مدينة ألبرت لي في ولاية مينيسوتا

- شرعت المدينة في تطبيق مبادئ المناطق الزرقاء، فبنت 46 حديقة عامة.

- شرع 44 في المئة من البالغين في ممارسة رياضة المشي، وسجلوا أكثر من 75 مليون خطوة خلال سنة واحدة.

- حظرت المدارس الأكل في الممرات وتوقفت عن بيع الحلوى لجمع التبرعات.

النتائج بعد سنة واحدة:

- ارتفع معدل أعمار المشاركين الافتراضي في المشروع بواقع 2.9 سنة.

- انخفضت خدمات الرعاية الصحية المقدمة لنحو 49 في المئة.

- شهدت الشركات المشاركة انخفاض في التغيب عن العمل بواقع 21 في المئة.

- «ساعد مشروع المناطق الزرقاء في إنتاج مجتمعات مذهلة، قلّت العدوانية، كما أنتج استراتيجيات قابلة للتحقيق إلى انتقلت جدول أعمال الصحة العامة بشكل أكبر في عشرة أشهر. من كان يمكن أن يتوقع ذلك في عشر سنوات؟»، لويس أهيرن، مدير فريبورن إقليم صحة (متقاعد).

مدينة هيرموسا بيتش:

- تبنت مدينة هيرموسا بيتش الساحلية سياسة رفعت من خلالها عدد ممرات المشي في الأحياء السكنية.

- طبقت 14 مدرسة نظام حافلة المدرسة التي يسير فيها الطلاب من منازلهم للمدرسة على شكل حافلة. ونتج عن ذلك أن ما يقارب من ثلث الأطفال في المدينة يذهبون للمدرسة سيراً على الأقدام.

- وقع أكثر من 60 مطعما اتفاقية مشروع المناطق الزرقاء وأضافوا خيارات صحية إلى القوائم الخاصة بهم.

- قال المدير في شركة بودي جلوفز روس ليزر: «لقد لاحظنا زيادة الإنتاجية، وانخفاض نسبة الغياب، وزيادة الحماس لنمط حياة صحية ونشطة».

النتائج بعد عامين:

- تراجعت معدلات التدخين 30 في المئة، في حين انخفضت معدلات السمنة 14 في المئة.

- قفز عدد الأشخاص الذين يستهلكون على الأقل خمس حصص من الفاكهة أو الخضراوات يومياً 10 في المئة.

- ارتفع البند المخصص لتمويل مبادرات التخطيط المستقبلي ليبلغ 3.8 مليون دولار.

سبنسر، أيوا

- أوقفت سياسة المناطق الزرقاء مخططي المدن في سبنسر عن منح تراخيص لافتتاح متجر بين المدارس الإعدادية والثانوية بغرض ردع الطلاب من الاستمرار في تناول الأغذية غير الصحية، واستهلاك الوجبات السريعة والمشروبات الغنية بالسكر، إضافة إلى الحد من شراء منتجات التبغ.

- رفعت عدد الحدائق العامة من واحدة لكل 7 مجمعات سكنية، إلى ثلاث لكل 36 قطعة أرض، وتم استغلالها في ممارسات المشي، وزراعة الخضراوات والفواكه أيضاً.

النتائج:

- بعد عام ونصف من تطبيقات السياسات، انخفضت مطالبات الرعاية الصحية للعاملين بالمدن، بنسبة تزيد على 20 في المئة.

- في العام 2012، قفزت نسبة السكان الذين يمارسون التمارين بانتظام إلى 58 في المئة بعد أن كانوا في العام 2011، 53 في المئة.

- نمت النسبة المئوية للسكان الذين يتناولون 5 حصص أو أكثر من الفواكه والخضراوات بواقع 6 في المئة بين العامين 2011 و2012.

- في الربع الثالث من العام 2013، تطوع 35 في المئة من سكان سبنسر الكبار للعمل بما مجموعه أكثر من 24 ألف ساعة.

سيدار فولز، أيوا

- وقع محل البقالة الرئيسي في المدينة بروتكول المناطق الخضراء، وساعد في بيع المشروبات الصحية، كما أدرج اً خاصة لبيع الخضراوات الطازجة والتشجيع على شرائها مقابل الخضراوات المحفوظة في المياه المالحة أو الحلوة.

- طلبة جامعة أيوا الشمالية استغلوا حديقة الحرم الجامعي لممارسة الأنشطة الحركية، وزراعة الخضراوات. واستخدمت كافتيريا الجامعة صحون قطرها 9 بوصات وألغت خدمة الصواني في الكافتيريا تماماً، ما يجعل حكم 80 في المئة أسهل بكثير للمتابعة.

- أنشأت جميع المدارس الابتدائية الثلاث برنامج حديقة المدرسة، وتعريف الطلاب على علاقة صحية مع الطعام التي يتناولونه.

النتائج:

- سجل في العام 2012 ارتفاع نسبة السكان الذين يمارسون الرياضة إلى 55 في المئة بمقارنة مع 49 في المئة في العام 2011.

- تراجع مؤشر كتلة الجسم الكلية (BMI) للسكان من 26.7 إلى 25.8.

- أشارت الإحصاءات إلى أن أقل من 10 في المئة من السكان مدخنون.

- في العام 2013، صنفت سياسة الطرق في سيدار فولز، أيوا بأنها من أفضل 15 سياسية مطبقة في الولايات المتحدة الأميركية.

- قال عمدة فولز، جون كرويز، إن المدينة استطاعت توفير 200 فرصة عمل جديدة في مجتمع صحي جاذب للمعيشة وممارسة الأعمال.