كشفت دراسة أجريت في الولايات المتحدة الأمريكية أنها شهدت 94.7 ألف عملية زرع كلى خلال العقد الماضي (بين العامين 2000 و2011).

وتناولت الدراسة عمليات الكشف غير المشروع من عمليات التبرع بالأعضاء، وعمليات تخزين الأعضاء من المتبرعين دماغياً التي تتراوح بين 6 و24 ساعة بعد توقف الدورة الدموية. وكشفت الدراسة أن تطوير أجهزت الإرواء ساهمت بشكل كبير في التقليل من مخاطر التأخير في عمليات نقل الأعضاء.

وقال الرئيس التنفيذي لشركة «شريان الحياة»، ديفيد كرافيتز: «هذه الدراسة كشفت أنه يمكن أن آلة «النضح» تؤدي إلى تحسين نتائج المرضى عن طريق الحد من تأخر وظيفة الكسب غير المشروع في جميع أنواع الكلى المتبرعة من المتوفين دماغياً».

وأضاف: «كما تدعم هذه الدراسة نتائج الدراسة التي نشرت في مجلة (نيو إنغلاند) للطب في عام 2009 حول دور آلة الإرواء الابتدائية (MPT)، في المحافظة على الأعضاء لوقت أطول».

وأوضح كرافيتز «كان هذا حلمنا عند وضع «شريان الحياة»، التي أصبحت الآن في السوق الرائدة في تصنيع آلات المحافظة على الأعضاء المتبرع بها في جميع أنحاء العالم، وهو ما يساعد على تحسين النتائج، زرع آخر وكسب مزيدٍ من الأعضاء المتاحة لتلبية الطلب المتزايد لزرع الكلى».