تشكّل السوق السعودية، من خلال مجموعة المشاريع القائمة فيها والتي تقارب قيمتها 375 مليار ريال سعودي، المحرك الأبرز الداعم للطفرة التي يشهدها قطاع الإنشاءات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا (مينا)، على المدى الطويل؛ إذ يتوقع أن تصل القيمة الإجمالية للمشاريع الإنشائية في المنطقة بحلول العام 2020 نحو 16.125 تريليون ريال وأن يكون للمملكة نصيب الأسد منها. وبموجب خطة التنمية التاسعة التي اعتمدتها الحكومة السعودية، سيتم ضخ استثمارات بقيمة 1.443 تريليون ريال في مشاريع لتطوير البنى التحتية الاقتصادية والاجتماعية بحلول العام 2014؛ إذ ستستحوذ مشاريع الإسكان والمدارس المهنية والكليات على نسبة كبيرة من إجمالي الإنفاق.
وتنطلق نشاطات الدورة الخامسة والعشرين من معرض البناء السعودي في الفترة مابين 4و7 نوفمبر/ تشرين الثاني 2013، على أرض مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض.
العدد 3942 - السبت 22 يونيو 2013م الموافق 13 شعبان 1434هـ
حقيقة محسوسه وملموسه شعرنا بها من خلال ذهابنا لهم وليس رأي
جميع الانفاقات والبذل كلها للبنية التحتية والمشاريع . نعم هذه سياسية الحكومة اما عندما تاتي للمواطنين ورفاهيته ورغد العيش هناك 3 دول فقط شعوبها مدلاله من غير شعوب ومواطني الجزيرة العربية فهم لا يتمتعونا بالامتيازات التي تتمتع الــ3 دول بها ولو 10% اما الدول هم قطر والامارات والكويت ويليها البحرين.فهم لا يريد التمتع لا بالــ80 % ولا بالــ 30% وانما يريد ولو 5% لكن يحصل شي من هذا القبيلَ نهائيا وبتاتا.فيعلم جميعكم ومن يعمل بالمناوبه ليلاً انهم لا يملِكوا الا كرامتهم فقط لاغير، وضح