بعد أن بدأنا نعتاد على اتجاه عدد كبير من شبابنا إن لم تكن غالبيتهم، لكتابة رسائلهم القصيرة بأحرف لا تنطق سوى بـ«العامية»، سواء عبر مراسلاتهم عبر البريد الإلكتروني أو الهواتف ...