العدد 3391 - الإثنين 19 ديسمبر 2011م الموافق 24 محرم 1433هـ

العاهل السعودي يدعو قادة الخليج للانتقال من «التعاون» للاتحاد

دعا العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبد العزيز آل سعود قادة دول مجلس التعاون الخليجي إلى «الاتحاد في كيان واحد لدفع الشر بدلاً من التعاون». جاء ذلك في كلمته بمناسبة افتتاح القمة الخليجية الـ 32 أمس الاثنين (19 ديسمبر/ كانون الأول 2011) التي تحتضنها الرياض.

وقال خادم الحرمين الشريفين: «نجتمع اليوم في ظل تحديات تستدعي اليقظة وزمن يفرض علينا وحدة الصف»، وأضاف «نحن مستهدفون في أمننا واستقرارنا وعلينا أن نكون على قدر المسئولية لأوطاننا».


جلالته شارك في القمة الثانية والثلاثين للمــجلس الأعلى لدول مجلس التعاون بالرياض

العاهل: اجتماعنا يؤكد أننا أكثــر إصــراراً على توثيق عرى التلاحم بين دولنا

المنامة - بنا

أكد عاهل البلاد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة أن اجتماع قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وما سيتوصلون إليه من قرارات ونتائج «يؤكد أننا أكثر إصراراً على المضي قدماً في توثيق عرى التلاحم بين دولنا لحياة متعاونة آمنة، تقوم على أساس وحدتنا الخليجية، هذه الوحدة التي تجسدت في صيغ عملية وإجراءات واقعية قمنا بها، ويشهدها العيان وتتحقق بالممارسة».

جاء ذلك خلال مشاركة عاهل البلاد إخوانه قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية في الجلسة الافتتاحية للدورة الثانية والثلاثين للمجلس الأعلى لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والتي بدأت مساء أمس الاثنين (19 ديسمبر/ كانون الأول 2011) بقصر الدرعية بالمملكة العربية السعودية، برئاسة عاهل المملكة العربية السعودية الشقيقة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود الذي ألقى كلمة في الجلسة الافتتاحية.

وكان عاهل البلاد وصل إلى مطار الرياض بالمملكة العربية السعودية يوم أمس الاثنين (19 ديسمبر الجاري)، ليترأس جلالته وفد مملكة البحرين إلى أعمال الدورة الثانية والثلاثين للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية.

وكان في مقدمة مستقبلي جلالة الملك عاهل المملكة العربية السعودية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود، وأصحاب السمو الملكي الأمراء والوزراء والأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية عبداللطيف الزياني، وسفير مملكة البحرين لدى المملكة العربية السعودية الشيخ حمود بن عبدالله آل خليفة، وكبار المسئولين السعوديين من مدنيين وعسكريين.

وبعد استراحة قصيرة بقاعة التشريفات الكبرى غادر موكب جلالة الملك إلى مقر الإقامة.

وبهذه المناسبة صرح جلالته بأنه «لمن دواعي سعادتنا الغامرة، وشعورنا الدائم، أن ننعم بكريم الإخاء والمودة من أخينا عاهل المملكة العربية السعودية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، الذي يجمعنا في مدينة الرياض في هذا اليوم المبارك، يوم يتجدد فيه السرور والاعتزاز ويأتي استجابة للمسئوليات التاريخية المشتركة التي نحملها، وما نتطلع إليه من التفاهم والتطابق في تحقيق الأهداف والآمال التي ستعزز الثقة والطمأنينة في قلوب شعوبنا، وذلك لما لدى أخي العزيز من أفكار ورؤى ومشورة، ستزيد من تماسكنا وتلاحمنا وتعمق علاقاتنا وثوابتنا الخليجية القائمة على أسس التعاون والسلام، وذلك من أجل مستقبل أفضل يليق بطموحات شعوب دول مجلس التعاون والاهتمام بقضاياه الحضارية في بناء اقتصاد منتج وقاعدة علمية راسخة تسهم في بناء مستقبل زاهر».

