العدد 4211 - الثلثاء 18 مارس 2014م الموافق 17 جمادى الأولى 1435هـ

صحة الحيوان تعني صحة الإنسان

كيف تساهم صحة الحيوانات في صحة الإنسان ؟

السيطرة على الأمراض التي تنتنقل بين الحيوانات والبشر، فهنالك مايقارب من 1.500مرض انتقل بين الحيوانات والبشر، كما إن ثلاثة من أصل أربعة من الأمراض الجديدة قد وصلت للبشر عن طريق الحيوانات.

الحد من إنتشار البكتيريا التي تنتقل عن طريق الغذاء.

تحسين صحة الحيوانات التي تعتبر مصدر غذاء أساسي للإنسان.

مكافحة الجوع و سوء التغذية من خلال ضمان بروتينات حيوانية سليمة من الأمراض.

ضمان دخل أفضل للفقراء في العالم الذين يقتاتون من رعي الحيوانات، مما يؤدي لتوفير صحة أفضل لهم، فهنالك 700 مليون فقير يعتمد على الماشية كمصدر رئيسي للغذاء والدخل.


أرقام الحيوانات في جميع أنحاء العالم :

68.8 مليار من الدواجن.

2.8مليار من الأبقار والأغنام والماعز.

1.5 مليار من الخنازير.

223 مليون من الكلاب المحلية.

220 مليون من القطط المنزلية.

أما الخيول والحمير والجاموس والإبل، والحيوانات الأليفة الأخرى بما في ذلك البط والأوز والأرانب والحيوانات الأليفة الأخرى فلا يمكننا إحصاءها وغالبا ما تحتاج إلى الأدوية التمتع بحياة صحية.

* 2010 نجاح الأنشطة الميدانية في استئصال طاعون الماشية، وفي 2011 تم إعلان القضاء عليه من خلال البرامج العالمية.

* 2005 ترخيص لقاح الحمض النووي، وهو عبارة عن تكنولوجيا جديدة تستخدم أيضاً في الطب البشري.

* 2000s - تطوير لقاح فيروس غرب النيل للخيول.

- تطوير لقاح انفلونزا الطيور.

* 1990s - تطوير العلاجات البيطرية وتحسين صحة الحيوان ورعايته، من خلال سيطرة أفضل على ألم الحيوانات الأليفة وحيوانات المزرعة بواسطة مواد التخدير التي تتيح الجراحة بشكل أفضل.

* 1980s - تطوير آليات جديدة لدواء مكافحة الطفيليات للمواشي والحيوانات الأليفة.

- تطوير لقاح للحمى القلاعية.

* 1970s - اكتشاف مادة «avermectins»، وهي من المركّبات التي لها خصائص قوية طاردة للديدان والحشرات.

- اكتشاف «antiparasitics»، وهي فئة من الأدوية لعلاج الأمراض الطفيلية مثل الديدان الخيطية، الديدان الشريطية، الديدان المثقوبة، البروتوزوا المعدية، والأميبا. وهي ثورة للسيطرة على الطفيليات في الطب البيطري والبشري.

- البداية في تصنيع منتجات الاستنساخ.

* 1960s - أصبح لقاح داء الكلب واسع الانتشار في العالم الغربي، ما أدى لسيطرة فعالة على الداء في أوروبا.

- اكتشاف «ثيابندازول» وهو مبيد الفطريات ومبيد الطفيليات. وكذلك «بنزيميدازول» وهو مبيد للطفيليات.

* 1950s - القضاء عملياً على الحمى المالطية في الولايات المتحدة.

- تطوير لقاح الطاعون البقري.

- ترخيص المضادات الحيوية البيطرية في الولايات المتحدة وأوروبا.

* 1930s تطوير لقاح لمرض الحمى القلاعية والحمى المالطية.

*1910s أصدرت الولايات المتحدة رخصة بيطرية لإنتاج مصل الكوليرا.

*1880s تطوير لقاح الجمرة الخبيثة ولقاح داء الكلب.

*1761 تأسيس أول مدرسة بيطرية في ليون، فرنسا.

العدد 4211 - الثلثاء 18 مارس 2014م الموافق 17 جمادى الأولى 1435هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان

اقرأ ايضاً