي الجلاليف.
وتقدم المنصور بالشكر إلى الشركة المنفذة والعاملين فيها، وإلى مجلس المحرق البلدي «الذي ساهم في إنجاح هذه المرحلة المهمة من المشروع». ونقل المنصور اهتمام وزير الأشغال عصام خلف بهذه المحطة والتي تشكل أهمية إستراتيجية كبيرة لأوضاع البنية التحتية في مملكة البحرين»، مقدماً الشكر إلى القيادة وإلى الحكومة لتسهيلها كل ما يتعلق بإنجاز المشروع.
العدد 3781 - السبت 12 يناير 2013م الموافق 29 صفر 1434هـ
عمال الصرف الصحي و محطة توبلي
نهنئكم على نجاح إفتتاح الخط الرئيسي في الحرق ولكن عاد لا تنسونا في المميزات العمل الإضافي و زيادة الرواتب العلاوات منها ( إستنشاق الغازات السامة و المسمى الوظيفي وحرارة الشمس ومخاطر الطرق و الإهانة من المسئولين و الأخرين و الأجانب و النجاسات و الأوساخ وغيرها ) فهل سيتم الإستجابة لمطالبنا أيه المسئولين * الكرما * لو بس كرمكم لكم و إلى من يهمكم من الشركات و المتنفذين !!!! نطالب الوسط بتحري عن ما هو منشور .... وهل يقبل الاخرون العمال في المجاري بدون مميزات
سوء التخطيط و سرقات المسئولين هم السبب الرئيسي
أنظرو للشوارع و الخدمات التي تقدمها الوزارة ( اليوم يتم الإنتهاء من تبليط الشارع وبعد أسبوع يتم حفره من جديد وقس على ذلك كل ما تريد ) في العراق عندما يتم تبليط شارع تكون مدة الضمان 30سنه .... ولكن نقول نحن في ا ل ب ح ر ي ن
زيادة رواتب العمال و الموظفين و العمل في أيام الإجازات
هل تعلمون بأن الوقت الإضافي محرم على عمال و مفتشي الصرف الصحي و إذا تم إعطائهم يكون لكل محافظتين ( منطقتين ) مجموعة واحده فقط فكيف لا تكون هناك مشاكل و فيضانات و العمال يعملون بدون نفس لو لا خدمة الوطن لما إشتغل أحد في أيام العطل الذي تحتسبه الوزارة منه وتصدق على العمال برغم أنه يحق لكل عامل الحصول على 30 ساعة شهرياً وقت إضافي .... ونتحدى المسئولين بأن يعلنو أسماء من يحصل على هذا الحق غير المسئولين المتجبرين في الوزارة نقول لهم بسكم ظلم للعمال
لا يوجد للوزارة متابعة او مفتشون ومسئولين لهذه المحطات
يمقن الوزارة ليس لديها عمال ومسئولين لمتابعة المشاكل التي تكون في المحرق أسألو أعضاء البلدية عن المشاكل وسوف يكون جواب الوزارة لا توجد ميزانية للأعمال و لا للموظفين لذلك كل هذه المشاكل مستعصية على الوزارة
هل تعلمون بأن عدد المحطات في المحرق فقط أكثر من 250 محطه
لماذا كل هذه الأعداد من المحطات الفرعية في المحرق و توابعها التي تتجاوز 250 محطة اولا يمكن ان تستبدل ويتم تقليصها قبل البدء في وضعها أمام منازلنا و الروائح في وسط المنازل وكلهم خرااااااب .... الهند وفقرها و أمطارها لا يمكن أن ترى قطرة ماء بعد إيقاف المطر وهنا في البحرين تغرق بسبب هفة غيمه ... فشلتوووونا ويا الهند و الهنوووووود
مشاكل الصرف الصحي أكثر بكثير مما هو مكتوب إعلامياً
محطات كثيره ( هل لسرقة المال العام أو لأن المناطق لا تتحمل الحفر العميق لتقليل عدد المحطات بدلاً كل 200 منزل و منشاه تخصص لهم محطه * لا تعمل ) لا توجد عليها أقفال ، روائح دائمة ، مكسره الأبواب ، معدومة لا يوجد فيها صيانة سنوية فضلاً عن شهريه ... و نتحدى المسئولين عن صدق هذه الحقيقه .... و ياريت مصور الوسط يصور محطات الصرف الصحي مثل ما صور محطة الكهرباء في ساحل ابوصبح مفتووووحه