وأضاف جلالته أن «اجتماعنا هذا، وما سنتوصل إليه من قرارات ونتائج، يؤكد أننا أكثر إصراراً على المضي قدماً في توثيق عرى التلاحم بين دولنا لحياة متعاونة آمنة، تقوم على أساس وحدتنا الخليجية، هذه الوحدة التي تجسدت في صيغ عملية وإجراءات واقعية قمنا بها، ويشهدها العيان وتتحقق بالممارسة، وهذا يؤكد أننا جميعاً نسير ونبحث جادين وبعمق عن تحقيق طموحات شعوبنا نحو مستقبل أفضل وصولاً إلى الوحدة بيننا... إن تجدد اجتماعاتنا، هو تعبير صادق عن إرادتنا، وصياغة عملية للروابط الثابتة بيننا، ومن ثم فإن هذا الاجتماع ونتائجه وغاياته هو لأبنائنا في مجلس التعاون، وهو الأمل الذي تطمح إليه قلوبهم والتطلعات التي تستشفه نفوسهم في مزيد من روابط أوثق، ووشائج أصفى وأعمق، وحياة كريمة حرة تقوم على العدالة وتهدف إلى الرخاء وتسودها الثقة في مستقبل آمن، لأجيال لا يتهددها الخوف، وإنما ترفع رايات الأمل والعزة والمجد».

واختتم جلالته تصريحه بالقول «وفقنا الله جميعاً ليكون مستقبل مجلس التعاون أكثر ازدهاراً، داعياً المولى العلي القدير أن يجمع قلوبنا على الخير دائماً، إنه نعم المولى ونعم النصير».

وتشكلت بعثة الشرف برئاسة وزير الاقتصاد والتخطيط محمد سليمان الجاسر.

إلى ذلك، شارك عاهل البلاد جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، إخوانه قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية في جلسة العمل الأولى المغلقة للدورة الثانية والثلاثين للمجلس الأعلى لمجلس التعاون، والتي عقدت برئاسة عاهل المملكة العربية السعودية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود في قصر الدرعية بمدينة الرياض.

وناقش القادة في هذه الجلسة الموضوعات السياسية والاقتصادية والتقارير المرفوعة من اللجان الوزارية والمطروحة على جدول الأعمال.

وكان عاهل البلاد غادر أرض الوطن يوم أمس الاثنين (19 ديسمبر الجاري) متوجها إلى المملكة العربية السعودية الشقيقة ليترأس جلالته وفد مملكة البحرين إلى أعمال الدورة الثانية والثلاثين للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية التي تعقد في الرياض مساء أمس.

وكان في مقدمة مودعي جلالته بقاعدة الصخير الجوية، رئيس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، وولي العهد نائب القائد الأعلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ورئيسا مجلسي الشورى والنواب والوزراء وسفير دولة قطر لدى مملكة البحرين عميد السلك الدبلوماسي، والقائم بالأعمال السعودي في البحرين، وكبار ضباط قوة الدفاع، ووزارة الداخلية والحرس الوطني، إذ جرت لجلالة الملك مراسم وداع رسمية.

ورافق جلالته وفد مكون من: نائب رئيس مجلس الوزراء سمو الشيخ محمد بن مبارك آل خليفة، وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، ووزير الديوان الملكي الشيخ خالد بن احمد آل خليفة، ورئيس جهاز المساحة والتسجيل العقاري الشيخ سلمان بن عبدالله آل خليفة، ومستشار جلالة الملك للشئون الثقافية والعلمية محمد جابر الأنصاري، والشيخ حمد بن إبراهيم آل خليفة، ووزير الداخلية الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة، ووزير الخارجية الشيخ خالد بن احمد بن محمد آل خليفة، ومستشار جلالة الملك لشئون الإعلام نبيل يعقوب الحمر، ومستشار جلالة الملك للشئون الدبلوماسية محمد عبدالغفار عبدالله، ووزير المالية الشيخ أحمد بن محمد آل خليفة، ووزير الطاقة عبدالحسين علي ميرزا، ووزير المتابعة بالديوان الملكي الشيخ أحمد بن عطية الله آل خليفة، وسفير مملكة البحرين لدى المملكة العربية السعودية الشيخ حمود بن عبدالله آل خليفة، ورئيس المراسم الملكية اللواء الركن خليفة احمد الفضالة، والسكرتير الشخصي لصاحب الجلالة حمد علي الكعبي.

