العدد 3784 - الثلثاء 15 يناير 2013م الموافق 03 ربيع الاول 1434هـ

«التربية»: اعتداء بالمولوتوف على إعدادية الخليل بن أحمد للبنين

مدينة عيسى - وزارة التربية والتعليم 

15 يناير 2013

قالت وزارة التربية والتعليم، في بيان لها امس الثلثاء (15 يناير/ كانون الثاني 2013) «تعرضت مدرسة الخليل بن أحمد الإعدادية للبنين إلى اعتداء من قبل المخربين، تمثل في إلقاء عبوة حارقة (مولوتوف) على المدرسة، ما تسبب في أضرار في جانب منها».

وقد عبرت إدارة العلاقات العامة والإعلام بوزارة التربية والتعليم عن «تنديدها بمثل هذه الاعتداءات المتكررة على المدارس الحكومية بجميع الوسائل»، مؤكدةً أن «مثل هذه الأعمال العبثية تأتي في إطار سلسلة متواصلة ممنهجة لمحاولة التأثير على المسيرة التعليمية، علماً بأن هذا هو الاعتداء الحادي والعشرين ضمن سلسلة الاعتداءات منذ بداية العام الدراسي الحالي، يضاف إلى 87 اعتداءً العام الماضي، بما يرفع إجمالي الاعتداءات إلى 108 اعتداءات متنوعة».

العدد 3784 - الثلثاء 15 يناير 2013م الموافق 03 ربيع الاول 1434هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 4 | 6:08 ص

      بسكم

      بسكم كذب ودجل ترى تفوقتوا على الأفلام الهندية. قوية قوية قوية يا وزاره

    • زائر 2 | 1:30 ص

      ويش يريد وزير التربية ؟!!!

      كل اعتداء ويش الوزارة تبي تقول وتحوحي من اجل ارساء مناقصة تركيب كاميرات وزيادة ميزانية الى هالهرار .. حسنوا مرتبات المعلمين بدل الصرف في شراء معدات ولوازم مالها داعي نعرف أرساء المناقصات لمنتفعين تربطهم بالوزارة رابط زين .. وأمسك لي وأقطع لك . خلاص الناس عرفت الشلخة العودة التربية ماعادت تربية.

    • زائر 1 | 11:48 م

      كل يوم

      بسكم شلخ يالتربية الناس يشلخون يوم يومين مو كل يوم

    • زائر 3 زائر 1 | 4:47 ص

      عيل شرايك بلحجي ذي

      ان تقول بسكم شلخ عيل اوك خلنا نقول شلخ ومانصدقهم زين هل المخربين الي يحرقون تواير ويسدون الطرقات ونار تحرق الزلفت وتعطل مصالح المسلمين وتخنق الناس بروايحها اللي تسبب امراض سراطنيه هل افعال هؤلاء شلخ ام فبركه اعلاميه حكوميه ؟
      طبعا لا تستطيع قولها الحق انا اعلم بذلك ولا اكبر مسؤل في الجمعيات السياسيه يتسطيع ان يدين العنف لو بسطرين على ورق او في تجمع

اقرأ ايضاً