إلى ذلك، حضر عاهل البلاد جلالة الملك مساء يوم أمس بقصر الدرعية، مأدبة العشاء التي أقامها عاهل المملكة العربية السعودية الشقيقة خادم الحرمين الشريفين رئيس الدورة الحالية للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، وذلك تكريماً لقادة دول المجلس بمناسبة انعقاد القمة الخليجية الثانية والثلاثين في مدينة الرياض.


الملك يستعرض العلاقات التاريخية بين البحرين والإمارات

استقبل عاهل البلاد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، بمقر إقامة جلالته بقصر الدرعية نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رئيس وفد دولة الإمارات إلى أعمال القمة الثانية والثلاثين للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، إذ نقل إلى جلالة الملك تحيات رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، وتمنيات سموه لجلالة الملك موفور الصحة والسعادة ولمملكة البحرين مزيداً من التقدم والازدهار.

ورحب جلالة الملك بسمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، واستعرض مع سموه العلاقات التاريخية المتميزة التي تربط البلدين والشعبين الشقيقين في المجالات كافة والحرص على توثيقها وتعزيزها بما يخدم البلدين والشعبين، كما تم خلال اللقاء استعراض أهم الموضوعات المدرجة على جدول أعمال القمة الخليجية. وأعرب جلالة الملك وسمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم عن تمنياتهما أن يوفق الله قادة دول مجلس التعاون في هذه القمة المباركة لتحقيق المزيد من الانجازات والمكاسب التي تعود بالخير والنفع على أبناء دول مجلس التعاون وتسهم في تعزيز هذه المسيرة الخيرة.


الظهراني: قادة «التعاون» حريصون على تطوير العمل البرلماني

أكد رئيس مجلس النواب خليفة الظهراني أن قادة دول مجلس التعاون الخليجي حريصون على تطوير العمل البرلماني، والمساهمة في دور أكبر في التنمية الشاملة والمشاركة في البناء والتطوير، والتي تعبر عن متطلبات الشعوب الخليجية بالتعاون مع المؤسسات التنفيذية وفق الدستور والقانون والممارسات الحضارية.

وأشاد الظهراني بالكلمة السامية لعاهل المملكة العربية السعودية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، والتي ألقاها خلال افتتاح القمة الـ32 للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية التي بدأت أعمالها في الرياض مساء يوم أمس الاثنين (19 ديسمبر/ كانون الأول 2011)، معرباً عن دعم مجلس النواب للدعوة الكريمة التي قدمها خادم الحرمين الشريفين للانتقال من مرحلة التعاون إلى مرحلة الاتحاد في عمل المجلس، وضرورة دعم دول المجلس لبعضها البعض، والتي تجسم التلاحم الأخوي والمصير المشترك، والتي من شأنها تعزيز قواعد المستقبل الزاهر للمنطقة وتطلعات وطموحات الشعوب.

كما أعرب الظهراني عن إشادته وترحيبه بالكلمة السامية التي ألقاها عاهل البلاد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة لدى وصول جلالته الرياض، مؤكداً أن ما ورد في كلمة العاهل، تعبير صادق وحقيقي عن كل مواطن خليجي حريص على أمن المنطقة ويتطلع لغد أفضل للأجيال المقبلة.

وأضاف الظهراني «ما أكده أمين عام المجلس عبداللطيف الزياني في تصريح سابق بشأن استراتيجية العمل الخليجي لترجمة رؤية وأهداف قادة دول المجلس، بما يحقق البيئة الآمنة والمستقرة المزدهرة لدول المجلس، وصولاً للمواطن حتى يشعر بالأمان والاستقرار والازدهار والرفاهية، هي محل تقدير واعتزاز ودعم من جميع المجالس التشريعية الخليجية، وخصوصاً أن الهدف الأول هو حماية دول المجلس من جميع التهديدات، سواء أكان ضد تهديد خارجي أو استقرار سياسي أو جريمة منظمة أو مخدرات وجميع مهددات الأمن والدفاع في دول المجلس عموماً، والثاني تحقيق النمو الاقتصادي المتنامي، والثالث تنمية الإنسان الخليجي، ووضع برامج صحية وتعليمية ومعيشية، والرابع يتمثل في التعامل مع الأزمات والكوارث، والخروج منها آمنين أو بأقل الخسائر، والخامس تعزيز المكانة الدولية لدول المجلس، وجميع هذه الأهداف والرؤى تقع ضمن أولويات العمل البرلماني الخليجي واهتماماته».


أكد أن دول المجلس «مستهدفة في أمنها واستقرارها»

العاهل السعودي يدعو لتجاوز مرحلة التعاون إلى «الاتحاد»

الرياض - أ ف ب

دعا العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبدالعزيز دول مجلس التعاون الخليجي أمس الاثنين (19 ديسمبر/ كانون الأول 2011) إلى تجاوز مرحلة التعاون إلى الاتحاد في «كيان واحد»، مشيراً إلى أنها مستهدفة في «أمنها واستقرارها».

وأضاف خلال القمة العادية للمجلس «لقد علمنا التاريخ والتجارب ألا نقف عند واقعنا ونقول اكتفينا ومن يفعل ذلك سيجد نفسه في آخر القافلة ويواجه الضياع وهذا أمر لا نقبله جميعاً لأوطاننا واستقرارنا وأمننا، لذلك أطلب منكم أن نتجاوز مرحلة التعاون إلى مرحلة الاتحاد في كيان واحد». لكن الملك عبدالله بن عبدالعزيز لم يحدد شكل الاتحاد أو الآلية التي سيعتمدها أو المراحل اللازمة لذلك.

وبحث القادة شئون السوق الخليجية المشتركة وخصوصاً الاتحاد الجمركي والاتحاد النقدي في ظل استمرار تعثرهما. وتطغى على أعمال القمة التي تستمر حتى اليوم (الثلثاء) الاضطرابات في الدول المحيطة والمخاوف من ازدياد النفوذ الإيراني وخصوصاً في ظل الانسحاب الأميركي من العراق وتداعيات ما قد يسفر عنه من فراغ أمني.

وفي هذا السياق، قال الملك «نجتمع اليوم في ظل تحديات تستدعي منا اليقظة، وزمن يفرض علينا وحدة الصف والكلمة ولاشك أنكم جميعاً تعلمون أننا مستهدفون في أمننا واستقرارنا، لذلك علينا أن نكون على قدر المسئولية الملقاة على عواتقنا». وأضاف في إشارة إلى سورية على ما يبدو «من الواجب علينا مساعدة أشقائنا في كل ما من شأنه حقن دمائهم وتجنيبهم تداعيات الأحداث والصراعات ومخاطر التدخلات».

وكان الوزير المسئول عن الشئون الخارجية في سلطنة عُمان يوسف بن علوي بن عبدالله صرح بأن القمة ستتطرق إلى «كثير من الأوضاع الراهنة التي تفرض نفسها كالعلاقات مع إيران والأوضاع في اليمن وسورية». وكانت دول الخليج التي قررت سحب سفرائها من دمشق الصيف الماضي احتجاجاً على قمع المتظاهرين دعت السلطات السورية مراراً إلى «حقن الدماء» و «وقف الاستخدام المفرط للقوة»، كما رفضت طلب دمشق الشهر الماضي عقد قمة عربية.

والقمة هي الثانية والثلاثون للتكتل المتجانس الذي تأسس في مايو/ أيار 1981 في خضم الحرب بين إيران والعراق، ويحضرها جميع قادة دول الخليج باستثناء الرئيس الإماراتي الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان. ويناقش القادة الخليجيون خلال قمتهم التي تنتهي اليوم ملفات شائكة كالعلاقات الصعبة مع إيران وتشابكها مع الأحداث في المنطقة، في ظل أدوار متشعبة ومبادرات اقرها التكتل المتجانس في اليمن وغيرها منذ بدء حركة الاحتجاجات التي أطاحت بأنظمة ولاتزال تهدد أخرى

العدد 3391 - الإثنين 19 ديسمبر 2011م الموافق 24 محرم 1433هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 58 | 12:18 م

      بحريني مقهور حده .

      لا إتحاد بين دول مجلس التعاون حتى في الحلم .
      إلى يومنا هذا في مشاكل حدودية بين دول المجلس , فقولوا لي كيف يتحدون و هم لم يتفقوا على ترسيم الحدود البرية و البحرية .

    • زائر 57 | 11:51 ص

      زينب السيد ناصر

      دائماً ما تكون القوة في الاتحاد لذا نحن نشيد بهذه القرارات التي جاءت متأخرة بعض الشيء إلا أنها لابد من أن تأتي بثمارها مهما طال الزمن.. ولا يفوتنا هنا أن نؤكد على ضرورة الاسراع في تنفيذ القرار بدل من أن يبقى حبيس البروتوكولات والقاعات.

    • زائر 56 | 10:38 ص

      بارك الله فى مسعاكم

      ربي ايبارك فى زعمائنا ويجعل الصلالح على ايديهم ويبعد كل من يريد سوء ببلادينا خائب مدحور

    • زائر 51 | 5:54 ص

      خبر حلو وانشالله يتحقق باقرب وقت

      خبر حلو فرح الخليجيون عامه والبحرينيين خاصه والله يوفق خادم الحرمين الشريفين وقادة دول مجلس التعاوس والله يحفظهم ويحفظ الشعب الخليجي من كل سوء

    • زائر 48 | 5:15 ص

      أحلى الاخبار

      ننتظر هذا اليوم التاريخي حفظ الله الخليج العربي

    • زائر 47 | 4:52 ص

      مواطن

      نعم في الاتحاد قوة لدول الخليج العربية وحماية من الاطماع الخارجية وطعنة للحاقدين

    • زائر 42 | 3:27 ص

      لازم يا جماعه تفرحون

      بالخبر لانه عائد كبير على مواطني مجلس التعاون الخليجي وهذا الشئ الكل يحلم به

    • زائر 35 | 2:27 ص

      الى الزائر رقم 2 _ 11 لانصير طمممممممماعين وايد

      نريد فقط الناحية الإقتصاديّة الماليّة (بنك مركزي)،وعملة موحدة اسمها ــ دينار خليجي ـ لان اليي ذكرته كبير علينا وبعدنا ما نوصل له لان الشعوب غير مؤهله الى الآن يمكن بعد 10سنوات قادمه يمكن نوصل لهذا المستوى .

    • زائر 29 | 2:02 ص

      الاتحاد كونفدرالي

      الاتحاد كونفدرالي مثل الاتحاد الاوربي والاهم اخلاص النوايا بالاتحاد اتحاد بالعمله والاتحاد بالجيش وانشالله لوحصل الاتحاد بيكون له تداعيات جداممتازه من الناحيه الاحادبشكل شبه كامل اوتكامل بين ثنائيات الدول كالبحرين وقطر

    • زائر 25 | 1:53 ص

      ..

      خليجنا واحد .. وشعبنا واحد

    • زائر 11 | 11:49 م

      الى الزائر 1

      الحمدلله الذي لا يحمد على مكروه سواه، إن في الإتّحاد قوة لنا جميعا سواء من الناحية الإقتصاديّة أو الأمنية.. ولكن حسب المؤشرات فإن الأولوية الآن لإتحاد مشترك (كونفدرالية) في الجوانب الدفاعيّة ، الماليّة (بنك مركزي)، النفطيّة والخارجيّة ..

      فإن إتّحدنا في هذه الأمور فسنكون بإذن الله أكبر قوة إقتصادية في العالم وسيحسب لنا ألف حساب من قبل جميع الدول العظمى أو غيرها قبل التفكير في إلحاق أي ضرر بنا!! ولا تنسى أن القوة العسكرية ستكون أقوى من الآن بكثير..
      والله أعلم...

      بوسلمان ،،،

    • زائر 3 | 11:01 م

      نتمنى الخير للجميع بس ممكن احد يشرح لنا

      شنهو الي راح يصير؟ هل راح يكون رئيس واحد؟ وزير نفط و اسكان واحد؟ توحيد الجوازات؟ توحيد مستوى الدخل؟ ... انا مو فاهم شي.

اقرأ ايضاً